لن أرفق
بقلب كان للهجران رفيقا ولقلم كان للجاهل صديقا وأي دفاع تريد وقد أاوصلتني الى حالة من الهذيان والجنون |
وشم فناء أارسمه لك فوق
صفحات العمر على أامواج البحر لتحرق أنفاسك كلما امتد نظرك الى أفاق غير أافاقي ألم تعلم أنني أغرقت ربيع عمرك في بحر أهاتي أصب عليها عذابات الروح وأحرقها بكلمات أشعاري |
أوَ ما زلت تسألني بعد من أاكون
أاما قرأات دفاتر ذكريات كفنتها بمزيد من الاهات سكبت فوق القبر دمعا وبقايا من كلام الأمسيات |
تُبْدي لك َ العين ُ ما في نفس ِ صاحبها ... من الشناءة أو وُد ٍّ إذا كانا إن َّ البغيض له عين ٌ يصد ُّ بها .......... لا يستطيع ُ لما في الصَّدر كتمانا وعين ُ ذي الود ِّ ما تنفك ُّ مُقبلة ً ........ ترى لها محْجَرا ً بشَّا وإنسانا والعين تنطِق والأفواه صامتة ٌ ............ حتى ترى من ضمير ِ القلب ِ تبيانا |
قرأتك بين أنين الدموع
وقلبى يجمل درب الرجوع وقلبك يدفن ذكرى هوانا فمن يا حبيبى الغرام يبيع |
قرأتك ظلا لحب ٍ سوايا
غزالا يجول بكل البرايا وحتى حروفك تكتب عشقا تنكر حتى لعطر هوايا |
قراتك سطر
تركت الأخر قرأتك صمتا واخرى علنا وكأني ما قرأتك ولا عرفتك |
قرأتك بين الحروف ملاكا
وقلت أجرب عشق سواكا رمانى غرامى بحضن غزال ٍ تأوه صمتا ثم تباكا |
تتملكني رغبة مجنونة
أن أزرع نجوم الليل في عينيك لتنبت الوردات من باطن الأرض تتدلى شوقا على راحة يديك |
سراب العمر يمضي
وما زلت أمتطي صهوة جرحى وأقف بوجه الريح لتفلح شمس الصحراء ربيع عمري يا ويح نفسي كم أرهقتها متاعب الايام |
الساعة الآن 04:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.