|
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
حبك خلق في كل الأماكن حياة
لتموت من غيرك وتبعث فيها الروح متى ما زرتها معك أغرق في تفاصيل اللقاء معك كوب القهوة وأنت تمسك يدي وأنا في سكرةٍ أستمع لصوتك ورائحتك تعصف بحواسي فأقول: يا ليتها لم تكن خمس! حتى أستطيع أن أعطي كل تفصيلٍ حقه! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لو اجتمع الناس كلهم
لم يعوضوا فقدانك وأنت وحدك تساوي العالم كله،، و" تزيد" ! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يضمر الحزن داخلي يصلي داخلي ولا ينطق التسليم يتجلل ولا ينطق غير التقوى يكابر عن فرحي ويحصر أركاني وسط انغلاقه يزاحم أنامل النجوى ويبعد عنّي لغة الهوى ينزلق بقدمي، ويراوغ ملوحة وحدتي يدهس قيد أحلامي، ويجفل من ترتيب قصائدي إنه يُخيفني ويتمرغ بأصابعه فوق ستائري… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يعلو في قلبي صوتك
تشغلني نظراتك تأسرني سكناتك فكيف أغفو وأنت تلهو في ذاكرتي ووجداني… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ها قد ودعتك
وسرتُ في غابة الحياة وحيدة أرتدي رداء ليلى الأحمر فلماذا لم يعترض ذئب الغابة طريقي هم أولئك الذين ظننتهم أصدقائي ولم يكونوا كذلك … |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
بعض الأماكن ندفن بها مرحلة من العمر ونمضي
وحين نعود، نجد المكان، ولا نجد المرحلة وأنا دفنتُ في الطريق إليك كلّ مراحلي لهذا حين أعود إلى الطريق الآن أجد تفاصيل الطريق كاملةً وأفتقد عمري… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أرفض بشدة أن تكون شيئا في ماضي النسيان المعتق
بوحود الذكرى الطاغية، رغم الرفض لها… وأدمعي أكثر نضوجا فوق أشباه الحزن " تفتقت". |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ألتقط من كل الملامح العابرة، دمعتي
وأعزف موسيقاي من مهجة العين الدافقة نشيجا ليكون سيمفونية خالدة في ليالي الفقد… |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
سأتذكرك في كل شيء
في البحر الصافي في الليلة المقمرة في كل يوم وليلة أذكرك حينما أبكي وحينما أضحك في صورة كل إنسان أحبه |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
سأتذكرك عندما يحس قلبي بالأمل
أو حينما يجرحني الألم سأتذكرك عند كل دمعة عند كل سفر عند كل غياب، وكل عودة مسافر سأتذكرك عند كل فرح عندما تتعانق الأمواج الزرقاء مع الشاطئ عندما تحتضن أشعة الشمس الدافئة رمال الأرض سأتذكرك دائما وأبدًا … |
| الساعة الآن 05:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.