|
رد: خربشات حرف ...
8 مارس ...
تحتفي بها الدنيا و تكرمها و لو فكرتم قليلا لوجدتم أنها لا تحتاج يوما خاصا ليهتم بها الكل و يحتفي بها رغم إنها تحتاج أن تكون أنثى .. امرأة كما أمرها الله أن تكون فقط لا غير . دوما نسمع عن المرأة و عن حقوق المرأة و عن مطالب المرأة ... أين الرجل من كل هذا أليس له يوم أليس له مطالب لست أطالب بيوم عالمي للرجل بل أطالب بالتقليل من هذا السيل الذي يجري و يجري .. و سوف يجرف يوما ورائه تلك النساء سوف تنساقين يا أنثى وراء يوم عالمي و حقوق و حريات و سوف تصبحين ( 8مارس) فقط كوني للرجل امرأة ليكون لك رجلا .. كوني ذكية ديبلوماسية لكي لا ينقصك شيء ولا تطالبي بشيء ولا تسعي يوما للتساوي مع الرجل لأنك لست مثله أبدا .. و كلام الله و العصور جاؤوا على ذلك مؤكدين . |
رد: خربشات حرف ...
من الاقوال ...
ليس الجود أن تعطينِي ما انا اشد منك حاجة إليه .. وانما الجود أن تعطيني ما أنت أشد اليه حاجة مني . جبران خليل جبران |
رد: خربشات حرف ...
رشوة الزمن ...
عبثا حاولت رشوة الزمن ساعيا لألبسه هنداما يتسلل به خلسة للقلب (حين يلتوي الحنين إليك على تلافيف الفؤاد ) . |
رد: خربشات حرف ...
مفاوضات ...
هي مفاوضات مع الايام عندما تبتسم لوهلة وتعقد هدنة مؤقتة .. ولكن لا يهم .. لأنه لم يتبق لي ما تنهشه مني. :) |
رد: خربشات حرف ...
من الكنوز ..
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر 10 مرات عن أنس بن مالك قال : جاءت أم سليم إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، علمني كلمات أدعو بهن، قال : «تسبحين الله عشرًا، وتحمدينه عشرًا، وتكبرينه عشرًا، ثم سلي حاجتك، فإنه يقول: قد فعلت، قد فعلت». اخرجه النسائي |
رد: خربشات حرف ...
رحلة الاعتزال ...
سأكون و الصمت رفقاء لن أمارس سوى وظيفة المتابعة من قريب و أعتزل وظيفة النطق . |
رد: خربشات حرف ...
الرحيل
وحدها الأبواب تعرف مغادريها جيدا وعلى عتباتها كان الانتظار موحشا وقاتلا.. |
رد: خربشات حرف ...
نداء بصمت
منذ أن حلّ الفراق وكل مابي يناديك بصمت عيناي تبحثان عنك! وقلبي يصرخ بك جروحي التي أصبحت ندوبا تنتظر مرور أصابع يديك أتظاهر باللاشيء! وهناك الكثير من الأشياء لك.. |
رد: خربشات حرف ...
لا أعلم لماذا !
حينما يكون الموضوع عائدا إليك أحاول كثيرًا أن أرسم أملا وإن كان مستحيلا أفكر بطرق عدة دون ملل أو ضجر لمحاولة الوصول إليك .. |
رد: خربشات حرف ...
حروفي تتصنع المكر..ماكرة أنا وأعترف.. لا زال يشغلني.. يملؤني واتجاهل وجوده.. اخاف أن أحبهُ أكثر.. حبه سلبني لبي.. حبه زرع في صدري الشقاء..
نعم اتجاهله والف لا في صدري تسالني ان احتضنه وحسب |
| الساعة الآن 05:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.