|
رد: وبدأت المهمة 🙄
حمدا لله على سلامتك أختي ياسمين
لن يحضر وستزداد الأمور تشويقا وذلك ما أحبه في مهمتك الممتعة تحياتي:20: |
رد: وبدأت المهمة 🙄
مرحبا أخت ياسمينا
أتفق مع الأخ عبد الكريم لن يحضر لا لسبب ما بل لأنه على موعد مع صديق دعاه قبلك للعشاء متابع لكل حرف لك في منابر أعترف بتقصيري لانشغالي في الوقت الحاضر الحمدالله / الحمد لله على سلامتك وبإذن الله نتحمد لك على سلامة عودتك لوطنك الكويت |
رد: وبدأت المهمة 🙄
عذرا منك أستاذة ياسمين، فأنا لم أنتبه جيدا إلى أنك أنهيت المهمة بسلام وأنك عدت إلى الديار- ولست أدري كيف فاتني هذا ..ربما الطمع في الفوز بالمسابقة هو ما أعماني - :22-41:، ..ههه..
فحمدا لله على سلامتك. تحياتي.وشكرا على التصويب..:54: |
رد: وبدأت المهمة 🙄
السلام عليكم
أعتذر لتقطع متابعتي حسب ظروف الأنترنت أقول لن يحضر كل التقدير |
رد: وبدأت المهمة 🙄
الشاعرة الكبيرة ناهدة الشبيب
تواصلت معي قبل قليل عبر الوتس أب لديها مشكلة في قصائد تنشرها ولا تظهر و أحبت أن تشاركنا المسابقة لحين حل مشكلتها كتبت الرد ولم يظهر سأنسخه وتعتبر مشاركة رسمية معنا وهذا ردها👇🏻 معقول الأميرة ياسمينة الملتقى تدعوه ولا يحضر ولأن عطرك لايقاوم ولأن سحرك الأقوى سيحضر قبل الموعد أيضا |
رد: وبدأت المهمة 🙄
حمداً لله على السلامة يالغالية ياسمينة .. لا أجمل من الوطن ولا راحة إلا في الوطن
كنت أتابع بصمت أحداث الرحلة .. وإن كان الفضول قد بدأ عند بائع الفاكهة الذي لا أحد يعلم مالسر / ما السر الذي كان يخفيه ؟! انتهت فصول الرحلة ولم تنتهي/ تنتهِ الحكاية .. :25::25::25: |
رد: وبدأت المهمة 🙄
أظن أن الرجل سيحضر
لاأعرف لما لِمَ أشعر إنه قد يكون من الأشخاص الثلاث الثلاثة المدعوين وربما هو من معارف الوالد حفظه الله .. مجرد إجابة عابرة لا أعرف لأين تسير ... :12: |
رد: وبدأت المهمة 🙄
إن حضر فهنيئا له أن يكون بينكم
وإن لم يحضر، فسيحضر فيما بعد أكيدا أما أنا فقد دعوت نيابة عنك نفسي للحضور، فقبلت يغمرني السرور فلما هممت تذكرت أن الظرف لا يسمح فاعتذرت لك عن طريقي وجئت لأحضر هنا وأقول صباح الانوار والبركات والخيرات والمسرات استاذتنا الرائعة ياسمين عودة مكللة بالنجاح والجمال آلاف التحيات وسيول تقدير و:45: |
رد: وبدأت المهمة 🙄
أمس يوم الخميس 10 يونيو
الساعة 9 مساء نسمع جرس الباب تعودنا إذا حضر أي ضيف يقف الجميع احتراما له ويستقبله ، صديقي الثرثار وصل بقدر ما فرحت بقدومه . صدمني، تقدمت خطواتٍ كي أرحب به وأعرّفه على الأسرة ، فاجأني بقوله : أنا اليوم في ضيافة صديقي ، وغدا سأكون في ضيافتك إن شئتِ ، تلعثم لساني ، تمالكتُ غضبي، بدأتُ شيئا فشيئا أستوعب ما يدور حولي مشدوهة ، مصدومة، منزعجة حزينة و في نفس الوقت مندهشة، ووسط دهشتي استأذنني شخصيا بأن ينادي على