|
ضعت في وسط الطريق بلا خل ولا رفيق ومات صوتي فأصبحت ببعدك كالغريق |
تركتك وسط الطريق لانى.......... رأيت لغيرى الطيور تغنى........... دفنت فؤادى ببحر الخصام ....... فأصبحت موجا يحدث عنى .........
|
تقولين : ( ما باله لم يَعُد ْ ؟ ) تقولين : ( أين أراه ؟ ) وتنتظرين على الباب حتى تنام النجوم ْ ولكنني - يا رفيقة عمري .. وواحة قفري .. وشمس حياتي .. ويا قُبلة الأمنيات ِ التي حررتني من اليأس ِ .. يا وردة الأمسيات ِ الندّية بالعطر والشوق والهمس - لكنني لن أعود .. لأنّي هناك ْ . |
تقولين ضعت بوسط الطريق وبينى وبينك صمت الليالى وبينى وبينك الف حريق
|
أراه تراجع فى مقلتيك ........
أراه تقاعس فى رئتيك .......... أراك رميته يوم افترقنا ............. وماعاد يعنى بشئ ٍ لديك............. |
شكرا لظلال قمر رسم لنا خطواتنا ولم يدرك أنه على عتبات الفراق يجمعنا
|
أن روحي باتت فارغة في غيابه
|
ما زلت انتظرك منذ الف ونيف
|
كلَّما ساقيتُ أمنيةً راحَ وجهُ الجَدْبِ يعتذرُ لو لِمَيْتٍ أخصبت لَسَعى رغمَ أنفِ القبرِ ينتشرُ وأنا والحزنُ يعرفني ليس إلا الموتَ أنتظرُ وشراعي كسَّرتْهُ رؤىً بمواني ما بها بشرُ إنه عمري أسىً وضنىً أنتِ في ظلمائه قمرُ حبَّذا قلبي وأنتِ بهِ يا حياتي البَدْءُ والخبرُ الشاعر عبد السلام بركات زريق |
اقتباس:
الله الله استاذتنا رقية وشاعرنا عبدالسلام روعة الروعة |
الساعة الآن 04:48 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.