منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   المقهى (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=19)
-   -   القدس الآن - أخبار (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=29942)

موسى المحمود 09-06-2022 12:50 PM

رد: القدس الآن - أخبار
 
http://mnaabr.com/up/do.php?img=114

ثريا نبوي 10-30-2022 06:12 AM

لماذا نُتابع أخبار بيت المقدس؟
 
لماذا نُتابع أخبار بيت المقدس؟
بقلم: جاسم المطوع

لو سألك ابنك لماذا أنت مهتم بفلسطين وتتابع أخبار بيت المقدس؟ فماذا تقول له؟ وما جوابك؟ اقترح على القارئ قبل أن يكمل المقال أن يتوقف قليلا ويفكر بجواب يقوله لابنه لو طرح عليه هذا السؤال، ويمكنك أن تستعين بهذه الخمس والعشرين معلومة مهمة لا بد أن يعرفها أبناؤنا عن فلسطين وبيت المقدس، حتى يعرفوا لماذا نحن نهتم بفلسطين وما يحدث فيها، وأقترح على القارئ أن يقرأ المقال على أبنائه، أو أن يرسل الرابط لهم على (وتس أب) ليطلعوا عليه، حتى يعرفوا أننا مهما انشغلنا بالدنيا فإن فلسطين هي قضيتنا الأولى بعد المساهمة في توعية المسلمين وتعليمهم.
وقل لولدك: يا ولدي إن فلسطين هي سكن الأنبياء، فنبينا ابراهيم عليه السلام هاجر لفلسطين، ولوط عليه السلام نجاه الله من العذاب الذي نزل على قومه إلى الأرض المباركة وهي أرض فلسطين، وداود عليه السلام عاش بفلسطين وبنى محرابه فيها، وسليمان عليه السلام حكم العالم كله من فلسطين، وقصته الشهيرة مع النملة التي خاطبت النمل وقالت لهم (يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم) كان بمكان يسمى وادي النمل بفلسطين وهو بجوار (عسقلان)، وفيها كذلك محراب زكريا عليه السلام، كما أن موسى عليه السلام طلب من قومه أن يدخلوا الأرض المقدسة، وسماها المقدسة أي المطهرة التي طهرت من الشرك وجعلت مسكنا للأنبياء، وحصل فيها معجزات كثيرة منها ولادة عيسى عليه السلام من أمه مريم وهي فتاة صغيرة من غير زوج، وقد رفعه الله إليه عندما قرر بنو إسرائيل قتله، وفيها هزت مريم عليها السلام جذع النخلة بعد ولادتها وهي في أكثر حالات ضعف المرأة، وأنها هي أرض المحشر والمنشر، وأن يأجوج ومأجوج سيقتلون على أرضها في آخر الزمان، وقصص كثيرة حصلت في فلسطين منها قصة طالوت وجالوت.
قال ولدي: وماذا عن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم وعلاقته بفلسطين، قلت يا ولدي: لقد كانت القبلة في بداية فرض الصلاة تجاه بيت المقدس، ولما هاجر النبي للمدينة نزل عليه جبريل وهو يصلي وأمره أن يغير اتجاه القبلة من بيت المقدس إلى مكة المكرمة فسمي المسجد الذي كان يصلي فيه (ذو القبلتين)، كما أن رسولنا الكريم عندما أسري به ذهب لبيت المقدس قبل معراجه للسماء، فهي المحطة الأولى التي توقف فيها بعد انطلاقه من مكة باتجاه السماء، وصلى بالأنبياء إماما ولهذا هي مقر الأنبياء، وقد سأل أبوذر رضي الله عنه (رسول الله: أي مسجد وضع أول، قال: المسجد الحرام قلت: ثم أي؟ قال: المسجد الأقصي، قلت: كم كان بينهما؟ قال: أربعون، ثم قال أينما أدركتك الصلاة فصل والأرض لك مسجد).
يا ولدي: هل تعلم أن أبابكر الصديق رضي الله عنه على الرغم من انشغاله بمشكلة ردة العرب بالجزيرة العربية وتجييش الجيوش لمحاربتهم ليردهم للإسلام الصحيح، لم يلغ الجيش الذي أمر به النبي الكريم للذهاب للشام على الرغم من حاجته لكل طاقة يستثمرها لعودة الجزيرة لاستقرارها، وهل تعلم أن العصر الذهبي للفتوحات الإسلامية كان أيام عمر الفاروق رضي الله عنه، وأنه لم يخرج من المدينة المنورة للاحتفال بفتح أرض أو بلد إلا فلسطين، فذهب إليها بنفسه وفتحها صلحا وصلى بها واستلم مفاتيحها لإنقاذ النصاري من ظلم الرومان وقتها، ثم فتحها مرة أخرى صلاح الدين في يوم تاريخي من عام 583 هـ وكان يوم جمعة يصادف يوم 27 رجب وهو في نفس تاريخ الليلة التي عرج بها النبي إلى السماء مرورا ببيت المقدس، وهذا اتفاق عجيب فقد يسر الله أن تعود القدس لأصحابها بمثل زمن الإسراء والمعراج.
قال ولدي: ولماذا سمي بيت المقدس بهذا الاسم؟ قلت: هذا الاسم كان قبل نزول القرآن فلما نزل القرآن سماه المسجد الأقصي، وسمي بالمقدس للقدسية التي كان يمتاز بها، ولهذا فإن أرض فلسطين والشام هي أرض رباط، فقد استشهد فيها بحدود 5000 من الصحابة الكرام وهم يحرصون على فتح بيت المقدس وتحريرها من ظلم الرومان، ولا يزال الشهداء يسقطون حتى اليوم، فهي أرض الشهداء وأرض الرباط.
قال ولدي: إذن أهمية المسجد الأقصى وأرض الشام مثل أهمية الحرمين مكة والمدينة أليس كذلك يا والدي؟ قلت: نعم يا ولدي والله تبارك وتعالي يجمع بينهما ففي قوله تعالى (والتين والزيتون وطور سينين وهذا البلد الأمين) قال ابن عباس رضي الله عنه: التين بلاد الشام والزيتون بلاد فلسطين وطور سينين الجبل الذي كلم الله عليه موسى عليه السلام بمصر والبلد الأمين مكة المكرمة، وقول الله تعالى (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون) في أحد الأقوال بتفسيرها أن أمة محمد ترث الأرض المقدسة، قال ولدي: الآن عرفت أهمية فلسطين والمسجد الأقصى وكما أعلم أن الصلاة فيه تضاعف إلى خمسمائة ضعف فهل هذا صحيح؟ قلت: نعم هذا صحيح، ولا تنس يا ولدي فلسطين وأهلها من دعائك بارك الله فيك.
اللهم انقذ اﻷقصى من قبضة اليهود وأعده لأوليائك الركع السجود الموفين بالعهود يا رب العالمين.

