|
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
سرقة باسم الحب :p أتمنى أحياناً أن أسرق رأسك حينها سأكتب برضى / سأكتب عما تكتب سأكون هادئة جدّا سأفهم ……………… أمورٌ تجعل من سرقة رأسك أمراً مثيراً |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحبك كثيراً لكنني أخاف منك أكثر! أخاف منك لأنك تجيب على كل أسئلتي تسكّن قلقي، تُزيح عنيّ ثقل خوفي تقنعني كما لو أنك تلج في دهاليز عقلي وتمر عليّ سؤالاً سؤالاً وتجيب بإبهار بالغ لأنك ترتب فوضى ذاكرتي لأنك حاضر في كل ممرات غيابي لأنك الوحيد الذي له سلطان على تمردي لأنك تملك شهقات دهشتي لأنك أنت أنت لم أملك إلا أن أخاف منك وأن أحبك أكثر |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لكي لا أقول ( أحبك ) أكبح لساني الذّي يفرّ دوما من صمتي وأسكت فيزداد إيقاع القلب ويتسع شق الارتباك فأغرق فيك وفي جموع الرغبة الأولى وأسكت وتتعثر كل مواجهاتي بضحكة منك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
و( أحبك ) المسجونة تحملني عالياً، طويلاً وتذكرني بصدرك صدرك الذي لم يحالفني الحلم لأبني فيه بيتاً يشبه عينيك آه من عينيك تذكرني بساحات يتمدد فيها المدى الأخضر ولا يخيفها الخريف وأشهق وأسكت وتفر ( أحبك ) من طرف شفتي ولأنك بارع جدّا في كشف ارتباكي تلتقطها كساحر يقلّب قطعته المعدنيّة بخفّة تدهشني،، وأسألك كيف رأيتها؟ وتجيب: هي لي وأنا من سجنك بها وحررك منكِ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
دون ملل وكلل تفرض بجمالك سيادة الحب والفرح في كل محيط أتواجد فيه كأنك فعلاً تقرأ فلسفة السيادة حتى تشتري شيئاً من روعتك كل ما يأتيني منك هو رسالة سلام وحب تعم أرجاء الكون كأن الواقع ينظر إلينا كحمامتين تطيران بحرية في سماء المحبة كيف لا أسميك بغذاء الروح وأنت بعطائك تكتب سطور العشق بكلماتٍ عذبة، وألحان تطرب السمع |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في غيابك تهدأ الأرواح، وقد تندثر وتعلن الحياة أنها في حالة شجن حتى تتم الاستعانة بشذاك لتتم تغذية روحي الباهتة لتعود كما كانت في نعيم لا حدود له |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في حضورك يتلاشى الألم ويمّحى ويذوب القلب هياماً ويعلن سمعي استمتاعه بصوتك صوتك الذي لا يجرؤ أي رجل أن يفوق جماله |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في حضورك أتلذذ بقطف ثمار حبك ففي درب المحبة قد أينع حبك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
تلوح في الأفق ليالينا الجميلة أو كما أسميتها بليالي الذهب في تلك الليالي كان غذاء حبك يتسيّد الأرجاء ويفرض سطوته على قلب الحبيبة أفبالواقع أن تكون هناك لحظة ثكلى تسترجع الحنين نحو ليالي الذهب؟ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يوماً ما من التاريخ يوماً ما من عبق التاريخ كتب الله أن تأتي إلى حياتي بصدفة خيالية لا تُستوعب في البداية تبدّلت بها الأحوال باتجاه طرق الحب النقي وأسدل الستار على أروع العلاقات كنت الملاك الذي أدهشني حتى همتُ بك فرِحةً أنتظر فقط متى تنعم عيناي برؤيتك أمامي وأتحسسك بشغف |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أيحق لنا حبيبي يا حبيب للهوى أن نُخفي حبنا كي لا ينطفئ من حسد المحبين؟ هل لنا أن نستر حبّنا الكبير، المنبثق من عشق خرافي فقط لنرضي الآخرين؟ أليس ظلماً ألا ننتصر لحبِّنا؟ وما حبُّنا إلاّ سامٍ يتسامى بين الأحباب ونحن يا حبيبي لا يمكن أن ننكر جميل عشقنا فهو حجر الزاوية في كبح سهد الليالي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
حبيبي يا من تنفست أنفاسه اليوم وحدها أنفاسك تأسرني وتحلق بي عالياً إلى ما بعد الغيوم لتستقر بي في جنان أصالة الحب ورغم طغيان الظروف تلمَّستُ في عينيك وأنفاسك حبًّا أصيلاً نابعاً من مدرسة عادلة منقوشاً بأحلام ورديّة يالدهشة حبك! أشتاق له |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
غم تدفقه في شرايين أشواقي دون توقف ورغم نبض حبك في شراييني ألا أنني مازلتُ منتظراً لقاءك وحده عناقك يعيد لي ترتيب أوراقي من بعثرة الحياة فعناقك يا روح روحي وردة حمراء تزَّين ناظري |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
