|
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أُحبك، أُحبك أُحبك يا من علّمتني سُبل الرجوع للحياة أُحبك يا من جدّدت بي شعور الحب كل صباح أُحبك أُحبك إلى أن تشق الشمس السماء أُحبك إلى أن يأتي يوم الهلاك أحبك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أستيقظ مع مطلع كل صباح لأنفرد بكلماتك وأتهلل بينما القصائد تكتب نفسها بين أصابعي فأنا عاشقة ملدوغة بالحب مسحورة بالأمنيات منغمسة بالرومنسيات مرتبكة بالالتباس بين ( الأمل) و ( الألم) |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحمل هاتفي أحاول العثور على شيء، يُخفي توتري خجلي ربما مما بدر منّي أنظر إلى الوقت الذي بات مسرعاً ولأول مرة تمنيت لو أنها تتوقف أن تستمر اللحظة إلى الأبد وأتساءل:هل سيبدأ بالحديث |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
تلك اللحظة كالممحاة تمسح ضوضاء الذاكرة وتعيد القلب صفحة بيضاء لنص شاعري ممتزج بإيقاعات موسيقية تعبر بي كالفرح |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أتساءل: هل في قلبك متسح لجنوني؟ هل في عينيك متسع لتمردي؟ هل في وطني متسع لحبنا؟ أنت متهم باغتيالي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحب فيك الجبروت والشقاوة التمرد والاتزان أحبك في شرودك وصمتك في هدوئك و مزاجيتك أحبك في الليالي المحيطة بأحلامي المدن الممتلئة بصوتك والصباح الساطع من وجهك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
خائفة ومرتبكة مثل الأفكار الفارغة والساعات الطويلة مثل النصوص التي لا صوت لها مثل مراسم العزاء الخالية من الدموع والأوراق البيضاء المتشابهة مثل أضواء الأعراس واللحظات السريعة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
موقوفة لحزن كبير أم لفرح ؟ لا أعرف لكني أعرف أني سأذهب وحيدة إلى آخر الطريق سأمضي إلى البحر كأني أغرق وأعرف أني سأجلس تحت غصن شجرة وحيدة أو قد يجلس بجانبي عصفور يجلس في حضني ويغني |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في لحظة ليلية اعترفت أني أخاف من الحب أخاف من مواسم الحماقات والندم من فصل بارد لا غطاء له من هاتف يحمل رسائل غبية من رائحة يد صافحتني من عمر لا بد أن أنفقه في الحنين |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في الواقع نحن لا نخاف من الحب نحن نخاف ممن نحب من أن يتركوا لنا ندبة في ذاكرة لا تصلح للالتئام من طائرات ستسافر من دوننا من قصائد بالنهايات من روايات تنتهي بالفراق من قصص حب كاذبة من صوت التشيللو الحزين من أعماقنا التي لا يتوقف فيها المطر |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ولأن الصباحات الزرقاء تخبرني بالنقاء ونهايات السنة تشبه البدايات لأن ثواني الساعات أطول من العمر والأمطار العشقية لاتترك لي غباراً لأن الخوف لا يُبقى على شيء والمستحيل دائما يولد من الخوف لأن اللقاء أشهى من أي فراق والخلافات تغري العشاق استسلمت للحب |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أريد أن تعرف شيئاً واحداً شيئاً أظنك تعرفه إذا أنا نظرتُ إلى أشجار الخريف إلى الورق الأصفر المتساقط إلى لوحات فرانسوبوشير إذا أنا جلستُ في المقهى على الطاولة المنزوية أستمع إلى معزوفة كلود ديبوسي أو نيكوس سيحملني كل ذلك إليك كما لو أن كل ما حولي الساعة، العطر ، الأوراق هي قصص قصيرة عنوانها الانتظار |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أريدك أن تعرف إذا أنت توقفت عن القراءة فسأتوقف أنا عن الكتابة وإذا أنت تذكرتني فجأة فسأكون في نفس المكان حيث اجتمعنا وإذا أنت شعرت أن الأمطار التي تسقط على نافذتي باردة ووحيدة وقررت أن تأخذني إلى ميناء الحب الذي ينبض فيه قلبي فتذكر أن في تلك الثانية وفي تلك اللحظة سأرتمي بين ذراعيك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحبك هذه اللحظة أكثر من ثلاثين ثانية أكثر من نظره وابتسامة وأكبر من متسع القلب |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
