|
ولماذا دوما ناياتى
تسبق فى عشقك كلماتى ومدادى يزرع الحانا تكتب فى حبك آهاتى |
أتيت بكل اشتياق السنين و أشعلت قلب الندى بالحنين و عدت لتجرح ورد الضحى كأنك تنوي لزهري الأنين |
تاتي أنت أو آتي أنا
فبحر الشوق موصول بيننا أتطلع ليوم نلتقي فيه معا لعل اللقاء يطفيء اشواقنا |
سيزول حزن الانتظار فالليل يعقبه النهار ويجيء فجرٌ باسمٌ والشمس تمنحنا الدثار |
تغيبين عنى يموت الوريد
وشوقى اليك يهز الوجود ويصبح غصنى وحيدا شريدا وأحزان قلبى لصدرى تعود |
و اليوم كالأمس انتظرتكَ.. و انتظرت و فرشت في الدربِ اشتياق الحزن حزنا ً و ارتجيت ألقاكَ عطرا فوق خد الورد ... تهمسني يداك و رجعت التقط الخطى أنفاس أغنية الندى و شغاف دمعٍ قد تهرى في انتظارِكَ... و انتهيت |
سترجع حتما طيوب المنى و يرجع للروض روح الهنا فتعزف للحب.. يشدو الصدى و يرجع للقلب لحن الغنا |
كالغيوم محملة روحي بالشوق
وفي محضرك فقط يحلو المطر ! اهلا بي بينكم :) وبين رسائلكم :) |
اقتباس:
زينت المكان بتواجدك |
اقتباس:
سررت بترحيبك شكرا 🌹 |
- أحب صوتها ، رائحتها ، كف يداها ، هي أمي نبض قلبيّ |
مؤلم هو التفكير عندما يصافح يدي بك ويوقظني ع حين ظلمة من الليل تعكس بقية صور الحياة خارج النور ! |
-
القبح : هو أن تُزيف مكنونات داخلك ، لغرض ما ! |
حنان عرفه ....حنان القرشى .... صباح الحكيم .... الطاف احمد
ورود يانعة ينتشر عبيرها فى المتصفح اهلا بعبيركم |
ليس بالضرورة أن تكون معي
لأني أحملك دوما بقلبي |
حملتك قبل وبعد الولادة
وكان فؤادى لطفلى الوسادة حضنتك تحت الضلوع رضيعا فكنت الحياة ونور العبادة |
يناديك قلبي ألا تسمعه و صمته هزّ السكون معه فاطرب بعزفك كل الأغاني تغنت باسمك ما أروعه |
ينادي فيذكي الندا أضلعه تمادى و تاه بكل الجهات و ذاب بوهجك شيئا فشيئا و لم يبقى مني الذي أجمعه |
ولم يبق منى ً غير الفتات
فقلبى تفتت فى أضلعه فأمسيت . اصرخ مثل الرفات أنادى عليك لكى تجمعه |
و مذ جئت بالسحر صار الغنا يهل بثغريَ ما أمتعه لأنت الحياة و أنت الشذا فخذني لنهرٍ و كن منبعه |
تهل عطورا بقلب المدى فتسبح في عطرك المترعة جميع الفصول و في أرضها حلاوة حبكَ في الأربعة |
أتعرف كيف حناني عليك و كيف اشتياقي لهمس يديك ففي راحتيك عبير الحنان إذا ما تعبت أعود إليك |
سأبقى أتابع خط الرحيل و أبحث أبحث في المستحيل عن الحب عنك و شمس الضحى و إن تاه عنك ضياء السبيل |
ففي الأفق يبقى بقايا احمرار إذا غابت الشمس بعد النهار كذلك قلب (الصباح) الشجي كما الصبح يأتي سخيّ المنار |
و قلبك يعزف أحلى الغنى فيبعث للكون لحن السعود و عيناك موهبة للمنى و كفك يبري جراح الوجود |
وقلبى لقلبك لحن الوفاء
وقيثارة الحب تشدو الغناء فكل الليالى لبدرك ترنو فأنت النجوم وانت السماء |
لأنك فجريَ الآتي و باعث روح ناياتي ... سأجمع بعضيَ الباقي و انثرني كدمعاتي ... فهدهد لحنيَ الشاجي و لملم عطر ورداتي ... و خذ ما تشتهي منها و دع لي جرحيَ العاتي |
سلامة قلبك الشادى
وحرفك الشاعر النادى وقلبك بالهوى يشفى وعطرك بلسم الوادى |
تمر الأيام ويركض العمر ومازالت في انتظار لحظة انتصار تنتشي بها
تمر السنون ويكبر الصغار ويرحلون بعيدا تشغلهم أمورهم وقد ينسونها وهكذا ستصبح امرأة في ظل الغروب ... |
صباح الحبّ يا شادي و يا أنهار إنشادي تصوغ الحلم شلالا بلحن منك ميّاد |
على قارعة الوجع تنتظر انفراجة ظلام الغربة
تغرق في دمعة شوق لتراتيل عشقتها ترسم خطوطا تشبهها على تراب الوطن تكتب .... وداعا لحكاية عمرها أربعون عاما., |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]لا تقول لي وداعا وهذا الحرف من نبض فؤادي فكلما تذكرتك ناديت عليك صباح مساء |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]ولأنك كنزي الثمين زرعتك في نبض الوريد ولأنك وطني أضعتني في ليل بعيد |
زرعتك بين أضلاعى
رويتك دمع اوجاعى فأخضرت شرايينى وكان هواك اشباعى |
و مذ غبت عني.. بذاك النفق فؤادي بباب الهوى ملتصق ... وكلي... انتظار لعينيك انت وفي مهجتي عاصفات القلق ... فمنذ الصباح و حتى الشفق يرتل قلبي و في سره لعينيك حزن به قد نطق ... و لم يلق مأوىً لآهاته سوى في انتظار الرجوع احترق ... و ها هو في لوعة واغتراب كما الطفل يبكي كماء الودق ... و مذ غبت غابت شموس الليالي و دفء فؤادي و حرفي اختنق |
وان غبت عنى ببحر الشفق
يغيب فؤادى وراء الافق ويذبح بعدك عنى حنينى وفى بحر شوقى اعانى الغرق |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]ما عاد يجدي اللوم فقد مضى زمن العتاب كفف دموع الشوق ولا تطرق الأبواب فكل حلم أمسى سراب في سراب وكل الحروف نامت فوق أرصفة الانتظار تخشى البوح وفي سرها تبكي وجعا قد طال |
ماعاد عتابك يجدينى
يااغلى من نور عيونى الباب الموصد عزبنى وسراب سرابك يعمينى |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]غريبان عدنا لا هم عادوا ولا عدنا وعلى الفراق تعاهدنا غريبان عدنا |
عندما تشعر أنك غير مرحب بك في مكان ما ومن مجموعة ما
فلا تفرض نفسك عليهم بل انسحب كالضباب واستقيل بهدوء واعلن الرحيل .... وارسم ابتسامة رضا لأنهم أسقطوا الأقنعة ... |
| الساعة الآن 04:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.