|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4598- هَلاَ بِصَدْرِ عَيْنِكَ تَنْظُر
يضرب للناظر إلى الناس شَزْراً |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4599- هَلْ مِنْ مُغْرِبَةَ خَبْرٍ؟
ويروى "هل من جائبة خَبَر" أي هل من خبر غريب أو خَبَر يجُوبُ البلاَد |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4600- هَلْ يَخْفَى عَلَى النَّاسِ القَمَرُ؟
يضرب للأمر المشهور، قَالَ ذو الرمة: وقَدْ بَهَرْتَ فَمَا تَخْفَى عَلَى أحَدٍ * إلاَ عَلَى أحْدٍ لاَ يَعْرِفُ القَمَرَا (ومن المثل قول عمر بن أبى ربيعة: قَالَت الصغرى وقد تيمتها: قد عرفناه، وهل يخفى القمر؟) |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4601- هَلْ يَنْهَضُ البازِي بِغَيْرِ جَنَاحٍ؟
يضرب في الحثِّ على التَّعَاون والوفاق |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4602- هَوِّنْ عَلَيْكَ ولاَ تُولَعْ بإشْفَاقِ
أي لاَ تكثر الحزن على ما فاتك من الدنيا، فإنك تاركُهُ ومُخَلَّفُهُ على الورثة، وتمام البيت قوله: فإنما مَالُنَا لِلْوَارِثِ البَاقِي* (وهو بيت من كلمة ليزيد بن حذاق) |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4603- هُمُ السَّهُ السُّفْلَى
السَّهُ: أصلُه سَتَه، فحذف التاء حذفا شاذاً، فبقي سه، وهي تؤنث؛ فلذلك قيل "السُّفْلى" يضرب للقوم لاَ خير فيهم ولاَ غناء عندهم قَالَ الشاعر: شأتْكَ قُعَيْنٌ غَثُّها وسَمِينُهَا * وأنتَ السَّهُ السُّفْلَى إذا دُعِيَتْ نَصْرُ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4604- هَلْ يَجْهَلْ فُلاَناً إلاَ مَنْ يِجْهَلُ القَمَرَ؟
هذا مثل قول ذي الرمة: وقد بَهَرْتَ فما تَخْفَى على أحَدٍ* البيت |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4605- الهَمُّ مَا دَعَوْتَهُ أجَابَ
يضرب في اغتنام السرور. [ص 405] أي كلما دعوت الحزن أجابك، أي الحزنُ في اليد، فانتهز فرصة الأنس. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4606- هَنِيئاً لَكَ النَّافِجَةُ
كانت العرب في الجاهلية تقول، إذا وُلِدَ لأحدهم بنت "هنيئاً لك النافجة" أي المعظمة لمالك، لأنك تأخذ مهرها فتضمه إلى مالك فينتفج. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4607- هَامَةُ اليَوْمِ أوْغَدٍ
أي هو ميت اليوم أو غدا. وقائله شُتيْر بن خالد بن نُفَيل لضرار بن عمرو الضبي، وقد أسره فَقَالَ: اخْتَرْ خلة من ثلاَث، قَالَ: أعرضهن علي، قَالَ: تردُّ علىَّ ابنى الحصينَ وهو ابن ضِرَار قتَلَه عُتبة بن شُتَير، قَالَ: قد علمتَ أبا قبيصة أنى لاَ أحيي الموتى، قَالَ: فتدفع إليَّ ابنَكَ أقْتُله به، قَالَ: لاَ ترضى بنو عامر أن يدفعوا إلىَّ فارساً مقتبلاً بشيخ أعور هامة اليوم أو غد، قَالَ: فأقتلك، قَالَ: أما هذه فنعم، قَالَ: فأمر ضرار ابنه أن يقتله، فنادى شُتَير: يا آل عامر صَبْراً وبضبي؟ أي أقتل صبرا ثم بسبب ضبي، وقد مر هذا في باب الصاد. |
الساعة الآن 01:24 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.