قبل أن أكتب استعذت بك منّي من جنوني وطيشي من حبي الطفولي الذي لا يتتمي إلى عقلي من حضورك الذي لا أعرف كيف أواجهه وسعادتي عندما أكتب بلا توقف عنك ولا شيء سواك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
بحبك لم أقع بل طرتُ كالفراشة تحوم حول فرحها وطير يزور مدناً ساحرة يأتيه الهواء كفتنة قبلة حبك اخترعني كسهم يحمل حرفَيْنا سهم شطّرني إلى نصفين نصف يحبك والنصف الآخر يحب الذي يحبك في حبك امتلأتُ بك واكتفيت |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
قبل أن أكتب فكرت ك فصار كل شيء صوتك وحتى حينما وضعت قلمي على الورق صار صريره في أذني يشبه صوتك في كل لحظة لي معك شيء فريد لن يتكرر أبداً، لن تكون كأي لحظة سابقة هي كالحياة لن تتكرر مرتين |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحب الليل الغرفة المظلمة الهدوء جدار يفصلني عن هذا العالم عزلة ووحدة ولا شيء أكثر لا أجيد التفاهم مع المترفين وإن كنتُ منهم عابدي المظاهر ولستُ منهم قميص غالي الثمن يغطي صدراً خالياً من الإنسانية قبعة مزخرفة بالورد فوق رأس محشو بالسطحية |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لا أفهم النظرات التي تقع على حقيبتي ولا تنظر إلى يديَّ المرتعشتين لا أجيد الاستماع إلى الكلمات التافهة وحديث عن آخر صرعات الموضة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنا لا أكتب كي يظنني الناس مثقفة أو حتى أديبة أنا أكتب كي أقرأني كي أجد ما يشبهني أنا أكتب أكثر مما أتحدث بما لا يليق بهذا العالم السيئ! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
من حيث أنا تحضُر ومن حيث أنت تغيب كيف للمرآة أن تصوّر لي هذه المحرقة في آخر النهار أيكمن السرّ فيّ؟ أنا الشاردة بطبعي إلى هذا الذي يُسمى الوله |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
هل سأنتهي بصمت؟ النيران تلتهب داخلي وأنا لا أجيد الصراخ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أكاد أجزم بأن كل لحظة فرح يليها ما يثير السخرية و يمكن للّهفة أن تحترق بفعل القسوة بلحظة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
تحط الذكريات على كتفي ليلاً تبدد وحشة الوحدة خيال الصور التي أعرفها تنقر رأسي يغدو القلب كشرفة تلملم ماتبقى منها بعد الخراب الكلمة تبقى حبيسة صمتي كم يقدّسها الليل |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كل الطرق تؤدي إليَّ أنا الضائعة في متاهات الذاكرة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنظر إلى البحر من شرفة نافذتي وكأنه عصيّاً عليّ جلبك من بين أمواجه |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لم أنوِ السهر ولم أنوِ متابعة هاتفي لانتظار شيء منك لكن انظر إليَّ الآن من أكون اليوم وإلى أي حال قد وصلت ها أنا ساهرة برفقة هاتفي الذي يئس منّي ومنك انتهى عمر البطارية مرات عديدة وأنا أداعبه خوفا من أن يجيء اتصالك لقد كبر كثيراً ذلك الأمل بأن أجدك زادت نبضات قلبي ولكن دون جدوى |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
