|
رد: .
من بعد وداعك... كأن الشمس تغرب في وجهي وكأن... عصر الخريف البارد يركض في صوتي من بعدك... كأني نهار ماطر نام عن صباحه العصفور والطفل من بعدك... بقيت مصلوباً ... منقسماً بين خوفٍ وأمل كـ الشجرة ... نصفي تحرقه الشمس ونصفي الآخر غارقٌ في الظِل. |
رد: .
العصفور... الذي يتولع حب الفراش يموت جوعاً . |
رد: .
عاد... و كل ما ظننت أنه عاد يطوفني ويمر ويتركني ... عالقاً كـ عاقبة الفحم لا عدت خشباً... ولا صرت رماد . |
رد: .
نصف ثقوب صدري... إتخذتها العصافير المشردة أعشاشاً وبيوت والنصف المتبقي... مشبع إستدراج تربص و مكائد ترجع لإنثى عنكبوت . |
رد: .
وجهها... يتصبب الوقت صباح إذا مرت بـ الأرصفة... إستدار زهر العباد يتتبعُ نور محياه الوضاح تاركاً الشمس خلفه... كـ ملك مهزوم فرسانه من فحم وحجاره و كل سيوفه أغصان تفاح. |
رد: .
منذ أيام... أكتب وأمحو الكلمات وأنام باكياً في ظل الأقلام أنت حبيبي... في حبري في حروفي في بكائي في سكوتي وفي الكلام فـ أفعل ماشئت... دونك يتعفف الملام وفي عينيك فزع العصافير وفي سكوتك نشيد الحمام |
رد: .
مامن وردة إستطاعت تجاوز رهبة الليل وظلّت نوافذها متفتحة ... غير وردة الهدايا و الوردة الذابلة. |
رد: .
إذا غنت ميادة… في محفل ليل الشمال الخامل تفتحت سوسنة مواجعي ... وسقط النسيان كـ ليل غانية مذبوح في أضواء المحافل |
رد: .
ميادة خد … أقبلت… متصاعدةً متمايلةً متراقصة كـ زوبعة ضياء أقبلت… ترافقها الفراشات والسلامة والعصافير المقموعة من صباح الشتاء أقبلت… كـ شمس النهار تكنسُ الظلام وتصبُ فوق الأضواء الأنطفاء" |
رد: .
المهنة... عصفور أميل للأشجار التي لا تعود ملكيتها لأحد كنت قد عشقت... الصباح لكن... أسقطت قلبي فراشة ليل قُزحية الجناح بدلتني عن فطرتي... وصيرتني طير ليل أتسكع طوال الليل في الطرقات وأهيم تحت الأضواء أغنيّ إسمها وأنا أتحسس الجراح. |
| الساعة الآن 12:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.