شعاع المتاب…
أقرُّ بأني.،
بكهف الضياع غفوتُ طويلا…، وكانَ هواي.، لخطْوي دليلا.، وكنتُ أخال السقوط صعودًا .، وأعزفُ لحن الظلام .، نشيدًا..، ولكنْ: يقيني نأى عن شراك الشكوك…، تسامى فؤادي.، عن الغي.، ما كان يومًا جحودًا … ..، وها هو خطوي..، لقافلة النور آب وصحوي..، بومض الإفاقة.، مزق ستر الضباب وكل الترانيم في نبضاتي، مضَمَّخَةٌ.، بعبير المتاب أحث الخطى نحو طهر رحابكَ.، .. أيِّدْ بفضلِكَ سعيي.، فإنّي قصدتك والعمر ما زال فيه وجيْب الشبابْ ودوني وما كان بالأمس - ذاك المشين ِ- حجاب وجودك يا غافر الذنب.، ما سد في وجه من يبتغي العفْوَ باب إلهي، مجيب الدعاء.، اعف عني.، وهبني.، مقامًا بطُهر الرِّحاب |
رد: شعاع المتاب…
رااائعٌ نبضُ قلبِكِ الذي رسمَ مُناجاةً وضيئة في رحابِ النور
وقد زادها العزفُ على أنغام المتقارب هدوءًا يليقُ بجلال المشاعر وصحوةِ الرجوع |
رد: شعاع المتاب…
اقتباس:
ذلك أنه: رائعٌ يضجُّ بالطباقِ، والشعرُ الطباق! |
رد: شعاع المتاب…
جميلة هذه الحروف التي تدفقت من رحم المناجاة
ورسمت لوحة رائعة تفيض مشاعر إنسانية صادقة تحياتي للشاعرة ولسمو المعاني:31: |
رد: شعاع المتاب…
اقتباس:
يَجعلني أطرحُ المَزيد بكل شَغف دُمتِ لنا ياقَديرة ولكِ جنآئن الأرض..:21: |
رد: شعاع المتاب…
اقتباس:
إن مرورك قصيدة في حد ذاتها ... إنني أعتز كثيرا بتعليقك الذي يتوجني بتاج العز ... إبقِ بالجوار . لا حرمني الله من طلتك البهية … دمت منارة ترشدنا للنور .. كلما تهنا في دهاليز الظلام:44: |
رد: شعاع المتاب…
اقتباس:
والله شهادة شخصٍ كأنت وسام فخر أتقلده باقات الشكر والعرفان..:30: |
رد: شعاع المتاب…
تفعيلة تتقارب والوجدان
فتذوب مناجاة تغمرها الشفافية بأمواء الحب والصدق رائع هذا النص الذي سيتألق أكيدا بما فيه من خصوبة وجمال تقديري وكثير التحيات |
الساعة الآن 03:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.