|
|
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
مَن تَصوّرَ زوالَ المحن وبقاءَ الثناء؛ هان الابتلاءُ عليه
ومن تفكّر في زوال اللذاتِ وبقاءِ العار؛ هان تَركُ الذنوب عليه وما يلاحظ العواقب، إلا بصرٌ ثاقِب (ابنُ الجوزيّ رحمه الله) |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
لَمْ ترِدِ السعادةُ في القُرآن سوى في آيتين: حددت إحداهما مكانها وهو الجنة
وحددتِ الأخرى زمانها أو وقتها عند قراءة كتابِ الأعمال يوم القيامة فلا جدوى من البحث عن شيء في غير مكانه أو انتظارٍ في غيرِ أوانِه |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
حاسِبوا أنفسَكم قبل أن تُحاسبوا؛ فطوبى لِمن قامتْ قيامتُه قبل القيامة
|
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
مَنْ تركَ الدنيا للآخرةِ؛ ربحهما معًا.. ومن ومن ترك الآخرةَ للدنيا؛ خسِرهما معًا
(الإمام أبو سليمان الداراني) |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
خيرٌ لك أن تقضي وقتك في السعي لإدخالِ نفسِك الجنة
بدلًا من أن تسعى لإثباتِ أن غيرَك سيدخلُ النار (المفكر الإسلاميّ علي شريعتي) |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
إن فرقةً من المُسلمين اسمها "المُرجئة" اعتمدت على حديث البطاقة الذي ذكرناه؛ فأسقطتِ الأعمالَ عن الناس، وهوّنتِ الواجبات الضخمة وجرّأتْ على الذنوبِ العِظام!
وهي فِرقةٌ ضالةٌ مُضلة، وربما كانت سببا في سقوط الحضارة الإسلامية؛ مع استهانة الناس بالتكاليف الشاقة؛ بل هي وراء ذهولِ العامّة عن القانون الإسلامي: {فمن يعمل مثقالَ ذرةٍ خيرا يرَه ومن يعمل مثقال ذرةٍ شرّا يرَه} وقوله تعالى: {ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرةً ولا كبيرةً إلا أحصاها ووجدوا ما عمِلوا حاضرا ولا يظلمُ ربك أحدا} من كتاب "الحقِّ المُرّ" للشيخ الغزالي رحمه الله |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
نصف جمال الإنسان لسانه..
فأحسنوا حديثكم.. |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
متى تسقط كرامتك؟!
إذا ارتفع صوتك على من تعب في تربيتك اقرأها مليون مرة لا ترهقوا آباءكم بعصيانكم فوالله إن دمعة واحدة تجري على خد أم أو لحية أب، كفيلة بإغراقكم في ظلمات الحياة |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
قديما ، كان المنبر من خشب والكلام من ذهب والمستمعين بقمة الأدب..
في الوقت الحاضر ، أصبح المنبر من ذهب والكلام من خشب والمستمعين رفع عتب .. |
رد: تصدّق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
مرضك الذي لا يعلمه إلا الله ،اجعل له صدقة خفية لا يعلمها إلا الله..
الهم الذي يربض على صدرك ولا يعلمه إلا الله ، اجعل له استغفارا خفيا لا يسمعه إلا الله.. القلق الذي يعتريك ولا يعلمه إلا الله ، اجعل له ركعتين في الليل لا يراهما إلا الله.. |
| الساعة الآن 08:49 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.