|
رحيل
رحيل
يا راحِلًا عنَّا ولسْتَ براحلٍ ** مِنْ قلبِ قلبٍ عِشْتَ فيهِ مَنازِلَا ليس الرحيلُ عن الدِّيارِ وإنَّما ** مِمَّنْ خوافِقُهُم تَجِيشُ مَراجِلَا |
رد: رحيل
أستأذنكم في أن يكون أول التعقيباتِ لي يقولون: إنّ أصعبَ الرحيلِ مَنْ يرحلُ عنكَ ولا يرحلُ منك |
رد: رحيل
هذه الومضةُ أضفتُها لتظهر في ركنِ الومض الشعري، ولكن لا أدري مكانها الآن
ليتَ مديرتنا الجميلة تُعيدُ ترتيبَ الأمور بحيث يكون: المنشور المثبت عن الومض في أعلى الركن؛ تليه المُشاركات قوافلُ احترام |
رد: رحيل
اقتباس:
تستقطب المعانى و تحط تفاصيلها بين يدي القارئ .. تتعدد الرؤية و تتوالد بين أصابع ومضتك الشعرية .. المدخل يوحي بانسياب غير اعتيادي فتتحول شبكة الحرف إلى جمالية ترقى بمستوى الومضة .. كل ذلك يتدفق بين سلاسة التعبير ودِقة الصورة ..:20: |
رد: رحيل
اقتباس:
إن لم يكن لك التعقيب الأول فلمن يكون؟!:21: |
رد: رحيل
اقتباس:
هناك " موضوع جديد" خارج فروع الشعر الفصيح سبق وأن تحدث عنه الأخ المشرف عبد السلام بركات ونبهنا شركة التطوير لإزالته ربما نسوا تلك الملاحظة سأحاول جاهدة لإزالته. تم نقل موضوعك للومضة الشعرية:30: |
رد: رحيل
اقتباس:
بخيوطٍ من حريرِ الرؤية تُطرّزينَ الومضَ الخاطفَ فيصير مظلةَ ضوءٍ تُغطي الأفق كريمةٌ ومُبدعةٌ أينما يمّمتِ تنشرين الفرح دُمتِ لي :45: |
رد: رحيل
اقتباس:
:45::45::45: |
رد: رحيل
اقتباس:
دُمتِ ترتِقينَ فُتوقَ النسيان ودُمتِ لي :45: |
رد: رحيل
أستاذتنا القديرة ثريا نبوي
أهنئ نفسي أن لك غرة المنبر ومضة مدهشة أحييك |
رد: رحيل
اقتباس:
على دربِكمُ تسيرُ القوافي ولا تملُّ المسير دُمتَ والعطاء :45: |
رد: رحيل
اقتباس:
قد تختلف معاني الرحيل وتأويلاته... لكنه - أي الرحيل - لا يكون في كل الأحوال طوعيا ووليد اختيار، بل قد يُساق الإنسان إليه سوقًا من دون إرادة وهو من أصعب الرحيل .!!!... رحيل يترك في النفس جراحا عالقة لا تندمل وذكريات مرة لا يمكن نسيانها...!!! ومضة موفقة إلى حد كبير ....حد الدهشة ...!!!!! بوركت أستاذة ثريا وبورك اليراع ودي :43: |
رد: رحيل
أستاذتنا الشاعرة
حروفك النابضة تومض متوهجة في مشاعرنا فبوركت أنامل الإبداع تحياتي |
رد: رحيل
هما بيتان
بيتان بُنِيا لنقف متأملين فن العمارة ودقة الهندسة فدهشة الأول تتفجر في الثاني لتولد الحيرة أيضا أجدت مبدعتنا المميزة سلام وتحيات |
رد: رحيل
اقتباس:
وقفتُ مراتٍ أمام تعقيبِكَ الشاهق لأقرأ فيهِ ومضاتٍ من أفكارٍ شتّى: إذْ وجدتُ فيما كتبتَ إحساسًا طاغيًا بالغموض؛ وأنكَ اجتهدتَ مشكورًا في طيّ غِلالاتِه جاء تأويلُكَ للومضة؛ وكأنها ق.ق.جدًّا... وهذه رؤية تحسَبُ لك لا عليك! أنحني احترامًا لما سُقتَهُ مِن وصفٍ لآثارِ الرحيل الذي كان منذ خمس سنواتٍ لزوجي رحِمَه الله وقد تعددتِ القصائدُ والومضات؛ بيدَ أن مَن يرحلُ عن الديار لا يرحلُ من القلب، تصديقًا لمقولة: (أصعبُ الرحيلِ مَن يرحلُ عنكَ ولا يرحلُ منك) وهذا ما ترجمتُهُ وَمضًا وفوق كل ما سبق: كان اهتمامُكَ الراقي وأمانةُ المُنافحةِ الإنسانيةِ عن راحلٍ تلتمِسُ له الأعذار! بُورِكتَ أديبَنا الرائع ودُمتَ نبراسًا :45: |
رد: رحيل
اقتباس:
الأديب الرائع الكريم أ. عبد الكريم مع وهجِ الشمسِ في مرورِك ومشاعرِك الذهب تخضرُّ الحروفُ ثم تُزهِرُ حتى وإنْ تَصَوّحَ المِداد مروجٌ من البنفسَجِ والتوليب لهذا التفاعُلِ المَهيب :45: |
رد: رحيل
أصعب رحيل ذاك الذي لا يرجى بعده لقاء رحيل أبدي قسري شكرا لك أيتها الثريا ثريا على افتتاح هذا القسم بومضة لاذعة وبداية رائعة |
