كتبت اليك عن المى
وعن اوجاع أناتى وعن ذكرى تعاودنى وعن قلقى وعاداتى كتبت اليك فى حزنى وحين تموت ناياتى وحين تعود أغنيتى وحين تروح ساعاتى كتبت اليك مجنونا وهل تجدى كتاباتى |
بعثت اليك اعلانا
بكل جرائد العشق ِ كتبت الحب الحانا والوانا من الشوق |
كتبت اليك...
وكل مساء ... لا تكون فيه تحترق كلماتي |
كتبت اليك احلامى
رسمت سماء الهامى جعلتك فى الهوى شمسا تنير جمال ايامى |
كتبتك بين أشعارى
رسمتك فوق اوتارى جعلتك نور أوديتى وبستانى وأزهارى سمائى فى الهوى أنت ِ وأقمارى وأقدارى |
ما حملت لي رسائلك الا الجفاء
تمنيت لو يسعدني القدر بحرف لكن هيهات هيهات |
اسافر يامعذبتى
وطيفك فوق خاصرتى واحلام الهوى تسمو شراعا فوق مركبتى |
أراك الحلم سيدتى
مصابيحى وأنوارى ونبضك صار أغنيتى ودربك صار مشوارى |
اقتربتُ منك...
فاحترقت وابتعدت عنكَ فاحترقت |
الم تدرك بعد يا سيدي...
أنني في دروب الهوى أغرق... فآثرت الرحيل |
وأزرع فى رسائلنا
مزاميرى وأشجارى وأكتب عنك فى كتبى ويعزف شوق أوتارى |
ويحرقنى الهوى يوما
اذا غادرت ِ اوكارى اذا غادرت منزلنا وابياتى واشعارى |
الم تدرك....
اأنك زرعت أاوهامك في نجوم الليل فغرقت روحي في مدامعي |
وكيف غرقت سيدتى
وأنت الحب يا دارى وانت الموج فى صدرى وانت شطوط انهارى |
غرقت في بحر ظنوني...
غرقت في صمت سكوني غرقت وأنا ابحث عن طيفك مددت اليك يدي فعادت كغصن يابس لا حياة فيه |
ببحر الظن سيدتى
يتوه القلب والسارى تموت طحالب السلوى وتذبل كل ازهارى |
وحول الشك مركبتى
تدور يتوه مشوارى فلا الاوهام ترشدنا فمن فى العشق تختارى |
وهل في العشق اختيار
كلنا في بحور العشق غرقى ولانجاة إلا لمن طال البر ياغالي لو ان لي في الحب سيطرة لكنت الآن الآمر الناهي |
لكني في بحر الهوى أغرق وأتلذذ بغرقي
فيالها من لذة ان تغرق في بحور الحب |
واعتَرَفَتْ لى زهورُ الحنين
بأنّك ياوردتى تعرفين بأنك نور وروح اليقين وأنك بين الندى والجفون |
يامن يعود عبيرها كى يختفى
مازلت أرعى فى حنانك أحرفى قلبى يحلق فى حنانك بلبلا غنى لطيفك لحن قيثارى الوفى هل تدركين لمن أذف مشاعرى ام ياترى بصبابتى لم تعرفى |
إليك
إليك قطرات من أمطار عشقي المستحيل تروي أرضا جدباء باتت متشققة من ظلم الحاقدين تنبت وردة بيضاء بنقاء قلبك المستكين ووردة حمراء بلون حبي المستديم وآه حبيبي لا أريد ورودا صفراء بالطريق |
كم أتوق لعمر ثاني معك
فعمري الاول لن احسبه من عمري سأطويه وأخفيه ومعك سيبدأعمرا آخر عمرا بلون جديد ونغم جديد دعني ارسم لنا طريقا للنجوم ونضئ القمر قنديلا دعني اعيشك انت يا حب عمري الوحيد |
وتنسين انى خلقت كشاعر
فينكر قلبك كل المشاعر ويلعن بالزيف كل حروفى ... كأن حروفى تسُم الخواطر |
وتنسين انى جعلتك منى
على الناى أصبحتُ فيك أغنى فأصبحتِ ليت لعل وسوف ... وأصبحتِ كل حروف التمنى |
اليكَ
كم حلمت أن أطير اليك وعندما طرت الى عالمك وصلت بجناحين مكسورين ووقعت من سماء فرحي الى دنيا زرعت َ في دربها شوكي |
زرعت بكفك ورد وجودى
وقلتُ لقلبك يرعى ورودى فهبت عواصف قلبك شوكا لتذبح قلبى وتدمى وريدى |
اليكََ...
