موت…
نهضت من نومها على صراخ ابنتها وعويلها ، هُرعت..
مازالت تولول : لمَ تركتني جدي خبطت بجنون على بابها!! صُعقت، فالذي فتح لها الباب أبوها بشحمه ولحمه ونظراته الحنونة… |
رد: موت…
تتلاشى المسافات وتختفي الأزمنة حين ينشر الموت جناحيه المباغتين
راقتني براعة كلماتك أختي ياسمين تحياتي لقلمك المتألق:31: |
رد: موت…
اقتباس:
عنوان مثير والتقاط مدهش لهذا المشهد المتكرر في حياتنا ببراعة وإتقان.. طاب القلم في يدك أستاذتنا القديرة ياسمين.. تقبلي احترامي وتقديري. :43: |
الساعة الآن 04:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.