رد: رحيل
اقتباس:
أتقدم إليكم بأحر التعازي ، وإلى أفراد العائلة الكريمة كافة رغم مرور سنوات على الذكرى الأليمة ..وأسأل الله أن يجعل قبر الراحل عنكم وعنا نزلاً فسيحًا من الجنة يسكنه إلى حين الموعد الأكبر. كما أعتذر لكم عن القراءة المبهمة والبعيدة نوعا ما عن الصورة القريبة والواضحة للومضة الشعرية المؤثرة حقا، والتي تعدل قصيدة بأكملها..، وقد يكون هذا عائدا لذلك الضغط النوعي المتولد لدي- على الأقل بالنسبة لي كقارئ هاوٍ - من تماس قصيدة الومضة مع القصة القصيرة جدا إلى حد يصعب عليّ التفريق بينهما، ولكن أساسا إلى الافتقار لتلك النظرة المتفحصة التي تعطي للقصة ما للقصة وللشعر ما للشعر.. شكرا جزيلا أستاذتنا وشاعرتنا القديرة ثريا نبوي على توجيهاتك المُبصِّرة التي أعتبرها دليلا أمشي عليه نحو الأفضل بإذن الله.. اللهم اصنع لها فرحة تسعدها دهرا ، وهب لها سعادة تديم ابتسامتها عمرا، واخلق لها راحة ﻻ تذوق بعدها تعبا.:11: ودي واحترامي الكبيرين. أبو الفضل :45: |
رد: رحيل
اقتباس:
هُما بيتان يتضاءلانِ في البُنيان إذا قِيسَا بأبنيتِكَ الشاهقةِ رائعةِ البَيان ولكنكَ تأبى إلا أن تأتيني بسِربِ نخيلٍ عراقيٍّ أصيل يُساقِطُ دِبسَ المرور بين السطور لقلبِكَ تراتيلُ فرحٍ يدوم :45: |
رد: رحيل
اقتباس:
وكم لامستْ حروفُكَ شغافَ قلبٍ موجوع حدَّ الوقوف على شفا جُرُفِ الفقدِ من جديد وحسبُ الدموعِ الآنَ أن يَكُنَّ هواطِلا شكرًا لقراءةٍ رفعتِ الضِّمادات ثمّ غاصتْ في عمق الجراح دُمتَ بكل خير :45: |
رد: رحيل
اقتباس:
وما كان لك أن تفكر في الاعتذار أخي الطيب أ. محمد؛ فحديثي عن الغموض كان متعلقًا بومضتي وليس بتعقيبِكَ الوافي الجميل الذي فكّ طلسمةَ البيتين، ولكنني لم أُحسِن الإيضاح. وقد رأيتُ فيما كتبتَ طرافةَ التأويل والتحليل بفتح كل نوافذ الأعذار لرحيلٍ لا تعرفُ سببًا مُحددًا له إذن فقد كنتُ أُثني على تفسيراتِكَ وحاشاها أن تكون موضعًا لسهام نقدٍ أيها الأديبُ الأريب أو مدعاةً لأن تقوم أختُكَ ثريا بتوجيهك... أنت قامةٌ إبداعيةٌ سامقةٌ في دُنيا الأدب دُمتَ والجمال في كل مجال، ورهفَ المشاعر وإنسانيةً بلا شُطآن ولك مثلُ ما تمنّيتَ لي من هناءٍ وأكثر بكل هذا العُنفوان ومعًا على الطريق :45: |
رد: رحيل
اقتباس:
تتبعثر الكلمات ، وتتهاوى الأسطر إلى حيث العجز عن بلوغ مسافات التعبير المتوّج بأمانة الإشادة بمن يستحق ، من خلال المتابعة المستمرة لجهودكم المبذولة بالإخلاص والتفاني، في ظل الألفة والإخاء ، والجهد المشترك المشكور... يشرفني دائما قربكم يا أميرة الكلام وصاحبة التميز .:11: لك مني كل الثناء والتقدير. أخوك أبو الفضل. :45: |
رد: رحيل
نذكرهم حين نتعب من الحياة حين لا نجد من نستند عليه حين نذكر الطيب وأُنس الأوقات ويا أُخية في قلب كل منا فقيد لا ترحل الأحزان ويحها تصر وتقيم رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته |
رد: رحيل
اقتباس:
لو تدرين كم مرةً قرأتُ تعقيبَكِ الشاعريّ هذا ولم أكتفِ مِن عذوبتِه؛ وقد أوقفتِني على جَدَثٍ أو رَمسٍ ينبِضُ بالحياةِ عندما قلتِ: [ويا أُخية في قلب كل منا فقيد] ما أبدعَ هذا وما أوجعَه! ثم هذا الحزن الذي يُصرّ ويُقيم للهِ عِطرُ مدادكِ وصِدقُ مشاعرِك دُمتِ لي |
رد: رحيل
اقتباس:
ضعي رأسك المتعب عليه ربما لا يكفيك ولكنه ذريعة للدمع كي يُقفِّي ما أنبل حزنك وما أنبلك محبتي |
| الساعة الآن 10:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.