منقول

عبد الكريم الزين 11-01-2022 01:01 AM

رد: لماذا نُتابع أخبار بيت المقدس؟
 
موضوع جدير بالقراءة والتأمل، فأهمية أرض المقدس في الإسلام تكمن في كونها رباط جهاد إلى قيام الساعة، كما جاء في الأحاديث النبوية الشريفة، وأغلب ما ورد من أخبار عن أحداث آخر الزمن ستقع في أرض الشام

جزاك الله خير الجزاء مراقبتنا الفاضلة ثريا
تحياتي

ثريا نبوي 11-01-2022 04:41 AM

رد: لماذا نُتابع أخبار بيت المقدس؟
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم الزين (المشاركة 351713)
موضوع جدير بالقراءة والتأمل، فأهمية أرض المقدس في الإسلام تكمن في كونها رباط جهاد إلى قيام الساعة، كما جاء في الأحاديث النبوية الشريفة، وأغلب ما ورد من أخبار عن أحداث آخر الزمن ستقع في أرض الشام

جزاك الله خير الجزاء مراقبتنا الفاضلة ثريا
تحياتي

وجزاك مُشرفنا الكريم ورفع قدرَك في الدارين

القُدسُ غرناطةُ العصرِ،
ستبقى جرحنا النازف من شرايين الأحرار، حتى تعود من الغياب
ومهما قلتُ؛ فمداخلتُكَ وإضافتُكَ تعلو ولا يُعلى عليها، شرفٌ بلا شُطآن

فقط عندما تُذكرُ القُدسُ يستيقظ الوجعُ الغافي في الصدور، وتُنكَأُ الجراحُ في القلوب
فقد كان ضياعُها فاتحة الضياع وسقوط عواصمنا الحبيبات

