|
|
[tabletext="width:100%;background-color:skyblue;"] | [/tabletext]قالت مستهزئةً بجرأتهِ.. أنا أحبكَ... (نسفتَ عقلي).. ((لم يعلم أنهُ من إرهابيي القلوب؟؟)) ضَيعتَ حروفي ودفاتري... جعلتَ الغيرةَ تتملكني... قالت..متحديةً... أحبكَ وأفتخر لم يملك إلا السكوت.. وماذا يقولُ لمن ... لا يعرفها... لم يرَها... بلا صورة ..بلا عنوان ..بلا مكان بلا ملامح.. بلا شكل...بلا لون لا يعرف سوى.. أنهُ إحترمها وإحترمَ شعورَها إحترمَ جرأتها وصدقها ونقاء قلبها تُرى .....هل من الممكن الإحساس بالحب دون أن يقرأ حروفَهُ في عينيها؟؟؟ |
لا تنتظر الفرح فإنه لن يأتيكَ.. اذهب أنتَ إليهِ... واعلم بأن الفرحَ والحزنَ لا يدومان ... ولن تدرك هذه الحقيقة الا... إذا أيقنت بأنهما... زائلان .. كــــما....نحنُ ... وكل شيء.... حينها سيتساويان عندكَ؟؟؟.. |
قد نضطر للرحيل بعيدا عنهم .. وتظل آثار مشاعرنا بقلوبهم مهما حاولوا نسياننا ... |
وتمضي الأيام ويتسرب العمر من ايدينا لانحن تواصلنا ولا فرقتنا ليالينا مازال كل منا يحمل شيئا من الآخر مازالت الأماني تتراقص لعل يوما تنادينا |
[tabletext="width:100%;background-color:coral;"] | [/tabletext]إرحلي أينما شئتِ... شَرِّقي أو غرِّبي... مهما طالَ الفراق... مهما زادت المسافات... فقد إمتلكت سراً... يلغي الزمن.... يلغي الحدود.... يلغي المسافات... إذهبي... إرحلي... فمكانكِ على الدوام...قلبي |
اقتباس:
|
على حين غفلة لمحت طيفك هنا
ملأت السعادة قلبي واحسست بنبضه تسارعت انفاسي عندما رأيتك نعم رأيتك بعيون قلبي المتيم ها أنت تنير مكانك هنا كما تنيره في مجلسك |
سحرُ عينيكِ إخترقني
يبعثرني إن شاءَ وإن شاءَ يلملمُ أوصالي كل جزء من قلبي يناديكِ يحترق شوقاً ينتظر لَهِِــفاَ يسألُ ويسألُ متى يرى مصدرَ ذلك السِحر؟؟؟ |
إليك أكتب كلمة واحدة مكونة من أربعة حروف
ألف... أشجان العمر تتلاشى بنظرة عينك الحانية حاء... حياة تلونها زهور الربيع عندما أرى إبتسامتك باء... بريق عيني يزداد تألقا عندما ألمح طيفك في خيالي كاف... كفى عذابا وفراقا ، اقترب مني ولا تغب |
[tabletext="width:100%;background-color:blue;"] | [/tabletext][marq="3;right;3;alternate"]ألفٌ... [/marq] أغوصُ بسحرِ عينيكِ [marq="3;right;3;alternate"]حاءٌ... [/marq] حيرني هذا السحر [marq="3;right;3;alternate"]باءٌ... [/marq] بيني وبينكِ [marq="3;right;3;alternate"]كافٌ... [/marq] كَــمُّ إشتياقٍ....لا يدركهُ إلا العاشقين |
| الساعة الآن 07:26 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
