|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَوْفُ النُّحَاسِ يُظْهِرُ النُّحَاسَا ....
الشَّوْفُ : الجَلَاء ، يقال : شُفْتُه إذا جَلَوْتُه ، يقول : إذا شُفْتَ النحاس فإن شَوْفَه لا يُخْرِجُه من النحاسية . يضرب للئيم يُحَثُّ على الكرم فيأباه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَرِيْبُ جَعْدٍ قَرْوُهُ المُقَيَّرُ ....
الشَّرِيب : الذي يُشَاربك ، وجَعْد : اسمُ رجلٍ ، والقَرْو : أصلُ شجرة يُنْقَر فيجعل كالحوض يصبّ فيه العصير، والمُقَيّر : المَطْلِي بالقير . يضرب للبخيل لا فَضْلَ عنده يعطي أحداً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَنُؤَةٌ بَيْنَ يَتَامَى رُضَّعٍ .... الشَّنُؤَة : ما يستقدر من القول والفعل . يضرب لقوم اجتمعوا على فُجُور وفاحشة ليس فيهم مُرْشِد ولا ناهٍ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شِيكَ بِسُلَّاءَةِ أُمِّ جُنْدُعٍ .... السُّلَّاءة : شَوْكة النخل ، وأم جندع : امرأة . يضرب لمن يؤتى من مَأْمَنِهِ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَرُّ دَوَاءِ الإِبِلِ التَّذْبِيحُ ....
وذلك أن السنة إذا كانت مُجْدِبة ، يُخَاف منها على الإبل ، ذَبَحُوا أولادها لتسلم الأمهات . يضرب لمن فر من أَمْرٍ ، فوقَع في شر منه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَمَّ بِخِنَّابَةِ أُمّ شِبْلٍ ....
الخِنَّابة : ما لان من الأنْفِ مما يلي الخد ، وأم شبل : الأسد . يضرب للمتكبر . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَمَّرَ ثَرْوَانُ وَصَاوٍ هُكَعَةٌ ....
يقال : رجل ثَرْوَان ، إذا كان كثيرَ المال ، والصَّاوي : اليابس ، يقال : صَوَى يَصْوِي صَويًّا إذا يبس ، والهُكَعَة : الأحمق الكسلان . يضرب للغني المشمِّر الجادِّ في أمره ، يُبَاهيه ويُبَاريه كسلان رثّ الحال ، فمن أين يلتقيان ؟ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَيْخٌ بِحَوْرَانَ لَهُ أَلْقَابُ ....
حَوْرَان : من أرض الشأم ، وبعده : * الذّئبُ والعَقْعَقُ والغُرَابُ * يضرب لمن يُظْهِر للناس العَفَاف والصَّلَاح ومِنْ حقه أن يُحْتَرَزَ من قُرْبه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَجَنَّ اللّهُ جِبَالَهُ.
قال الأصمعي: المعنى أجن اللّه جِبِلَّتَه، أي خلقته. قلت: لعله أراد أماته الله فيجَنْ، أي يُسْتَر بأن يدفن. [ص 170] وقال غير الأصمعي: "أجن اللّه جباله" أي الجبال التي يسكنها، أي أكثر الله فيها الجنَّ، أي أَوْحَشَها. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَاءَ بِرَأْسِ خَاقَانَ.
قد مضى هذا المثلُ على الوجه في باب الباء فيما جاء على أفعل منه عند قوله "أبْأَى ممن جاء برأس خاقان". |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَاءَ السَّيْلُ بِعُودٍ سَبِيٍّ.
أي غريبٍ جَلَبه من مكان بعيد. يضرب للنائي النازح. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَاِوْرمَلِكاً أَو بَحْراً.
يعني أن الغِنَى يُوجَدُ عندهما. يضرب في التماس الْخِصْب والسَّعَة من عند أهلهما. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جُدَيْدَةٌ فِي لُعَيْبَةٍ.
هذا تصغير يراد بن التكبير، أي جدّ سُتِر في لَعِب، كما قيل: "رب جِدٍّ جَرَّهُ اللعب". |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جِلاَءُ الْجَوْزَاءُ.
