|
شرٌ مكانا
شرٌ مكانا - لــِمَ ضل ظنُكَ وافترستَ هضابي!؟ أقرأتَ مـِن جهةِ الشمال كتابي؟ لو كان لي بعضُ الذي تهذي به هل أنتَ يا هذا تقيمُ حسابي؟ شرٌ مكاناً أنتَ أخبثُ من مشى بالحربِ بين الأهلِ والأصحابِ يا ليتني ذقتُ المباهجَ كلها وأقمتُ في لهوٍ و حسنِ تصابي لكنّها الدنيا عليَّ تحالفت لـمْ تــُلقني إلا بجـُبِ عذابي قلبي تمنّي واستبدَ به الهوى لكنْ مضى بين الصخور شبابي |
رد: شرٌ مكانا
على قدرِ المحبةِ كان العتابُ شعرًا واقعيًّا بليغًا
أحييكَ شاعرَنا |
رد: شرٌ مكانا
ولأنني أقدرُ شاعريتكَ التي تتنفسُها حتى النخاع
أرجو أن تجدَ بديلا أقوى لقفلة القصيدة؛ فالقوة فيها تنحصر في كلمة (الصخور) وقد ربطتِ البداية (هضابي) بالنهاية ولكن الصيغة ككل، تحتاج قوة أكثر مجرد رأي، والأمر إليك |
رد: شرٌ مكانا
قرأتُ مرةً أخرى؛ فوجدتُ أيضًا ارتباطا منطقيا بين الصخورِ والجُبِّ، فلا عليك
تحياتي واحترامي |
رد: شرٌ مكانا
يبعث على السرور حصول كلماتي على اهتمام الأديبة العالمة اللغوية الجليلة ثريا هانم نبوي وفوزها بالرضا جائزة كبيرة شكرا أستاذه ثريا |
رد: شرٌ مكانا
لا شكرَ على واجب شاعرنا المطبوع
وأرجو أن تهتم بالتشكيل فإبداعك يستحق الكثير من الاهتمام وكم أتمنى ألا تستعمل الحبر الأحمر لأنه مزعج في القراءة حيّاك الله وبيّاك |
| الساعة الآن 06:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.