|
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
|
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
عن الفضيل بن عياض رحمه الله قال: خصلتان تقسِّيان القلب: كثرةُ الكلام، وكثرةُ الأكل. |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
"من تكلم فيما لا يعنيه حُرم الصدق، ومن اشتغل بالفضول حُرم الورع، ومن ظن ظن السوء حُرم اليقين، ومن حُرم الثلاثة هلك". |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
|
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
جاء في صحيح البخاري: حسبنا الله ونعم الوكيل قالها إبراهيم عليه السلام حين ألقي في النار، وقالها محمد صلى الله عليه وسلم حين قالوا: إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
مر إبراهيم بن أدهم برجل يتحدث فيما لا يعنيه فوقف عليه، فقال: كلامك هذا ترجو به الثواب؟ قال: لا، فقال: أفتأمن عليه العقاب؟ قال: لا. قال: فما تصنع بكلام لا ترجو عليه ثوابا وتخاف منه عقابا. |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
قال إبراهيم بن أدهم رحمه الله: أقرب الزهاد من الله عز وجل أشدهم خوفا، وأحب الزهاد إلى الله أحسنهم له عملا، وأفضل الزهاد عند الله أعظمهم فيما عنده رغبة، وأكرم الزهاد عليه أتقاهم له، وأتم الزهاد زهدا أسخاهم نفسا وأسلمهم صدرا، وأكمل الزهاد زهدا أكثرهم يقينا. |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
الحمد لله على هذا الدين "تسبيحات" تمحو الذنوب و"صلاة إلى صلاة" تكفر الخطايا و"شق تمرة" يقي من النار و"صدقة" تُطفئ غضب الرب و"قرآن" يشفع لأصحابه و"كلمتان" تُثقل ميزان العمل و"وضوء" يُزيل من الجوارح مااقترفت و"حسنة" تُضاعف لعشر أضعاف و"رسول" يشفع و"مَلك" يستغفر و"رب" رحيم |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
الرضــا عن النفس بدايــة ورود المهالك .. لأن النفس ستظل دومًا هي النفس التي لا تأمر بخيرٍ قط؛ لذا من أقبح ما يكون أن ترضى عن نفسك .. كما ذكر النبي أن العُجب من المُهلكات، قال "ثلاث مهلكات شح مطاع وهوى متبع وإعجاب المرء بنفسه .." [حسنه الألباني، السلسلة الصحيحة (1802)] وقال الله تعالى {.. فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم: 32] فستظل دائمًا أبدًا في جهــادٍ مع نفسك حتى الموت .. قال أحد الصالحين "يموت المؤمن وسيفه يقطر دمًا" |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
كيــف نستطيع التعامل مع أنفسنـــا؟ كي نتمكن من التعامل مع أنفسنا لابد من معرفة طبيعتها، وقد وصف الله سبحانه وتعالى ثلاثة أنواع للنفس الإنسانيـــة .. النوع الأول: النفس الأمارة بالســوء .. كما في قوله تعالى {.. إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي ..} [يوسف: 53] .. وهي النفس التي تحث وتحض على فعل السـوء، وتزينـه في عين صاحبــها حتى يظن أن فيه سعـادته الحقيقية وما يعلم أن فيه شقاؤه. |
| الساعة الآن 03:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.