يقال للذي يبرق ويرعد: جِلاَءُ الْجَوْزَاء، وهو بوارحها، وذلك أنها تطلع غُدْوة فتأتي بريح شديدة ثم تسكن. يضرب للذي يتوعَّد ثم لا يَصْنع شيئاً وتقديره توعُّدُه جِلاَءُ الجوزاء، فحذف للعلم به. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَاءَ بِمُطْفِئَةِ الرَّضْفِ.
أي جاءَ بأمر أشدَّ مما مضى، وأصل الرَّضْفِ الحجارةُ المُحْمَاة، أي جاء بداهية أنْسَتْنا التي قبلها فأطفأت حرارتها. يضرب في الأمور العظام. وفي حديث حذيفة رضي الله تعالى عنه حين ذكر الفِتَنَ فقال: "أتتكم الدُّهَيْم" ويروى: "الدُّهَيماء" ويروى "الرقيطاء ترمي بالنَّشْف، والتي تليها ترمي بالرَّضْفِ". |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَاءَ أَبُوهَا بِرُطَبٍ.
قالوا: إن أول من قال ذلك شيهم بن ذي النابين العبدي، وكان فيه فَشَل وضَعْفُ رأيٍ، فأتى أرض النَّبيطِ في نَفَر من قومه فهوِىَ جارية نَبَطية حسناء فتزوجها فنهاه قومه وقال في ذلك أخوه محارب: لم يَعْدُ شيهم أن تزوج مثله * فهما كشَيْهَمة عَلاَها شَيْهَم ورَسُولُه الساعِي إليها تارةً * جُعَلٌ وطَوْرا عَضْرَ فُوطٌ ملجم في أبيات بعدهما لا فائدة في ذكرها، ثم إن شيهما صار وحمل معه امرأته حتى أتى قومه وما فيهم إلا ساخر منه، لائم له، فلما رأى ذلك أنشأ يقول: [ص 171] ألم تَرَنِي أُلاَمُ على نكاحي * فَتَاةً حُبُّهَا دَهْراً عَنَاني رَمَتْني رَمْيَة كَلَمَتْ فؤادي * فأوْهَى القَلْبَ رَمْيَةُ من رَمَاني فلو وجد ابنُ ذِي النَّابَيْنِ يَوْماً * بأخْرَى مثلَ وَجْدِي ما هَجَانِي ولَكِنْ صَدَّ عنه السَّهْم صدّاً * وعَنْ عُرْض على عَمْد أتاني فلما سمع القومُ ذلك منه كَفُّوا عنه، ثم إن أباها قدِم زائراً لها من أرضه، وحمل معه هدايا منها رُطَب وتمر، فلما ذاق شَيْهم الرطبَ أعجبته حلاوته، فخرج إلى نادي قومه وقال: ما مراء القوم في جمع النَّدِى * ولقد جاء أبوُها بِرُطَبْ فذهبت مثلا. يضرب لمن يرضى باليسير الحقير. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَنَيتْهُا مِنْ مُجْتَنًى عَوِيصٍ.
ويروى "عريض" أي من مكان صَعْب أو بعيد. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جِئْنِي بِه مِنْ حَسِّكَ وَبَسِّكَ.
ويروى "من عَسِّك وبَسِّك" أي ائْتِ به على كل حال من حيث شئت، وقال أبو عمرو: أي من جَهْدك، ويقال: لأطْلُبنه من حَسٍّي وبَسٍّي، أي من جَهْدي، وينشد: |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَهْرَا رَبِيعٍ كَجُمَادَى الْبُوسِ ....
جُمَادى : عبارة عن الشتاء ، وجمود الماء فيه . يضرب لمن يَشْكُو حالَه في جميع الأوقات أَخْصَبَ أم أَجْدَبَ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَرِيفُ قَوْمٍ يُطْعِمُ القَدِيدَ ....
يقال : إن القَدِيدَ شرّ الأطعمة ، والرجل الشريف لا يقدِّدُ اللحم ، وهذا الشريف يُقَدِّدُ . يضرب لمن يظهر السَّخَاء ولا يُرَى منه إلا قليل خير . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَكَوْتُ لَوْحًا فَحَزَا لِي يَلْمَعَا ....
