رد قلبي
لماذا
لا ترد إلي قلبي؟ لأحيا هانئا حرا سويا ويعلو نحو وصلك نخلُ شوقي فكيف رأيته غرا غويا؟!! يراود عنك دهرا هل ستأتي تفيض مودة وندى سخيا ؟ ثقيل شوق أشيائي إليكم وبي صار الأسى جبلا عتيا تعبت وجل من وجدي احتراقي وكم حاولت أن أحنو عليا وأزجر عنك أحلامي وشدوي ولكن صار جبارا عصيا أعده إليَّ كي أحيا كغيري سليما من جوى قمرا فتيا ولا تعجل عليَّ بلن تراه فكم أحتاجه لأعود حيا |
رد: رد قلبي
ساحرةُ الإيقاع مع هذا التدفق السريعِ المُلتاع
أحييكَ شاعرَنا المطبوع وكأني بكَ كتبتها في دقيقةٍ لا أكثر! |
رد: رد قلبي
(تعالى) نحو وصلك نخل شوقي
التعالي: الكِبر؛ والمقصود علا يعلو .. فلتكن: (ويعلو) نحو وصلك نخلُ شوقي : ثقيل شوق أشيائي (إليك) الوقوف هنا على متحركٍ لا يجوز؛ فلتكن مفردةً ساكنةَ النهاية مثل (إليكمْ) وتقبل تحياتي |
رد: رد قلبي
التثبيت
لبلاغةِ الشعر والتناصّ البديع - بلا تكلُّف - مع نصوصِ القرآنِ الكريم |
رد: رد قلبي
تمام
أستاذتنا ليكن كما أشرت |
الساعة الآن 01:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.