|
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحب ألّا تملأ أذني بكلمات الغزل كي يزداد سؤالي: ( كم تحبني) فتبتسم وتجيب: ( أكثر من عدد مرات تكرار سؤالك) أحتاج أن تقبل بي حبّاً أكثر من وردة حمراء فقلبي أكبر من حقيبة ( شانيل) أكثر من موعد غرام |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنا لست فراشة ملوّنة ولا شاعرة تملأ الأوراق أنا تلك المرأة البسيطة التي تهدي عمرها لمن تحب التي ستبقى لك مدى الأيام |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحياناً أحب أن تقبل بي كما أنا بقلبي، بأسئلتي الكثيرة برومانسيّتي المملْة وقبلاتي البريئة أبعد من حاجتك إلى جسدي أبعد، أبعد بكثير بالمناسبة هل قلت لك: أحبّني كما أنا |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
خلف كواليس الثراء هناك أشخاص يتجرعون الألم بصمت! أنا وأنت لا نشبه أحداً ولا أحد يشبهنا خلقنا متفردين بطينة لا تندمج مع طينة أخرى |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لقد اخترت تجاوز الغيام وقررت ألا تسحبني نحو الكلمات لقد تُهتُ في سبيلي وفي سبيلي كنتَ أنت |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
تعويذة قلبي التي نفثت فيها فأزهرت حبّاً وأورقت ربيعاً أخضراً كنت أعرفه كان يشبه وجه الطفولة فيَّ وبراءة اللحظة التي أوشكت عتمة أوهامي أن تقتلعها لقد رأيتُ وجهي ، صورة قلبي وذاكرتي كلما نظرتُ لعينيك وكلما أغمضتها أو أطلقتها في المدى رأيتني فيك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كان غريباً جدّاً أن أجدني بين منازل النجوم تعرفني كما تعرف السماء أفلاكها وأنا أتوسدك وأحيا فيك منذ الأزل |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لقد كان غريباً و مازال أن أسكن مدارات أفلاكك وتفاصيل امتدادك وأن أشيع نجمة يموت ضوؤها وأقف على رمادها أحتفي بميلاد مجرة تلك المجرة التي لا أنتمي وإليّ انتمائها عتمتها توهج الضوء في جوانحي واتساعها يدفعني للحياة والتحليق بين المنازل والمدارات |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أن أعيش فيك حياةً تنساب من بين يدي فؤادي وأن أجدك فيها فؤادي الذي يسكن خلف أضلاعي كأي غريبين يحيا أحدهما حبّاً في الآخر وكلاهما لا يعلمان أين كان اللقاء بل يؤمنان حتماً إلى أين !! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ما زلت تعزفين على أوتار القلب وجعاً وشوقاً كنت هنا أتفقد نفحاتك .. وأحمل معي :45: تحية ومحبة |
| الساعة الآن 04:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.