مرافقتيه وهما زوجته وأختها. طبعا ، سمحت له بذلك بعد أن قلت له : استأذِن الوالد ، ألم تقل أنك ضيفه🙄 دخلت زوجته وأختها ( السيدتان الجزائريتان ، تحمل إحداهما كيس بداخله أدوات التلوين ، نفس الكيس الذي كان معهما في بهو الفندق)🥺 -كنت في موقف لا أحسد عليه- ولم أنبسْ ببنت شفة فقط أحسست بحرارة شديدة وقتها وبأن 8000 طن من التكييف لن يبرّد على حرارة جسمي جلست وسط ذهول شديد، أنظر إلى والدي الذي كان يتهرب من نظراتي وإلى زوجي فيما إذا كان له يد بالموضوع ، سبحان الله هذا الثرثار صمتَ ولا كأنه يجيد الثرثرة، كان الوضع سيئًا، وساد الصمت المكان ، لابد من تلطيف الجو ، مهما حدث ، في النهاية هم ضيوف في بيتي. ابتسمت ورحبت بالجميع و كأن شيئًا لم يحدث، -في قرارة نفسي بعد تناول العشاء لابد من التوضيح وبالتفصيل الممل والإجابة على جميع تساؤلاتي. دعوتهم للعشاء وطلبت منهم أن يتناولوا الأحاديث العامة ، وموضوع مهمتي الرسمية لبريطانيا يكون بعد العشاء. توجه الجميع نحو البوفيه المجهز لهم، اقتربتُ من الثرثار دون أن يحس بي أحد، وهمست بأذنه- كنت دائما أنزعج من طولي ، وليس باستطاعتي أن ألبس الكعب العالي كبقية الفتيات ولكن هذه المرة أحسست أن طولي مناسب جدا كي أصل لأذن هذا الطنطل - اسمع ، إما قاتل أو مقتول، لن أتركك تغادر منزلنا هذه الليلة ، إلا بعد أن أعرف كل التفاصيل، ابتسم ووضع إصبعه على أنفه، فهمت منه أنه وافق. __________________________ أمس هو يوم الخميس 10 يونيو الساعة 9 مساء نسمع جرس الباب تعودنا إذا حضر أي ضيف، أن يقف الجميع احتراما له ويستقبله، صديقي الثرثار وصل بقدر ما فرحت بقدومه، صدمني! تقدمت خطواتٍ كي أرحب به وأعرّفه على الأسرة، فاجأني بقوله: أنا اليوم في ضيافة صديقي، وغدا سأكون في ضيافتك إن شئتِ، تلعثم لساني، تمالكتُ غضبي، بدأتُ شيئا فشيئا أستوعب ما يدور حولي مشدوهة، مصدومة، منزعجة حزينة، وفي نفس الوقت مندهشة، ووسط دهشتي استأذنني شخصيا بأن ينادي على مرافقتيه وهما زوجته وأختها. طبعا، سمحت له بذلك بعد أن قلت له: استأذِن الوالد، ألم تقل أنك ضيفُه🙄 دخلت زوجته وأختها ( السيدتان الجزائريتان، تحمل إحداهما (كيس) كيسًا بداخله أدوات التلوين، نفس الكيس الذي كان معهما في بهو الفندق)🥺 -كنت في موقف لا أُحسد عليه- ولم أنبسْ ببنت شفة فقط أحسست بحرارة شديدة وقتها وبأن 8000 طن من التكييف لن تُبرّد (يبرّد على) حرارة جسمي جلست وسط ذهول شديد، أنظر إلى والدي الذي كان يتهرب من نظراتي وإلى زوجي فيما إذا كان له يدٌ بالموضوع، سبحان الله هذا الثرثار صمتَ ولا كأنه يجيد الثرثرة، كان الوضع سيئًا، وساد الصمت المكان، لابد من تلطيف الجو، مهما حدث، في النهاية هم ضيوف في بيتي. ابتسمت ورحبت بالجميع وكأن شيئًا لم يحدث - في قرارة نفسي بعد تناول العشاء لابد من التوضيح