رد: [ أسماءُ اللهِ الحسنى .... عرض ٌ و شرح ]
الحَكَم : هو الحاكم الذي سلّم له الحكم ، وسمّي الحاكم حاكماً لمنعه الناس من التظالم |
رد: [ أسماءُ اللهِ الحسنى .... عرض ٌ و شرح ]
العدل أي : ذو العدل ، وهو مصدر اُقيم مقام الأصل ، وحفّ به تعالى للمبالغة لكثرة عدله. والعدل : هو الذي يجوز في الحكم ، ورجل عدل وقوم عدل وامرأة عدل ، يستوي فيه الواحد والجمع والمذكر والمؤنث. |
رد: [ أسماءُ اللهِ الحسنى .... عرض ٌ و شرح ]
الخبير هو العالم بكنه الشيء المطلع على حقيقته ، والخبر : العلم ، ولي بكذا خبر أي : علم ، واختبرت كذا ، بلوته. |
رد: [ أسماءُ اللهِ الحسنى .... عرض ٌ و شرح ]
العفوّ : هو المحّاء للذنوب ، وهو فعول من العفو ، وهو : الصفح عن الذنب وترك مجازاة المسيء. وقيل : هو مأخوذ من عفت الريح الأثر إذا درسته ومحته. |
رد: [ أسماءُ اللهِ الحسنى .... عرض ٌ و شرح ]
الشكور : الذي يشكر اليسير من الطاعة ، ويثيب عليه الكثير من الثواب ، ويعطي الجزيل من النعمة ، ويرضى باليسير من الشكر ، قال تعالى : ( إنّ ربّنا لغفور شكور ) (77) وهما اسمان مبنيّان للمبالغة. ولما كان تعالى مجازياً للمطيع على طاعته بجزيل ثوابه ، جعل مجازاته شكراً لهم على سبيل المجاز ، كما سمّيت المكافأة شكراً. |
العليّ : الذي لا رتبة فوق رتبته ، أو المنزّه عن صفات المخلوقين ، وقد يكون بمعنى العالي فوق خلقه بالقدرة عليهم (78).
|
الكبير : ذو الكبرياء (79) في كمال الذات والصفات ، وهو الموصوف بالجلال وكبر الشأن. ويقال : هو الذي كبر عن شبه المخلوقين ، وصغر دون جلاله كلّ كبير. وقيل : الكبير : السيد ، ويقال لكبير القوم سيدهم |
الحفيظ : الحافظ لدوام الموجودات والمزيل تضاد العنصريات بحفظها عن الفساد ، فهو تعالى يحفظ السماوات والأرض وما بينهما ، ويحفظ عبده من المهالك والمعاطب. قال بعضهم : الحفيظ وضع للمبالغة ، فتفسيره بالحافظ فيه هظم لذلك الاسم. |
الحفيظ : الذي حفظ ما خلقه , وأحاط بكل شيء
الحافظ : الذي حفظ أعمال العباد , وحفظ أولياءه من الوقوع في الذنوب . والذي لا يغيب عما يحفظه . |
|
الساعة الآن 11:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.