رغم قسوة الدنيا علينا أريدك ولن أتخلّى عنك ولن أدعك تتركني أبداً، لأنك الجمال الذي زاد حياتي جمالاً دعني أُنصف إحساسك قليلاً بإحساسك المرهف دائماً ما تتجمل حواراتنا بأروع العبارات فهو القادر على وضع بصمته التي تميزه عن باقي الأحاسيس ويحدث دائماً أني أبتسم على ذكراك في وحدتي وكذلك مع البشر، لأن حبك يتحكم بي من خلال ( إحساسك المرهف) سأفتخر بقول هذه الجملة:حبيبي مرهف الحس |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في ثنايا حبك أجدُ روحي مفرطة في ممارسة العشق معك ومنكَ أنتَ يا روح الهوى تعلّمتُ من مدرستك وجامعتك،، كم أتَّسمُ برباطة الجأش في حبُّنا، كي نُحافظ عليه ونجعله يتحلّى بالأصالة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ورغم ذلك مازالت علاقتنا غزيرة بالعشق الناضج والثّراء والتّألق المميز من احب بطابعٍ فريدٍ من نوعه لا يتّسم به أحد سوانا حبنا الفريد نزّاع إزاء الهوى وأنا بطبعي لديّ نزعةٌ عظمى تجاهك أنتَ يا عاشق الهوى |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لتعلم يا حبيبي أن لحبّك الغلبة في تولّي زمام أموري والمضّي بي قدماً نحو إنجازات شعارها: حبُّنا الأصيل الصادق سأظل أردّدها مراراً وتكراراً أحبّك يا حبيبي أحبّك يا ذهبي أحبّك ياروح الهوى أحبّك وأعشق أنفاسك حقيقة أخيرة في حقّك ليس كمثلك شيء |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في صباحك،، أنتظر بأناة متى تترجم أشواقنا وتختم بقبلات لتصنع نهاية راقية تليق بصباحك ولتعلم بأني آخذة على عاتقي الاهتمام بصباحك ليكون نبراساً للمحبين! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
حبيبي صباحك برجوازي وحبك ترف فني! في صباحك يتبلور حبُّك على أشكال متناغمة ويرسم عبارات حبِّنا بألوانٍ عبقة،، حبيبي ويا ذهبي الخالص حبُّك متقدٌ حبُّك ضوءٌ متلألئ في سماء الكويت وموغلٌ في الجمال ودؤوب على إسعادي،، أرى في حبِّك وكذلك صباحك مصادر مبهجة وبعثاً لسعادتي وتبديد ما يُعكر مزاجنا |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
حبيبي،، حبُّك قدري،، أُنزل عليَّ من السماء اختيرت قلوبنا، لتكون متداخلةً مع بعضها دون مراعاةٍ للبشر،، ولحياتهم بصباحك وكلماتك وحبك يحيا شعري وأستلهم من معانيها كلماتي وفي صباحك الفذ تُترجم كل أحاسيسي في مفرداتٍ لا تليق إلا بكيانك أنت أيها الملك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
على الأرجوحة،، يتأرجح حبُّنا ونراه سويّاً بابتسامات بريئة ونتعجَّب من حبِّنا الفيلسوف برسائله وكل توليفة أوجدها في طرقنا لقد نحَّيتُ جانباً كل ما يُسبِّب بُعدنا، وصنعت قلنسواتٍ من خيوط العشق! وتوّجت بها رأس حبنا! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
عجباً لصباحك كيف يأسرني ويذبحني من الوريد إلى الوريد! أعترف أني عجزت عن تفسيره أو حتى إعرابه كي أفهم سرّه وما حكايته حتى يكون بهذا الرونق؟! أحبك وأحبُّ صباحك ولن أتوانى في تفريطه أبداً حبيبي حبك جوهر نبيل |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنت صباحي أنت النور الذي أضاء صدري أنت القصة المندثرة بي والحنين المعلّق على كتفي أنت القمر الذي ظللتُ أطلبه من السماء فسقطتَ لي نجمة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنت الصوت الساكن بي التلعثم الذي يصيب لساني أنت الاسم الذي يهذي به عقلي أنت الكلام الطويل في صدري أنت شرارة النار بي أنت الكاهن الذي سرق أثري |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
السماء تستأنف وعوداً أجمل مخبأة لنا خفقان القلب ينبئ بقدوم شيء ما الأحلامُ تربّت في عقولنا إنّما الحقيقة توقظ غفوتنا لزرع لا ينمو ولا يقبلُ القسمة ليظل العشق حلماً وحكاية لاتنتهي تدوخ معها كل الثواني الحالمة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أيهما أنت؟ رجفةُ قلب أم شوقُ عيونٍ؟ تاهت بنا الأيام من بين مسافات الظنون تمنَّيتُ للوجد درباً وخانتني العيون بشوقٍ لملموه بحبٍّ وفاق سكرات الجنون أيهما أنت؟ يا لحن جنوني ويا لحن هجيري ويا آه وجودي ونبض هدوئي ويا دهشة غيابي يا سفراً أدركته الريح فتاه بين لهفة الشوق وغياب طلاسم الخرائط |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لماذا أنت؟ لماذا أنت؟ وحدك من اير كيمياء دماغي وفيزياء فضولي جدّدت بحر غوايتي بك وتسلّلتَ لشئوني الصّغيرة أقفلت وراءها أبوابي لتقيم معي إقامة حصرية،، لماذا أنت؟ اخترتك وسمحت أن أسكن فوق أهدابك أغنّي وأمرح وأعذبك ولا تعترض لماذا أشطب في زمني كل أزمنتك؟ وأوقف حركة ماضيك وحاضرك وأغتالتي في داخلك من دون جميع الرجال؟؟ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أكنت تظن بأنك ستؤلم قلبي وتبقى بداخله؟ أكنت تظن بأن الكسر عندما اقتحم قلبي سمحت له بأن يقتحمه وأنت بداخله؟ حتى في الكسر والألم والفقد أنا وفيّة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لم إجعل من كسرك أن يؤلمك لم أجعله يقتحمك عندما مسكت قلبي وبقبضتك حطمته! فتات شوكي منعته من أن يدخل يدك عندما كسرته! لقد سمحت لقبضتك أن تكون قاضية وتنهي هذا القلب |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كالمصيبة نزلت عليّّ! قبضتك كانت مصيبة نزلت على قلبي كالرصاصة عندما تدخل جوفي قطعت أطرافي وشلّت لي حركتي لا شيء يتحرك فيَّ سوى عيني! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كالمتصلب تصلبت! وكالميت في ثلاجة الموت تجمدت كان فعلك قليلاً وعلى قلبي كثيراً حدث الكثير في قلبي حدث الكثير فيَّ لاشيء يحيا سوى عيني كلّي ميت |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
وفوق هذا كله لم تكترث! لم تكترث! يا للمصيبة،، يا للمصيبة كان قولك مصيبة وفعلك مصيبة لقد كنت أنت المصيبة! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لقد كنت أنت المصيبة التي نزلت عليَّ ليس فعلك،، ليست قبضتك،، ليست كسرك،، لا فقد كنت أنت المصيبة التي سكنت فيَّ بداخلي كالسرطان يكبر بداخلي إلى أن أنهاني كلّي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
وما كنت أعلم أيا ليتني كنتُ أعلم أيا ليتني كنت أدرك قبل أن أفعل الكثير يا ليتني كنت أدرك لم أدرك وتحطّمت مرة واثنتين وثلاثًا،، تحطمت! لقد انكسرت،، نعم! لقد انكسرت بفعلٍ انكسرت |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
وكل هذا بسبب عدم إدراكي! كنتُ كالأعمى،، محي عنه البصر كالمسحور ،، انسحر وكالمجنون ،، رُفع عنه القلم! لكن،، كان لديّ نبض أُصغي إليه |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أما زلت ياقلبي تشتاق بعد الانكسارات المتتالية؟! لمن ليتني أبقيت نفسي كما يراني الجميع شاردة، مغلفة بالسواد لا أحد يعلم طلاسم قلبي شوارد ذهني، هروب نظراتي أرضي، سجادتي، دعائي لحافي ويمائي،، ليتني إحتفظ بمبرياء مجروح أحيا به شامخة بين الأماني الساخرة ما أقسى أن يُهان قلبك،، عقلك وتهون الدمعة الخدود وتخط بها آثارها،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لكن لا عليك يا عقل،، سنلملم أفكارك من جديد ونضع لك قفلاً من حديد فلا نظرات أو لهفة تقترب منك فامضِ بكبرياء عنيد دع القلب يهذي لوحده سينسى وجده، ويمل نبضه ولن يقوى على تكرار : أنا مشتاقة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لم تكن أول رجل ولا آخر رجل أتعامل معه لكنك كنت الشعور الأول الذي هزّني كان قلبي ينبض على وتيرة واحدة لسنوات ثم جاءت حروفك لتغيّر المسار لم أرك ولم أسمعك، بل حروف صامتة جذبتني ثم جاء الهمس من بعيد ليحملني لعالم غريب الأطوار ،فيه لهفة واشتياق به ترقب لا أعرف كيف تحوّلت لفراشة تتراقص بألوانها الزاهية تدور حول نار هواك، تتمايل بدفء قربك تحوم وتحوم حولها علّها تنال على إعجابك أغرمتُ بألوان الغرام وتمنتك وبإرادتها هوت بأحضان النيران ولم يهمها ما حلّ بها بعدئذ فقط هي بإحضانك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كيف أُظهر لكَ عمقَ حبك بصدري بطريقة تُشعرك بأنك وحيدي؟ كيف أريك مملكتك التي بُنيت داخلي لأجلك؟ كيف أخبرك بأنني أحببتك بطريقة مميزة جداً؟ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
قيل أنا آكل لأعيش وقيل أنا أعيش لآكل أما أنا أقول: أنا أحبك لأعيش حبّك يتعاظم بداخلي كل يوم يسري في وريدي مع كلّ نبضة يأخذني لحياة أخرى أعيشها بين السحاب حبك أضاء لي العتمة التي كنت أخبئ نفسي بها بعيداً عن الناس أحاول الحفاظ على قلبي من مرض الحب |
| الساعة الآن 07:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.