وبالتفصيل الممل والإجابة على جميع أسئلتي (تساؤلاتي). دعوتهم للعشاء وطلبت منهم أن يتناولوا الأحاديث العامة، وموضوع مهمتي الرسمية لبريطانيا يكون بعد العشاء. توجه الجميع نحو البوفيه المجهز لهم، اقتربتُ من الثرثار دون أن يحس بي أحد، وهمست بأذنه - كنت دائما أنزعج من طولي، وليس باستطاعتي أن ألبس الكعب العالي كبقية الفتيات ولكن هذه المرة أحسستُ أن طولي مناسب جدا كي أصل لأذن هذا الطنطل - اسمع، إما قاتل أو مقتول، لن أتركك تغادر منزلنا هذه الليلة، إلا بعد أن أعرف كل التفاصيل، ابتسم ووضع إصبعه على أنفه، فهمتُ منه أنه وافق. |
رد: وبدأت المهمة 🙄
الكل أخذ مكانه على طاولة الطعام ، وبدأوا بتناول العشاء ، كنتُ أُمسك بالشوكة والسكين وأصدر أصواتا
وأعبّر بها عن غضبي. لا حظ أبي أنني لم أشاركهم طعام العشاء، بل أجاملهم، وكنت أنظر لساعة يدي أراقب الدقائق والثواني كي ينتهوا. بعد الانتهاء تماما وجهت كلامي لأبي: لم تعرّفني على صديقك! - لابد أن أعرف اسمه حتى أخاطبه- - أجاب : اسمه صُهيب هيا يا صُهيب ما موضوعك معي؟ موضوعي مع والدك وليس معك -تدخّل والدي موجها كلامه إلي- - نعم ياسمين أنا طلبت منه مرافقتك كي يحرسك لي. - وهل أنا طفلة تستدعى حراستها - بالنسبة لي أنت طفلتي المدللة ولن تكبري في نظري ، وأرجو ألا تغضبي - حسنا يا أبي ، هل أول مرة أسافر وحدي؟ - إلى بريطانيا بالذات ، أول مرة تسافرين لوحدك ، كنا نسافر دائما معك، أخاف عليك خصوصا من شارع أجورد رود ، أغلبيتهم لصوص. - حسنا ، في أسئلة معينة أحتاج لأجوبتها ممكن يا صُهيب ( رئيس الموساد) - دعيني ياسمين أخبرك ما قمت به بالضبط - أدخلت زوجتي وأختها أول ليلة السوبر ماركت ، ربما تحتاجين لمساعدة ، لم يخبرني والدك بأنك تجيدين اللغة . - طلبنا من أحد معارفنا استلام حقيبتك. - ومن آخر أن يحمل بطاقة باسمك حتى ندعكِ تحت حراستنا، وتفاجأنا أنك استأجرت سيارة ، حتى تواصلت مع والدك، لم يكن لديه علم. - عقدنا عقدًا مبرما مع إدارة الفندق لحمايتك و توفير سبل الراحة لكِ وألا تغادري هذا الفندق نهائيا. - الأطباق الخليجية يوميا تخرج من مطعم فريج الصويلح الموجود في شارع هارودز. . - كنا نراقبك جيدًا ، لذلك حين تعرضتِ للسرقة لحقنا اللص وأخذنا جوالك منه بعد أن تلقى درسا لن ينساه. - استوقفك الشرطي على الطريق السريع . نزل أحد رجالنا وخلصك منه دون أن تشعري. - دخلتِ الكافيه في بيكاديلي دون موعد مسبق، خاطبناهم فأدخلوك فورًا. - اشتريتِ أجهزة إلكترونية ، أرسلنا شخصًا ليساعدك وحرصنا عليه بألا يأخذ منك مقابل حملها . نحن من نحاسبه. - خرجت حزينة من محل الفاكهة وخاطبت والدك ، هنا تدخل زوجك طلب مني أن أدخل المحل وأحل المشكلة مهما كانت النتائج، عقدنا معه عقدًا لتوظيف السيد يوسف وزوجك من يتحمل راتبه، وأيضا قدّمنا لصاحب المحل