|
<< تحتطب ذكرياتها >>
تمشي الهوينى في صمت وقد سئمت اليأس وآلمتها الذكرى تنتعل كبدها التي صهرها الشوق ومزقها الغياب في رحلة إلى الخلف وقد حل الظلام وعشيت الخطى وهي تحتطب ذكرياتها من صحراء الفقد لتوقد له جمر الحنين لعله يرمي ببصره ويجد على النار مناه... |
صباحك الشهد يا سارة صباحك العـبق والحبق حقاً هذا الصباح أسعـدتني النصوص الرائعة والماتعة وهذا أحدها مرهق احتطاب الذكرى من صحراء الفقد وتحت عباءة العـتمة فـلعل جمر الحنين يلهب كوامنه فيجد على النار هداه ومناه سلمت أناملك ت ث ب ي ت مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
نص رائع ،راق لي عناق أحرفه الباذخة جمالا،،سيدتي ساره حفظك الله من كل سوء،،دمتي و دام ابداعك ايتها الألق،،تحياتي و الياسمين
|
[all1=#ff0000]
الودعـــ ساره ــــاني [/all1]رائع جدا نبضك اسجل اعجابي المتواصل بحرفك دمتي لنا بهذه الاشراقه ودي و ورودي |
اقتباس:
يسعد صباحك والمساء تضيئ العتمة حين تشع حروفك في أركان الكلام وتنسج وتنسج له جلبابا من نور هكذا أنت يا أستاذي حسن يوسف أفق النصوص.. دمت راقيا وذو ذوق رقيق.. |
اقتباس:
صباح الخير يا أستاذة ريم العتيبي أخجلتي حروفي بعناقكِ اللطيف فأضفيتي عليه خجل وردك.. ربي يحفظ لك كل غالي وانتِ غالية.. مودتي لكِ |
اقتباس:
صباح الخير يا حاملة الورد وجالبة الود صباح الندى يا تيمة مودتي لكِ يا غالية.. |
اقتباس:
سلام عليك يا توأم الروح .. قبل البدء .. اشتقت إليك وإلى كلماتك فمنذ فترة طويلة لم أقرأ مثل هذا الجمال نص راق .. وصور أدبية رائعة ويستحق التثبيت والتقييم بجدارة أبدعت والله !! سلم القلم يا طيبة محبتي ... ناريمان |
تحيّاتي
أشكركِ أستاذة سارة الودعاني على سمو المعنى ورشيق اللفظ ، ودفق العاطفة الحزينة. أعانها الله على وطأة الحزن ، وحرقة الذكرى ، والسير في لظى الصحراء. بوركتِ ، وبورك اليراع. |
وهي تحتطب ذكرياتها من صحراء الفقد لتوقد له جمر الحنين لعله يرمي ببصره ويجد على النار مناه... الأستاذة الأديبة الرائعة سارة الودعاني جميلة جميلة سيدتي تَعزفين على أوْتارِ الفقدِ بـ طَلاوةِ تَوغلٍ تطوفُ سابحةً من نَافذةِ الأحْداقِ إلى دَركِ الاحْتدام دامَ دفءُ أنَاملكِ سيدتي جنائنُ كَرز |
وما أشد أن يسترجع الإنسان
ماضيه في لحظة يظن أنه فقدها وأنتهت به فلم يعد لها معنى في حياته فإذا به يعود إليها مكرها الأستاذة / ساره الودعاني نص رائع يستحق الإعجاب لك خالص التقدير |
"حسبك من القلادة ما أحاط بالعنق" راقني أسلوبك أستاذة سارة الودعاني كعادتكِ دائماً راقية القلم فالجمال كله يكمن بعباراتٍ توصل المعنى برقة وجمال دمتِ بخير كما تُحبين |
اقتباس:
صباح الخير أستاذ علي الحزيزي.. الذاكرة تشبه دولاب الهواء فقط الرياح هي التي تتحكم في قوة الدوران.. والجميل هو تواجدك وإضاءة حروفك المكان أمتناني وتقديري لك.. |
اقتباس:
صباح الخير أستاة نجاة.. حسبي من الجمال أن خالجت حروفكِ عباراتي وخالط عطرها ذرات كلامي.. سأضل ممتنة لهذا الحضور الراقي.. |
ساره الودعاني
القلم الرصين تحياتي لك ياساره يسبقها الاعتذار لتأخري في التعليق انها الضروف نص شدني كثيرا واعدت قرائته كثيرا ربما لانه لامس وترا ربما لانه الصدق يلهث في نبض الحروف ربما لان التمكن من انتقاء المفرده وتوضيفها مع الفكره ربما وربما وربما ولكن قبل كل شيء هو نص ترجمته انامل مميزه لخيال خصب كي ينهل من قلم رصين تحياتي لك دائما يغلفها الاعجاب |
اقتباس:
صباح الخير يا أستاذي العزيز عمران العميري سلام الله على هذا الحضور الراقي والتواضع الجم كم أنتظر رأيك واعتز به انت لا تتاخر وليست الأماكن الأخيرة لك.. كم هي فرصة مواتية أن أبادلك التهنئة بهلال رمضان جعلك الله من أحبابه.. تقديري وامتناني لحضورك ولروحك.. |
| الساعة الآن 11:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.