اللَّوح : العَطَش ، وحَزَا يَحْزُو حَزْوًا : رَفَعَ ، واليَلْمَعُ : السَّرَاب . يضرب لم يَشْكو حالَه إلى صاحبٍ له فأطمعه فيما لا مَطْمَعَ فيه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَمْلٌ تَعَالَى فَوْقَ خَصْبَاتِ الدَّقَلِ .... الشَّمْلُ والشِّمْل : ما يبقى على النَّخْل بعد الصِّرَام ، والخصبة : النخلة الكثيرة الحمل ، قال الأعشى: كأنَّ عَلى أَنْسَائِهَا عِذْقُ خَصْبَةٍ تَدَلَّى مِنَ الكَافُورِ غَيْر مُكَمَّمِ والدقَل : أردأ التمر . يضرب لمن قلَّ خيره ، وإن استخرج منه شيءٌ كان مع تعب وشدة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شِوَالُ عَيْنٍ يَغْلِبُ الضِّمَارَا ....
الشِّوَال : الشيء القليلُ ، والضِّمار : النسيئة ، والعين : النقد ، والمعنى قليلُ النقدِ خيرٌ من النسيئة . قاله أبو جابر بن مليل الهذلي أيام حاصر الحجاجُ بنُ يوسفَ عبدَ الله بن الزبير ، وكان عبد الله يحسن الوعد ويُطِيل الإنجاز ، وكان الحجاج يَفْجَأُ أصحابه بالعَطِّيَات ، فقيل لأبي جابر : كيف ترى ما نحن فيه ؟ فقال هذا القول ، فذهب مثلاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَاء يَنْفُضُ مِذْرَوَيْه.
المِذْرَوَان: فَرْعا الأليتين، ولا واحد لهما، ولو كان لهما واحِدٌ لوجب أن يقال في التثنية مِذْرَيَان كما يقال مِقْلَيَانِ في تثنية المِقْلَى، وعبر بنَفْضِ مِذْرَوَيهِ عن سمنه، والعربُ تنفي الغَنَاء عن السمين اللحيم وتُثْبِته للمُخْتَلَق الهضيم (المتخلق - بفتح اللام - التام الخلق المعتدله، والهضيم: الضامر) ولهم فيه أشعار كثيرة ليس هذا موضعها. [ص 172] يضرب لمن يتوعَّدُ من غير حقيقة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَاء بِالشَّعْرَاءِ الزَّبَّاء.
إذا جاء بالداهية الدَّهْياء، وفي حديث الشعبي وقد سئل عن مسألة فقال: زَبَّاء ذاتُ وَبَر، لو سئل عنها أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لعضلت بهم. يضرب للداهية يَجْنيها الرجل على نفسه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَدُّكَ لاَكَدُّكَ.
يروى بالرفع على معنى جدك يغني عنك لا كدك، ويروى بالفتح أي ابْغِ جَدَّك لا كَدَّك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَاء بالهَئ والجَئْ.
أي بالطَّعام والشَّراب، وقال الأموي: هما اسمان من قولهم "جَأْجَأْتُ بالإبل" إذا دعَوْتَهَا للشرب، و "هَأْهَأْتُ بها" إذا دعوتها للعَلَف، وقال بعضهم: هما بكسر الهاء والجيم، وأما قولهم "لو كان ذلك في الهَئ والْجَىْءِ ما نفعه" فهذان بالفتح، وأنشد: وَمَا كَانَ عَلَى الْهِئِْ* وَلاَ الْجِئِْ امْتِدَاحِيكَا أي لم أمْدَحْكَ لجرِّ منفعة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
الجَارَ ثُم الدَّار.
هذا كقولهم "الرفيق قبل الطريق" وكِلاَهما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أبو عبيد: كان بعضُ فقهاء أهل الشأم يحدِّثُ بهذا الحديث، ويقول: معناه إذا أرَدْتَ شراء دارٍ فَسَلْ عن جِوَارها قبل شرائها. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَرْعٌ وَأَوشَالٌ.
الجَرْع: شُرْب الماء ريا، والوَشل: الماء القليل، أي المال قليل وأنت مُسْرِف. يضرب للمبذِّر، أي ترفَّقْ وإلا أتَيْت على مالك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَالِنِي أُجالِكَ فَالدَّمْسُ مِنْ فِعَالِكَ.