نسبة تتعلق بالراتب ، كلما ارتفع ، ارتفعت نسبته. - اها ،لذلك أخبرني بأن الراتب 500 باوند راتبا ضئيلا لابد من رفعه🙄 - أكمل …. - بالنسبة للشابين اللذين يحومان حولك . نحن من أرسلناهما، لنتأكد السيارة إيجار أم اشتريتها كعادتك عندما تسافرين . - وعند تواجدهما في الهايدبارك ، الشباب الذين تعرضوا لهما كانوا عن طريقنا ، ولا يعرفون أن الشابان أيضا معنا في الخطة المدبرة 🥺 - أفهم من كلامكم أن السيد يوسف يعمل بالمجان عند هذا المحتال وأيضا يتقاضى مبلغًا مقابل توظيفه - لا حقا سأطلب منه ترك المكان - تدخل والدي ، ليس من صالح يوسف ذلك يا ابنتي ، أشغليه بالعمل حتى ينسى موضوع الشحاذة . - حسنا ، لكن سأخفف العمل عليه لم من الساعة 9 صباحا إلى التاسعة مساء؟! سأتصرف حسنا، وماذا عن الدورة، هل لكما يد في شيء؟ - أبدا لم نتدخل في عملك - وما قصة الكيس الذي تحمله زوجتك - الهدف من شراء أدوات الرسم أخبرنا والدك أن نذكّرك بابنتك وطلباتها فقط لا غير ، وتوقعنا في زحمة العمل تطلبيه بدلا من الذهاب لشراء غيره . - لماذا فعلت كل ذلك يا أبي - أنت تعلم أنني أربي أولادي بنفس الطريقة التي ربيتني عليها ، لكن دلعك أوفر لي وبلا حدود لا يمكنني أن أعاملهما كما تعاملني🙄 - أخاف عليهما من الدلال الزائد - ممكن أسئلكم سؤال - تفضلي ألا تعلمون هناك من يحرس عبده أينما كان؟ "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا" - ونعم بالله يابنتي ، خوفي عليك هو السبب الأول والأخير لو كنت في دولة أخرى ، لما حرستك، أكرر بريطانيا وبالتحديد شارع أجورد رود مركز للصوص 🤐 _______________________________ (الكل) أخذ كلٌّ مكانه على طاولة الطعام، وبدأوا بتناول العشاء، كنتُ أُمسك بالشوكة والسكين وأصدر أصواتا (و) لأعبّر بها عن غضبي. لا حظ أبي أنني لم أشاركهم طعام العشاء، بل أجاملهم، وكنت أنظر لساعة يدي أراقب الدقائق والثواني كي ينتهوا. بعد الانتهاء تماما وجهتُ كلامي لأبي: لم تعرّفني على صديقك! - لابد أن أعرف اسمه حتى أخاطبه- - أجاب: اسمه صُهيب هيا يا صُهيب، ما موضوعك معي؟ موضوعي مع والدك وليس معك -تدخّل والدي موجها كلامه إليّ- - نعم ياسمين أنا طلبتُ منه مرافقتك كي يحرسك لي. - وهل أنا طفلة (تستدعى) تجب حراستها - بالنسبة لي أنت طفلتي المدللة ولن تكبري في نظري، وأرجو ألا تغضبي - حسنا يا أبي، هل هذه أول مرة أسافر وحدي؟ - إلى بريطانيا بالذات، أول مرة تسافرين لوحدك، كنا نسافر دائما معك، أخاف عليك، خصوصا من شارع أجورد رود ، أغلبيتهم لصوص. - حسنا ، (في) توجد أسئلة معينة أحتاج لأجوبتها ممكن يا صُهيب ( رئيس الموساد) - دعيني ياسمين أخبرك (ما) بما قمت به بالضبط - أدخلت زوجتي وأختها أول ليلة السوبر ماركت، ربما تحتاجين لمساعدة، لم يخبرني والدك بأنك تجيدين اللغة . - طلبنا من أحد معارفنا