|
|
|
اعجوبة الرقم7؟؟؟
سبحان الله عما يصفون ..... سبحان الله عما يشركون..... ومن حكمته التي لانعلمها هيااااا.... هل تعلمون أن الرقم / 7 / له معنى عند رب العالمين ,, وهذا المعنى لن نتمكن من تفسيره إلى يوم الدين ,, إنها حكمة من رب السماوات و الارض ,, تعالوا لنتعرف على هذه المعلومات ,, عدد طبقات السماء 7 ,, عدد ايام الاسبوع 7 ,, يوم القيامة سيكون اليوم السابع من الاسبوع( الجمعه ),, أبواب النار 7 ,, عجائب الدنيا 7 ,, الطواف حول الكعبة 7 ,, السعي بين الصفا و المروة 7 ,, أمر الله بالصلاة عند الــ 7 سنوات ألوان قوس الرحمن 7 ,, آيات سورة الفاتحة 7 ,, عدد البحار 7 ,, عدد الجمرات في الحج 7 ,, المعادن الرئيسية في الأرض 7 ,, العلم توصل لــ 7 أنواع أساسية من النجوم ,, هناك 7 مستويات مدارية للألكترون ,, للضوء المرئي 7 الوان و 7 إشعاعات للضوء الغير مرئي ,, تهاجر الطيور بسرب على شكل 7 ,, الإنسان يتكون من 7 : ( ذرة + جزيئه + جين + كروموسوم + خلية + نسيج + عضو) ,, مضاعفة الحسنة في 7 سنابل ,, مواضع السجود في القرآن 7 ,, تكبيرة العيدين سبع تكبيرات ,, عدد قارات العالم 7 ,, سبعه يظلهم الله بظله يوم لاظل إلا ظله 1- الإمام العادل 2- شاب نشأ في عبادة الله 3- رجل قلبه معلق بالمساجد 4- رجلان تحابا في الله .. اجتمعا عليه وافترقا عليه 5- رجل دعته إمرأة ذات منصب وجمال قال إني أخاف الله 6- رجل تصدق بصدقه فأخفاها .. حتى لاتعلم يمينه ما أنفقت شماله 7- رجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه بالدموع أخيراً يجب علينا ان نقــــول بخشــــوع ,, لا إله إلا الله محمد رسول الله لا حظوا شهادة التوحيـــد فإنها تتكون من 7 كلمات ,, |
لا إله إلا الله محمد رسول الله |
موضوعك شيق يا أميرة
يسرني أن أساهم بشئ بسيط في هذا الموضوع لو تسمحي الرقم الأكثر تميزاً في القرآن والسنة عندما نتأمل أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم، نلاحظ أنه أعطى أهمية كبيرة لهذا الرقم. يقول صلى الله عليه وسلم: (سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله..)، ويقول أيضاً: (اجتنبوا السَّبع الموبقات...). ويقول: (إن هذا القرآن أُنزل على سبعة أحرف)، ويقول: (أُمرت أن أسْجُدَ على سَبْعَةِ أَعْظُم). كما أن النبي الكريم عليه الصلاة والسلام تحدث عن مضاعفات الرقم سبعة، فقال: (الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مئة ضعف) والعدد سبع مئة من مضاعفات الرقم سبعة، ويقول أيضاً: (ما من عبدٍ يصوم يوماً في سبيل الله إلا باعَدَ الله بذلك اليوم وجهَهُ عن النار سبعين خريفاً) والعدد سبعين من مضاعفات الرقم سبعة. لا مصادفة في كتاب الله 1- يعتقد البعض بأن ما نراه من تناسقات عددية إنما هو من قبيل المصادفة، ولذلك يجب أن ندرك أنه لا مصادفة في كتاب الله تعالى بل إحكام وإعجاز. فلو تأملنا القرآن نلاحظ أن أول رقم ذُكر في القرآن هو الرقم سبعة، ولو تأملنا الكون نلاحظ أن كل ذرة من ذراته تتألف من سبع طبقات. 