بعد منتصف الليل دون أي استئذان، وبلا أي مناسبة زارني الحنين مفتقداً أمسياته التي كان يقيمها في صدري يبدأ فوراً بهدم دواخلي يتحول داخلي إلى فتات ، ينتقم منّي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أيها الحنين كُفَّ أذاك عنّي وأطلقني في سبيله لم أعد قادرة على تحمل أيّ مشاق أصبحتُ أخاف الأوقات التي أقضيها دونه أخاف صوتي الذي أنطق به لغيره أخاف تدبير عقلي دون قلبي أخاف أن أستيقظ ولا أجده دوني |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
والقلم الراسم
راصد أيضا لما ستؤول عليه الروح من ألم وفرح تختلط فيه الخبرة بالعفوية ويغيب عن الحرف الملل |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
صديقي أزهر عندما نكتب الحزن يسكننا الجمال هكذا أرى:43: |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
ما هذا الذي أقرأ ,, ؟! أشعر أحياناً أن هذه مملكتك الخاصة .. مكان لا ينبغي لأحد أن يكون هنا سوى أنت وهو والذكريات .. وهذا الهاتف الذي يوصلك به ولكنني لا أصبر .. فأدخل من غير أن أطرق الباب .. أتسلل خلسة لأعرف ما جرى وما يجري فأزداد دهشة بروعة حرفك ونقاء حضورك وصدق عاطفتك ورقة مشاعرك ونبل إحساسك .. كم أنت وفيّة با حبيبة !! ولا أخفيك انتابني خوف عليك :21: أميرتي .. كوني بخير |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
أهلا أُمّي أنا بخير ولله الحمد صباحك:45: ولأنني شاركت الجميع بمملكتي الخاصة فأنا ممتنة لكل من يقرأ ويعلق وأعترف إني مقصرة تجاه بعض الردود _والتمس العذر منهم_ حاشى لله لا لشيء بل لأنني أكون مسترسلة في لحظة إغماء شعوري ولا أنتبه للتعليق في أوانه شكرا للجميع :44: |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
وارتفع الضغط مع أنني لا أعاني منه :22-41: وهبط بمحادثة منك وسألتني: هل لا زال الصداع برأسك دون أن تعلم أنت سببه وأجبتك: بالله عليك لِمَ تُذكرني به ؟ اختفى الألم بمجرد تواصلك معي وتلاشى شيئا فشيئا إلى أن أنهيت المحادثة هل أدركت أن حالتي الصحية أنت من تتحكم بها؟! لا تسألني آجلا : كيف حالك؟ إسأل نفسك و ستعرف الحالة جيّداً أنت بخير ! إذن جميع جوارحي بخير إلّا العقل ، فجنون حبك لا ولن أتشافى منه أبداً شكراً للذين عرفت معنى الحياة معهم أنتم دوائي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
هناك شخص جيد وهناك أناس رائعون وهناك قلوب تُخطف وهناك كلمات تُفرح وهناك مشاعر صادقة وهناك أيادي حنونة وهناك نظرات دافئة وهناك عالم يسعد وهناك ابتسامات صافية وهناك عيون تأسر وهناك أنت بكل هؤلاء |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أراك داخلي وتراني داخلك تجمعني كلما تبعثرت وأجمعك تسندني حين أسقط وأسندك لا تغب عنّي فأنت بداخلي ونعمة من الله عليّ كن لي رجلاً أكن لك كل نساء العالم |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
المشاعر المدفونة في هدوئنا وفي دموعنا وفي آهاتنا وفي رسائلنا الفارغة لن تموت أبداً لأنها صادقة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
عندما أكتب الواقع لا أكتب النهاية لأن الله عز وجل يقررها |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنيقٌ هو حبّي يرتدي وشاح الغربة بينما أنت هناك تمارس حياتك دوني وأنا هنا أحلم بك كلّ ثانية أنيقٌ وتفوح منه رائحة الشوق فلا أتمنى من شدّته إلا أن نلتقي نلتقي وأضيع ، دون أن أجدني وحين أذهب سوف أتركني معك وآخذ فقط ذكرياتك لأعيشها وأبتسم،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كل ما في الأمر، أنك تتجسدني أنني أراك معي، وكأنك انعكاس ظلي أراك أقرب لي من أزرار قميصي أقرب لي من من كتبي وقصائدي وأقرب بكثير من كلّ الأشياء التي تلازمني |
| الساعة الآن 02:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.