استلام حقيبتك. - ومِن آخَر أن يحمل بطاقة باسمك حتى (ندعكِ) تكوني تحت حراستنا، (و) فتفاجأنا بأنك استأجرت سيارة، حتى تواصلت مع والدك، لم يكن لديه علم. - عقدنا عقدًا مبرما مع إدارة الفندق لحمايتك، وتوفير سبل الراحة لكِ وألا تغادري هذا الفندق نهائيا. - الأطباق الخليجية يوميا تخرج من مطعم فريج الصويلح الموجود في شارع هارودز. . - كنا نراقبك جيدًا، لذلك حين تعرضتِ للسرقة لحقنا اللص وأخذنا جوالك منه بعد أن تلقى درسًا لن ينساه. - استوقفك الشرطي على الطريق السريع. نزل أحد رجالنا وخلصك منه دون أن تشعري. - دخلتِ الكافيه في بيكاديلي دون موعد مسبق، خاطبناهم فأدخلوك فورًا. - اشتريتِ أجهزة إلكترونية، أرسلنا شخصًا ليساعدك (وحرصنا) وأكّدنا عليه بألا يأخذ منك مقابل حملها. نحن من نحاسبه. - خرجتِ حزينة من محل الفاكهة (و) فخاطبتُ والدكِ، هنا تدخل زوجُك طلب مني أن أدخل المحل وأحل المشكلة مهما كانت النتائج، عقدنا معه عقدًا لتوظيف السيد يوسف وزوجُك من يتحمل راتبه، وأيضا قدّمنا لصاحب المحل نسبة تتعلق بالراتب ، كلما ارتفع، ارتفعت نسبته. - اها ،لذلك أخبرَني بأن الراتب 500 باوند (راتبا ضئيلا) راتبٌ ضئيلٌ لابد من رفعه🙄 - أكمل …. - بالنسبة للشابين اللذين يحومان حولك. نحن من أرسلناهما، لنتأكد هل السيارة إيجار أم اشتريتِها كعادتك عندما تسافرين . - وعند (تواجدهما) وجودِهما في الهايدبارك، الشباب الذين تعرضوا لهما كانوا عن طريقنا، ولا يعرفون أن (الشابان) الشابينِ أيضا معنا في الخطة المدبرة 🥺 - أفهم من كلامكم أن السيد يوسف يعمل بالمجان عند هذا المحتال وأيضا يتقاضى مبلغًا مقابل توظيفه - لا حقا سأطلب منه ترك المكان - تدخل والدي: ليس من صالح يوسف ذلك يا ابنتي، أشغليه بالعمل حتى ينسى موضوع الشحاذة . - حسنا ، لكن سأخفف العمل عليه لم من الساعة 9 صباحا إلى التاسعة مساء؟! سأتصرف حسنا، وماذا عن الدورة، هل لكما يد في شيء؟ - أبدا لم نتدخل في عملك - وما قصة الكيس الذي تحمله زوجتك - الهدف من شراء أدوات الرسم: أخبرنا والدك أن نذكّرك بابنتك وطلباتِها فقط لا غير، وتوقعنا في زحمة العمل أن تطلبيه بدلا من الذهاب لشراء غيره . - لماذا فعلت كل ذلك يا أبي - أنت تعلم أنني أربي أولادي بنفس الطريقة التي ربيتني عليها، لكن دلعك أوفر لي وبلا حدود فلا يمكنني أن أعاملهما كما تعاملني🙄 - أخاف عليهما من الدلال الزائد - ممكن (أسئلكم) أسألكم سؤال - تفضلي.. ألا تعلمون أن هناك من يحرس عبده أينما كان؟ "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا" - ونعم بالله (يابنتي) يا بنتي، خوفي عليك هو السبب الأول والأخير لو كنت في دولة أخرى ، لما حرستك، أكرر بريطانيا وبالتحديد شارع أجورد رود مركز للصوص 🤐 |
| الساعة الآن 12:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.