حياك الله

ياسَمِين الْحُمود 11-01-2022 11:27 AM

رد: لماذا نُتابع أخبار بيت المقدس؟
 
القدس مدينة الصلاة، حيث إليها ترحل عيوننا كل يوم، ليس فقط لنتبارك وننعم بسكينة الطهر والإيمان، بل لتتمزق قلوبنا وتتقطع أوصالنا في دواخلنا حزنا عليها ، وهلعا على ما أصاب المسلمين بها من قتل وطعن وخراب ..
الدماء تنزف والجراح تتوالى والرصاص يصبح مطرا ساما يسرق الرجال والشباب والطفولة أغلى ما لديها" الروح"
الأمهات الثكالى والزوجات اللاتي يغتالهن الترمل، والآباء الذين يحملون أجساد أعز الناس ولا يملكون شيئا أمام الموت الذي يمطرهم به جنود إسرائيل..
أما باقي المشهد العربي فمخز ومظلم وقميء، لا أحد يشارك هؤلاء الرجال بطولاتهم ولو بالشجب أو بالمساندة، حتى الكلمات تجمدت في أفواه الساسة المراوغون في سوق السياسة، فلم تعد تخرج أو تعبر عن موقف نحن أحوج ما نكون إليه، حتى التصريحات الفاقدة المضمون لم تعد تخرج، كأن المشهد الدامي لا يعنينا ولا ننتمي إليه..
تُرى هل هذه علامة من علامات الساعة؟
حيث يدنس المسجد الأقصى بأقدام الإرهاب والعنف والعهر، ونحن نقف هكذا صامتين نتابع من وراء شاشات التلفزيون وكأننا نتابع أحداث فيلم من أفلام الأكشن( الحركة) التي يخرجها الغرب ويصدرها إلينا لنلتهي بها..
لا أعرف ماذا يجري؟
اللهم لا تغفر لهم ولا تعفو عنهم وبرّد قلوبنا يوما مما أصاب القدس من سكين قهر العدو
وما تزال عيوننا ترحل إلى القدس كل لحظة..
غيض ( غيظ) من فيض 🥹


ثريا نبوي 11-02-2022 05:41 AM

رد: لماذا نُتابع أخبار بيت المقدس؟
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسَمِين الْحُمود (المشاركة 351767)
القدس مدينة الصلاة، حيث إليها ترحل عيوننا كل يوم، ليس فقط لنتبارك وننعم بسكينة الطهر والإيمان، بل لتتمزق قلوبنا وتتقطع أوصالنا في دواخلنا حزنا عليها ، وهلعا على ما أصاب المسلمين بها من قتل وطعن وخراب ..
الدماء تنزف والجراح تتوالى والرصاص يصبح مطرا ساما يسرق الرجال والشباب والطفولة أغلى ما لديها" الروح"
الأمهات الثكالى والزوجات اللاتي يغتالهن الترمل، والآباء الذين يحملون أجساد أعز الناس ولا يملكون شيئا أمام الموت الذي يمطرهم به جنود إسرائيل..
أما باقي المشهد العربي فمخز ومظلم وقميء، لا أحد يشارك هؤلاء الرجال بطولاتهم ولو بالشجب أو بالمساندة، حتى الكلمات تجمدت في أفواه الساسة المراوغين في سوق السياسة، فلم تعد تخرج أو تعبر عن موقف نحن أحوج ما نكون إليه، حتى التصريحات الفاقدة المضمون لم تعد تخرج، كأن المشهد الدامي لا يعنينا ولا ننتمي إليه..
تُرى هل هذه علامة من علامات الساعة؟
حيث يدنس المسجد الأقصى بأقدام الإرهاب والعنف والعهر، ونحن نقف هكذا صامتين نتابع من وراء شاشات التلفزيون وكأننا نتابع أحداث فيلم من أفلام الأكشن( الحركة) التي يخرجها الغرب ويصدرها إلينا لنلتهي بها..
لا أعرف ماذا يجري؟
اللهم لا تغفر لهم ولا تعفُ عنهم وبرّد قلوبنا يوما مما أصاب القدس من سكين قهر العدو
وما تزال عيوننا ترحل إلى القدس كل لحظة..
غيض ( غيظ) من فيض 🥹


صدقتِ فيما نزفتِ هنا من أوجاع، وما وصفتِ من إمعانٍ في خِذلان الإخوة
وإن مكرَهم وتعاونهم مع العدو تحت ستار التفاوض والاتفاقيات الأمنية لحماية العدو وتسليم الفدائيين
وحصار إخوة الوطن والدم والعقيدةِ والتاريخ والمصير الواحد، لهو من أقبح الخيانات التي عرفها التاريخ

سيشهدُ التاريخُ أن المجاهدين والمرابطين لا يستسلمون مهما تآمر عليهم المتآمرون
وتنوعُ أشكال المقاومة في جنين ونابلس هذه الأيام، في وجودِ حاضنةٍ شعبيةٍ واسعة،
وتوحيدٍ للصفِّ لا يعرِفُ الجغرافيا ولا المُسميات؛ هو واحدٌ من أروع البشريات
حيث تسقي خلايا "عرين الأسود" المُحتلَّ الغاصبَ كؤوسَ الرُّعبِ والإذلال
والله حسبُهم ونصيرُهم كما وعدَهم .. وإن غدًا لناظرهِ قريبُ