كم أانت قاسي القلب تذكر ... كم أانت قاسي القلب... كتبت رسالتها الأخيرة.. ورحلت |
ويقسو فؤادك دوما على ّ
ويشنق نبضى .. يبعثر فىّ ويرمى البواقى لهجر ٍ اراه يطول لاسكب دمعى الابى |
وأسأل قلبى لماذا العذاب
وعطرك فى كل كأس ٍ يذاب ولحنك يعزف فى كل حان ٍ ووجهك يغزل ليالى الضباب |
تعاتبني روحي فيك...
فتهذي حروفي لتكتب اليك رسالة فتمنعها نفسي وتحدثني بكل الحكاية لن أكتب بعد اليوم رسالة |
http://files03.arb-up.com/i/00307/phv3nwo5xipz.jpg
ذات اشتياق .. وعدتني أننا سنكون ضيفان للبحر .. على مائدة الغداء .. ووعدتك بأني سأتعلق بذراعك ونداعب الرمال .. وحتماً سأبدو أكثر غروراً بصحبتك سأباهي برفقتك جميع الفتيات وعندما تبسم لي عيناك سأغدو أجمل نساء الأرض .. لن تكو ن هناك امرأة بجمالي .. ستزداد عينيّ بريقاً .. وسأغدو حورية خرجت لتوها من البحر .. ولكن .. لم تدرك أن شوقي يجوعك شوقأً بعد شوق لم تدرك أني لم أضحك منذ أن غاب عني صوتك .. لن تصدق أن أحداً لم يستطع إضحاكي ولم أصدق حينها بأني سأبكي يوماً .. ولكن .. ها أنا أبكي .. والبحر لم يدعونا وأنت لم تستطع إضحاكي .. |
القلب كالمرآه ينكسر ُ
وبأصغر الاحجار ينشطر ُ ذات اشتياق ٍ مللنى الصبر ُ وانا على اغصان الحب أنتتحر ُ |
يامن على شط الهوى جلست
وتخاف ان يغتالها البحر ُ تبكين فى صمت وضاحكة ً تتراجعين ..فكيف والهوى قدرُ |
فغدا يلوك الصمت قصتنا
ويجف فى بستاننا الشجر ُ وتعاتب الاطيار دوحتنا ويتوه عنا النجم والبدر ُ |
يامن بشط الحلم أذكرها
تمشى على رملى على وجعى غنيت ِ للهجران أغنية ً أوتهزئين اليوم من دمعى |
شكرا لاحجار ٍ رمت شفتى
كى يصمت الناى الذى يبكى يامن يرى بعد الهوى موتى ذبحت حروفك بلبلا يحكى |
بالأمس ودعت نفسي
واليوم ودعت قلبي ولا ادري من بالغد أودعه |
هلا قيدت ِ قلبك ِ و نبضَ الشريان ..
و أخمدت ِ ثورة َالشوق ِ و الحرمان .. فلا تصغِي لحديثي بعدَ الآن .. مثلي دورَ اللامبالاة ِ و تصنعي النسيان .. [ من رسالة ٍ ربما تكونُ قد وصلت ] 23 10 2010 |
لا تسألوني عن عمري فبين يديه ولدت
لحظة ميلادي كانت اروع لحظات حياتي فتحت عيني لأراه أمامي بوجه مشرق كنور الشمس في يوم صحو عينان تنظران لي بكل حب وحنان ، يدان تحملاني وترفعني لأعلى سماء يسقيني من شهد الكلام وحلاوته ويرويني من نبع قلبه الصافي يهديهدني ويهمس لي أنتِ من اليوم حبيبتي وابنتي وكل الناس هي أنتِ |
الساعة الآن 03:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.