2- فعندما يخبرنا الله تعالى أن عدد السموات سبعاً، ثم نجد أن ذكر السَّموات السَّبع قد تكرر في القرآن بالضبط سبع مرات، عندها ندرك أن هذا التناسق لم يأتِ عبثاً، إنما هو بتقدير من الله تعالى. 3- وعندما يخبرنا ربنا تبارك وتعالى أن عدد أبواب جهنم هو سبعة، ثم نكتشف أن كلمة (جهنَّم) تكررت في القرآن عدداً من المرات هو من مضاعفات الرقم سبعة، إذن لابد أن يكون من وراء ذلك حكمة، وهي أن الذي جعل لجهنم سبعة أبواب هو الذي أنزل هذا القرآن وأحكم كلماته بهذا التناسق العجيب. 4- وقد تكون الحكمة من هذا الرقم هي أن ندرك عظمة الخالق سبحانه وتعالى وقدرته في خلقه وأنه قد أحاط بكل شيء علماً، يقول تعالى: (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً) [الطلاق: 12]. 5- وعندما نتأمل أول مرة وآخر مرة ذُكر فيها الرقم سبعة في القرآن نجد أن هذا الرقم يُذكر للمرة الأولى في سورة البقرة في قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ). وآخر مرة ورد فيها الرقم سبعة نجده في سورة النبأ في قوله تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً). فلو قمنا بعدّ السور من سورة البقرة إلى سورة النبأ، أي من السورة التي ذُكر فيها الرقم سبعة لأول مرة وحتى السورة التي ذُكر فيها الرقم سبعة لآخر مرة، وجدنا بالضبط سبعاً وسبعين سورة، وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة، فهو يساوي سبعة في أحد عشر. ولو قمنا بعدّ الآيات من الآية الأولى أي من قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) إلى قوله تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً) وجدنا خمسة آلاف وست مئة وتسع وأربعون آية، وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة أيضاً. ولو قمنا بعدّ الآيات التي تسبق الآية الأولى لوجدنا 28 آية، ولو قمنا بعدّ الآيات التي تلي الآية الأخيرة لوجدنا 28 آية أيضاً، والعدد 28 من مضاعفات الرقم سبعة. وسبحان الله! كيف يمكن أن تأتي المصادفة بنظام بديع كهذا؟ الرقم سبعة يذكر للمرة الأولى في سورة البقرة ويذكر للمرة الأخيرة في سورة النبأ، ويأتي عدد السور من مضاعفات الرقم سبعة، وعدد الآيات من مضاعفات الرقم سبعة، وعدد الآيات التي تسبق الآية الأولى من مضاعفات السبعة، وعدد الآيات التي تلي الآية الأخيرة من مضاعفات السبعة! فأي إنسان عاقل يمكن أن يصدق بأن المصادفة هي التي جاءت بمثل هذا التناسق المحكم؟! منقول ... |
|
الاستاذ الكريم
احمد النواوي شكرا لمرورك ولاضافتك القيمة جدا http://www.al-qatarya.org/qtr/qatarya_MuJzm3pp2I.gif |
يا سبحان الله أشكرك عزيزتي أميرة وأشكر الأخ أحمد النواوي على الاضافة وبارك الله فيكما ..... ناريمان |
أ . أميره
جميل جدا طرحك ومعلومات مفيده أ .أحمد معلومات رائعه جزيتم خير جزاء |
اقتباس:
أشكرك أختي ناريمان دائما أنت صاحبة ذوق عالي شكرا على كلماتك الطيبة وشكرا لصاحبة الموضوع ( أميرة ) مع تحياتي ,, |
اقتباس:
شكرا لك تيمه وتقبلي تحياتي ,, |
الغالية ناريمان
شكرا لمروركِ |
| الساعة الآن 11:14 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.