|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4618 .... أهْوَنُ مِنْ عَفطَةِ عَنْزٍ بالحَرَّةِ .... يُقَال: عَفَطَت العَنْزُ تَعْفطُ عَطْفا، إذا حَبَقَتْ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أضرب الكبير .. يخاف منك الصغير
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4619 .... أَهْوَنُ مَظُلومٍ سِقَاءٌ مُرَوَّبٌ .... المُروَّبُ: ما لم يُمْخَضْ وفيه خميرة، والرائب: المَخِيض الذي أخذ زُبْدُه، وظُلْمُ السقاء: أن يُشْرَبَ قبل إدراكه، قَالَ الشاعر: وقَائِلَةٍ ظَلمْتُ لَكُمْ سِقَائِي وَهلْ يَخْفَى عَلَى العَكِدِ الظَّليمُ؟ هذا فعيل بمعنى مفعول. وهذا المثل في المعنى كقولهم "أهْوَنُ من عَجُوز مَعْقُومة" جعلا مثلًا لمن سِيمَ خَسْفًا ولَا نكير عنده. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4620
.... أهْوَنُ السَّقْيِ التَّشْرِيعُ .... أَهْوَنُ ههنا: من الهَوْنِ والهُوَيْنَا، بمعنى السهولة، والتشريع: أن تُورِدَ الإبل ماء لَا يحتاج إلى مَتْحِه، بل تشريع فيه الإبل شروعًا. يضرب لمن يأخذ الأمر بالهُوَيْنَا ولَا يستقصي. يُقَال: فُقِدَ رجل فاتَّهمَ أهلُه أصحَابَه، فرفع إلى شريح، فسألهم البينة على قتله، فارتفعوا إلى علي رضي الله عنه وأخبروه بقول شريح، فَقَالَ علي: أوْرَدَهَا سَعْدٌ وَسَعْدٌ مُشْتَمِلْ يا سَعْدُ لَا تروى عَلَى هَذَا الإبل ثم قَالَ: أهْوَنُ السَّقْىِ التَّشْرِيعُ، ثم فرق بينهم وسألهم، فاختلفوا ثم أقَرُّوا بقتله. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4621
.... أهْوَنُ منْ قُعَيْسٍ عَلَى عَمَّتِهِ .... قَالَ بعضهم: إنه كان رَجُلًا من أهل الكوفة دخل دارَ عمتِهِ، فأصابهم مطر وقر، وكان بيتها ضيّقًا، فأدخلت كَلْبها البيتَ وأبرزتْ قُعَيْسًا إلى المطر، فمات من البرد. وقَالَ الشرقي بن القطامي: إنه قُعَيْس بن مُقَاعس بن عمرو من بني تميم، مات أبوه فحملته عمته إلى صاحب بر فرهَنَتْه على صاع من بر، فغلق رَهْنًا لأنها لم تَفْتكَّهُ، فاستعبده الحَنَّاطُ فخرج عبدًا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4622 .... أهْوَنُ مِنْ نُغَلَةٍ .... النُّغَلَة: ما يقع في جلود الماشية، والعرب تقول: قَالَت النُّغَلة "لا أكون وَحْدِي" وذلك أن الضائنة ينتف صوفها وهي حية، فإذا دَبَغُوا جلدها من بعد لم يصلحه الدباغ فينغل ما حواليه، ومعنى هذا المثل أن الرجلَ إذا ظهرت فيه خصلة سوء لَا تكون وحدها، بل تقترن بها خصال أُخَرُ من الشر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4623 .... أهْوَنُ مِنْ دِحِنْدِحٍ .... قَالَ حمزة: إن العرب تقول ذلك، فإذا سُئلوا ما هو قَالَوا: لَا شيء، قَالَ: وقَالَ بعض أهل اللغة في دحندح: إنه لُعْبة من لُعَب صبيان الأعراب يجتمع لها الصبيان فيقولونها، فمن أخطأها قام على رجله وحَجَل على إحدى رجليه سبعَ مَراتٍ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4624 .... أهْونُ منْ ضَرْطَةِ العَنْز .... هذا من قول الشاعر: فَسِيَّانِ عِنْدِيَ قَتْلُ الزُّبَيرِ وَضَرْطَةُ عَنْزٍ بِذِي الجُحْفَةِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4625 .... أهْوَنُ مِنْ ثَمَلَةٍ، وَمِنْ طَلْياءَ، ومِنْ رِبْذَة .... هذه كلها أسماء خرقة يُطْلَى بها الإبل الجَرْبى. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4626
.... أهْوَنُ مِنْ مِعْبَأَةٍ .... هي خرقة الحائض التي تَعْتَبِىء بها، والاعتباء: الاحتشاء. |
الساعة الآن 10:02 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.