|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ بِالضَّلَالِ ابْنِ السَّبَهْلَلِ ....
يعني بالباطل ، قال الأصمعي : جاء الرجل يمشي سَبَهْلَلَا ، إذا جاء وذهب في غير شيء ، قال عمر رضي الله عنه : إني لأكره أن أَرَى أحَدَكم سَبَهْلَلَا لا في عمل دنيا ولا في عمل آخرة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ بِدَبَى دُبَيٍّ ، وَدَبَى دُببَّيْنِ ....
الدَّبى : الجرادُ ، ودُبَى : موضع واسِع ، أي جاء بالمال الكثير كَدَبَى ذلك الموضع . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ بِالهَيءِ والجَيْء ....
أي بالطَّعام والشَّراب ، وقال الأموي : هما اسمان من قولهم " جَأْجَأْتُ بالإبل " إذا دَعَوْتَهَا للشرب ، " هَأْهَأْتُ بها " إذا دعوتها للعَلَفِ ، وقال بعضهم : هما بكسر الهاء والجيم ، وأما قولهم " لو كان ذلك في الهَيء والجَيء ما نفعه " فهذان بالفتح ، وأنشد : وَمَا كَانَ عَلَى الْهَيْءِ وَلَا الْجَيْءِ امْتِدَاحِيكَا أي لم أمْدَحْكَ لجرِّ منفعة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الجَارَ ثُمّ الدَّار ....
هذا كقولهم " الرفيق قبل الطريق " وكِلَاهما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أبو عبيد : كان بعضُ فقهاء أهل الشام يحدِّثُ بهذا الحديث ، ويقول : معناه إذا أَرَدْتَ شراء دارٍ فَسَلْ عن جِوَارها قبل شرائها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَرْعٌ وَأَوْشَالٌ ....
الجَرْعُ : شُرْب الماء ريا ، والوَشل : الماء القليل ، أي المال قليل وأنت مُسْرِف . يضرب للمبذِّر ، أي ترَفَّقْ وإلا أَتَيْتَ على مالك . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَالِنِي أُجالِكَ فَالدَّمْسُ مِنْ فِعَالِكَ ....
جَالِنِي : من المُجَالاة وهي المُبَارزة ، من قولهم " جَلَا عن الوَطَنِ جَلَاء " إذا خرج ، والدَّمْس: الكتمان ، يقال: دمَسْتُ عليه الخبرَ، أي كتمته ، يقول : بارِزْنِي للعداوة أبارِزك فشأنك المُخَاتلة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَلَّزُوا لَوْ نَفَعَ التَّجْلِيزُ ....
يقال : جَلَزْتُ السكينَ جَلْزَاً ، إذا شددت مَقْبِضَه بِعِلْباء البعير ، وكذلك التجليز ، أي أَحْكَمُوا أمْرَهم لو نفع الأحكام يعني هربوا ، ولكن القَدَر ألحق بهم ولم ينفعهم الحذر . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جِدَّ لامْرِئٍ يَجِدَّ لَكَ ....
أي أحِبَّ له خيراً يحبَّ لك مثلَه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الجَدْبُ أَمْرَأُ لِلْهَزِيلِ ....
يضرب للفقير يُصِيبُ المالَ فيطغى . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَرْيُ الشُّمُوسِ نَاجِزٌ بِنَاجِزٍ ....
يضرب لمن يُعَاجل الأمر ؛ فيكافئ بالخير والشرّ من ساعته . |
الساعة الآن 12:41 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.