|
وذهبت فى درب المحبة مستبدا
كل العطور توابعى ومرابعى زهرا ووردا ورجعت مثل السيف فردا |
شيء ما مات بقلبي
لم يعد الفرح يسعدني ولم تعد الأحزان تهزني أفقدت القدرة على الاحساس أم أنني ميتة تعيش ؟ |
حاولت يوما أن البس ثوب الأنثى الشرقية التي تعزف على قيثارة الفرح فكانت خسارتي فادحة يوم خرجت من ثوبي ولبست ثوبا آخر شعرت كانني (كمبارس ) حتى لا يجيد أبسط الآدوار فلا تعجب مني سيدي... |
ونظل نحكي الحكايات
ونستمر نرسل رسائلنا ودا ئما للحكاية بقية ودوما لايصلنا رد لرسائلنا |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]الليل ُ والقمر ُ اليتيم ْ وفراشةُ بيضاء ُ تغفو منذ الاف السنين وعبثا من حروف تشعلها نارا ومن ليل يوقظ فيها الحنين القمر غائب والسماء شاحبة والنجوم تحتبس وجع الانصهار |
كلنا ننشد الراحة ، نحلم بمكان يتسع لكل مشاعرنا ، مكان نهرب فيه من احزاننا ولكننا ننسى ونصحبها معنا ... لإكيف الهروب وأين الراحة ؟
|
فقط ... أريد أن استريح
|
عندما طال الغياب أخذنا من النسيان نصيب ... ولما تلاقينا بعد حين ، كان لقاؤنا ... لقاء الغرباء
|
انتظر اليوم الذي أسافر فيه بلاعودة
|
كحاجة الغريق لنفحة هواء ...
أحتاجك .... |
الساعة الآن 01:05 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.