أختي الفاضلة ساره حفظها الله ورعاها

ظننت يوماً أني العاشق الوحيد المسافر في حنايا البهية ، حواريها ، طرقاتها ، أبنيتها ،

لكن الذاكرة كانت تؤلمني كلما تذكرت حادثة الإسراء والمعراج والمسجد الأقصى ،

مسرى الأنبياء ، ومهد الديانات ، ومنزل تنزل الأمر والنهي ،

المصاب جلل ونحن في غفلة ،

لكِ كل جوريها وكل عنب الخليل أرض آبائي وأجدادي

{سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام الى المسجد الأقصا الذي باركنا حوله, لنريه من آياتنا أنه هو السميع البصير}

,,,,,,,,,,,,,,

سطورك تفيض بالحنين والاشتيااق للقدس الحبيبه بهية المدااائن

ومن منا لا يشتاق لها , كيف لا وهى اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين , وان غمرها النسياان من البعض في ملاهي الحياااة الا انها باقيه فينا ما بقيت السماء والارض

وعائدوووووووووووووووون

تحياااتي

أختي الفاضلة هند حفظها الله ورعاها

أبهجني مرورك البهي فارسة الكلمات ،

كل عام وفلسطين بخير بكل ربوعها وفيافيها وينابيعها وتلالها وكل ما فيها ،

لكِ كل جوري القدس بهية المدائن وكل عنب الخليل أرض آبائي وأجدادي

أخي الفاصل رياض. حفظه الله.

سرني تواجدك واستمتاعك بالنص .

أنا وبهية المدائن نشهد بهذا المرور البهي

لك كل جوريها وكل عنب الخليل.

عبد الحكيم مصلح يا أديب ويا فنان
ابدع كمان وكمان
وارسم لنا احلى اللوحات بريشة
التحنان

أخي الفاضل إسماعيل. حفظه الله


أشكرك على هذا المرور الراقي فارس الكلمات وسيدها

لن أهديك عنب الخليل فأنت ابنها البار وهو حق لك .

لك كل جوري القدس بهية المدائن

يا صديقي إنها مدينة المدائن وخصلةٌ تمتدّ حول جيد قلوبنا تأسرها وتبكيها وتسعدها وتشقيها وتأخذها وترميها وتحييها وتقتلها بروعةٍ كالشهادة.
شكراً لك
محبتي
مطر

الاستاذ \الكاتب
عبد الحكيم مصلح

ما اجمل الحروف عندما تنثر عبق سحرها في الحب الصادق
وما اجمل الحب عندما يهدى الى التربة الاولى التي طالتها اقدام
الطفوله
جميل ايها المقتدر وصفا ورصفا بما عطرت جدائل بهية المدن
انه الوفاء والتمكن يمتزجان لترجمة خيالك الثر
دمت قلما واسما يقتفيك الذوق
تحياتي لك واشاطرك الحب لارضك الطيبه
شكرا للتثبيت بحق