جَالِنِي: من المُجَالاة وهي المُبَارزة، من قولهم "جلاَ عن الوَطَن جلاَء" إذا خرج، والدَّمْسُ: الكتمان، يقال: [ص 173] دمَسْتُ عليه الخبرَ، أي كتمته، يقول: بارِزْنِي للعداوة أبارِزك فشأنك المُخَاتلة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَلَّزُوا لَوْ نَفَعَ التَّجْلِيزُ.
يقال: جَلَزْتُ السكيَن جَلْزا، إذا شددت مَقْبِضَه بِعِلْباء البعير، وكذلك التجليز، أي أحْكَمُوا أمْرَهم لو نفع الإحكام يعني هربوا، ولكن القَدَر ألحق بهم ولم ينفعهم الحذر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جِدَّ لامْرِئِ يَجِدَّ لَكَ.
أي أحِبَّ له خيراً يحبَّ لك مثلَه. الجَدْبُ أَمْرَأُ لِلْهَزيِلِ. يضرب للفقير يُصِيبُ المال فيطغى. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَرْىُ الشَّمُوسِ نَاجِزٌ بِناجِزٍ.
يضرب لمن يُعَاجل الأمر، فيكافئ بالخير والشر من ساعته. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اجْعَلْنِي مِنْ أُدْمَةِ أَهْلِكَ.
الأدْمَة: الوسيلة، وهي القرب، أي اجعلني من خاصتهم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
سبحان الله شِوال هنا معناها غير ما نردد عندما نقول : شوال أرز .. يعني كيس كبير وأظنها عامية ما زلت أتابع وباهتمام تحية ... ناريمان |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَشْرَى الشَّرِّ صِغَارُهُ ....
أي ألجَّه وأبْقَاه من قولهم " شَرِيَ البَرْقُ " إذا كَثُر لمعانه ، وشَرِيَ الفَرَسُ إذا لَجَّ في سيره . قالوا : إن صياداً قدم بِنِحيٍ من عسل ومعه كلب له ، فدخل على صاحب حانوت ، فعرض عليه العسل ليبيعه منه ، فقَطَر من العسل قطرة ، فوقع عليها زنبور ، وكان لصاحب الحانوت ابنُ عُرْسٍ فَوَثَبَ ابنُ عرس على الزنبور ، فأخذه ، فَوَثَبَ كلبُ الصائد على ابن عرس فقتله ، فوثَبَ صاحبُ الحانوت على الكلب فضربه بعصًا ضربةً فقتله ، فوثب صاحبُ الكلب على صاحبِ الحانوت فقتله ، فاجتمع أهلُ قرية صاحب الحانوت فوثَبُوا على صاحب الكَلْب فقتلوه ، فلما بلغ ذلك أهلَ قرية صاحب الكلب اجتمعوا فاقتتلوا هم وأهلُ قرية صاحب الحانوت حتى تفانوا ، فقيل هذا المثل في ذلك . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
نعم الشوال هو الكيس الكبير في عاميتنا أظنها تركية أو فارسية تقديري |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَشَبَّ لِي إِشْبَاباً ....
قال أبو زيد : إذا عَرَضَ لك إنسان من غير أن تذكُرَه قلتَ هذا ، أي رُفِعَ لي رَفْعَاً . قلت : وأصلُه من " شَبَّ الغُلَامُ يَشِبُّ " إذا ترعرع وارتفع ، وأَشَبَّهُ الله إشباباً ، أي رَفَعه . يضرب في لقاء الشيء فَجْأة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَرُّ مَرْغُوبٍ إِلَيْهِ فَصِيلٌ رَيَّانُ ....
وذلك أن الناقة لا تكاد تَدِرُّ إلا على ولد أو على بَوٍّ ، فإذا كان الفصيلُ رَيَّان لم يَمْرِهَا فبقي أربابُها من غير لبن . يضرب للغني التجأ إليه محتاج . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَوْقٌ رَغِيبٌ وَزُبَيْرٌ أَصْمَعُ ....
قيل : الشوق ههنا الشقو ، وهو فتح الفم ، فقدم الواو في المصدر ، والفعل جاء على أصله ، يقال " شَقَا فَمَهُ يَشْقُوهُ " إذا فَتَحَه ، والزبير : اللقمة ، والأصمع : الصغير . يضرب لمن وَعَدَ وأكد ثم لا يفي بشيء مما قال وإن وفى قَلَّل وصَغَّر . |
الساعة الآن 06:58 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.