وكنتِ تحسين نقطةَ عشقى فكيف الرجوع ككل البشر وكفُّكِ كان بكفى حنانا فكيف الحنان خبا واندثر؟ د.ابراهيم |
وكنت أنت مطري...
قمري... وبقايامن حنين... يا ترى .... هل أأافرغت السحب كل قطرات الماء وهل خفت ضوء القمر... وذاب الحنين في ثوب الانتظار |
اليكَ...
ماأجمل الصباح بك أتشوق كثيرا للحديث معك اليكِ .... فانا دائما اأراك أأأاميرة بيضاء بيضاء القلب والروح... اليكَ... هل سيطول انتظاري... وبريدي متخم بالرسائل الا منك.... |
حنين اقترب مني اقتحم أسواري عانق جيدي فوق هضاب حنينك كغيمة تمطر من أميرة الخير تقطر عطراً وتهمس حضوراً بعد طول انتظار |
وحين افترشت الأرض بأوراق الخريف
خفت عليك من نسمات الجنوب أقفلت نافذتي.. وأغلقت كل طريق للهروب لتكون مطري الذي يروي روحي لتزهر أوراقي من جديد |
رغم البعاد
رغم الفراق الا ان القلب مازال يحمل بقايا من رحيق الأمل أتلذذ عذابي بك وأنت لاتدري أتُراني جننت |
إني عاشقة
والعشق يذل وما أجمل ذلي اليك استعذبه واتلذذ به اتدري اشم رائحة البحر واشعر ببرودة رذاذ الموج أنت تتغلغلني |
بدون نور شمسك ظلام
بدون حرارة حبك صقيع أنت نوري ودفء روحي يا حياةَ لا تكمل إلا بك ياروحي سافري إليه اهمسي له قلبي يناديه شوقي يحرقني اكاد أموت أنت أليف حياتي وانا طيرك فأنت طبيبي ودوايا يا حب عمري |
الخوف يقتلني
والوهم يسعدني حب لاأمل فيه متمسكة به للأابد أجنون هو أم هذيان؟؟ |
مازال قلبي يتنفسك رغم محاولات كبت الأنفاس
مازلت اتنفس رائحتك مع كل شهيق فاكتم انفاسي في صدري حتى لاتغيب وتخرج مع كل زفير لن أسمح لك بمغادرتي .. فأنت ساكني الأول والأخير |
الساعة الآن 12:07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.