رد: قصاصة أعجبتني ..
|
رد: قصاصة أعجبتني ..
حزِنْتُ فلامَنِي مَنْ لَيْسَ يَدْرِي
كأنّ القلْبَ يَحْزَنُ بِاخْتِيَارِي! ........ |
رد: قصاصة أعجبتني ..
|
رد: قصاصة أعجبتني ..
|
رد: قصاصة أعجبتني ..
|
رد: قصاصة أعجبتني ..
|
رد: قصاصة أعجبتني ..
|
رد: قصاصة أعجبتني ..
صغيرتي والظل كلما داهمت طبول المساء صومعتي مُعلنةً رحيل يومٍ آخرٍ بألوانه الكستنائية أفتح أجنحة البحر على صوت أغنية كنت قد سمعتها يوماً ما ترددها جنية سكنت أحلامي لأعيد لطفلة تنام في ظلي قلادة الفجر ومُفتاحاً لذاكرةٍ قادمة فتترنح الموسيقى شوقاً لأرجوحةٍ صغيرة تسكُن السماء و شجرة التين أستعيرها من تحت أحلامها الكبيرة لليلةٍ قادمة بالفرح لينمو الليلك على فستاني و على ظلها الصغير العالق في الريح كبر الحلم و كبر الظل وما عادت صغيرتي تُشاكس السحاب أحمل اسمي وصحن الأمنيات اللذيذة وأمضى أمسح دفاتري بصمت حتى لا أوقِظ مارد الغياب كي تتسع سِلالُ الحياة لسطورِ حكايةٍ تُلقِح السحاب بالمطرِ المعطرِ بالأمل يغسلني من نبض براءتها بأزهاره السرمدية البيضاء الشاعرة الفلسطينية: رانيا لظن |
رد: قصاصة أعجبتني ..
يُناوشني الفراغُ وعِطرُه
رانيا لظن سرتُ بخطوات وئيدة حتى تشبثتْ قدمي بالرصيف الأخير لتواجهني سحبٌ مثل ندف الثلج تتأرجح بين التقاء الفصول وطيفه تهادت رموشُ الشمس من خلفي فاستهلكتُ ما تبقى من مخزون شجاعتي متخطية عتبة الزمن نحو مقهًى مهترئ فارغٍ من روادِه اتخذتُ الزاوية مقرًّا للعبث في الثواني التي زاد نبضُها تدقُّ دفوفَ الوقت من حولي لملمتُ الورقَ المغشيَّ عليه من تعب اللغة المسافرة عبر ذكرياتي فيشرق وجهُه في مرايا المكان كضوء نجمة تغتسل في مدِّ البحر فتحبو الريحُ تحت قدميّ كلما اهتز الحنينُ والباب ليصافحَ مقبضُ الصمتِ ظلَّه صرختِ اللهفةُ في دمي وهي تشد لحاف الأقحوان نحو وجنتيّ يناوشني الفراغ وعطرُه النفاذ يُهديني كفّيه وما تبقى من العمر وأهديه أول حروف البوح وابتسامة |
رد: قصاصة أعجبتني ..
" ركز جهدك في عملك الذي تشعر من أعماقك أنه صواب، وصم أذنيك عن كل ما يصيبك من لوم اللائمين ..
لا تقلق من النقد المبطّن، فهو دليل نجاحك .. وقد قيل : ستتعلم الكثير من دروس الحياة إذا لاحظت أن رجال الإطفاء لا يكافحون النار بالنار " |
الساعة الآن 11:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.