حياك الله ولا حرمنا وُجودَكِ وتفاعلَكِ العروبيَّ الصادق
:45:


موسى المحمود 01-05-2023 07:26 PM

رد: القدس الآن - أخبار
 
عاجل | الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن الأسير كريم يونس بعد قضائه 40 عاما في الأسر

موسى المحمود 01-07-2023 08:00 PM

رد: القدس الآن - أخبار
 
علينا أن لا نقلق على مصير القدس لأنها سوف تتحرر يومًا ما إن شاء الله. وسوف تقام فيها صلاة الفتح بإذن الله. ولكن ما يجب أن يشعرنا بالقلق هو أن لا نكون ممن يشهدون يوم الفتح وصلاة الفتح.
لهذا علينا أن نعمل على بناء جيل يعرف الله ويعرف مقدسات دين الله ويدافع عنها كما يدافع عن حرمات بيته، أن يشعر دائمًا بحاجة ماسّة لمتابعة أخبار القدس الشريف أضعاف شعوره بالرغبة في متابعة فريق كرة القدم الفلاني أو اليوتيوبر العلاني، علينا أن نعد جيلًا متميزًا بعقيدته، لا فقط بعلم الحساب والفيزياء، جيلًا قادرًا على النهوض فجرًا لأداء صلاة الفجر في ليالي كانون الباردة، تمامًا كما يقوم فجرًا ليراجع دروسه أو أعماله في ليالي الاختبارات والمناقصات.
علينا أن نعد جيلًا عنيدًا في الحفاظ على مبادئه العقائدية، لا يؤمن إلا بالله ووحدانيته مخلصًا لربه عزيزًا بدينه، جيل من العبّاد والعابدات، الفرسان والماجدات، لا يهمهم من خالفهم، واثقين بربهم متوكلين عليه. لأنهم يطلبون الجنة بالدرجة الأولى، أمّا القدس… فللبيت ربّ عظيمٌ يحميه.

موسى المحمود 01-08-2023 11:17 PM

رد: القدس الآن - أخبار
 
يُصادِفُ الْيومَ ذِكرى استشهاد البطل العربي يحيى عيّاش

موسى المحمود 01-08-2023 11:19 PM

رد: لماذا نُتابع أخبار بيت المقدس؟
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسَمِين الْحُمود (المشاركة 351767)
القدس مدينة الصلاة، حيث إليها ترحل عيوننا كل يوم، ليس فقط لنتبارك وننعم بسكينة الطهر والإيمان، بل لتتمزق قلوبنا وتتقطع أوصالنا في دواخلنا حزنا عليها ، وهلعا على ما أصاب المسلمين بها من قتل وطعن وخراب ..
الدماء تنزف والجراح تتوالى والرصاص يصبح مطرا ساما يسرق الرجال والشباب والطفولة أغلى ما لديها" الروح"
الأمهات الثكالى والزوجات اللاتي يغتالهن الترمل، والآباء الذين يحملون أجساد أعز الناس ولا يملكون شيئا أمام الموت الذي يمطرهم به جنود إسرائيل..
أما باقي المشهد العربي فمخز ومظلم وقميء، لا أحد يشارك هؤلاء الرجال بطولاتهم ولو بالشجب أو بالمساندة، حتى الكلمات تجمدت في أفواه الساسة المراوغون في سوق السياسة، فلم تعد تخرج أو تعبر عن موقف نحن أحوج ما نكون إليه، حتى التصريحات الفاقدة المضمون لم تعد تخرج، كأن المشهد الدامي لا يعنينا ولا ننتمي إليه..
تُرى هل هذه علامة من علامات الساعة؟
حيث يدنس المسجد الأقصى بأقدام الإرهاب والعنف والعهر، ونحن نقف هكذا صامتين نتابع من وراء شاشات التلفزيون وكأننا نتابع أحداث فيلم من أفلام الأكشن( الحركة) التي يخرجها الغرب ويصدرها إلينا لنلتهي بها..
لا أعرف ماذا يجري؟
اللهم لا تغفر لهم ولا تعفو عنهم وبرّد قلوبنا يوما مما أصاب القدس من سكين قهر العدو
وما تزال عيوننا ترحل إلى القدس كل لحظة..
غيض ( غيظ) من فيض 🥹


عاش نفسك الشّريف، هذا هو عهدنا بكم أهل الكويت الحبيب.
فلسطين بانتظاركم فاتحين محلقين رؤوسكم ومكبّرين
موعدنا القدس .. وإنّا لصادقون
#فلسطين


الساعة الآن 06:58 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team