|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4125- مَنْ يكُنِ الطَّمَعُ شِعَارَهُ يكُنْ الجَشَعُ دِثَارَهُ
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4126- مِنَ الحَبَّةِ تَنْشَأ الشَّجَرَةُ
أي من الأمور الصِّغَار تنتج الكبار |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4127- مَنْ يُعَالِجْ مالَكَ غَيْرَكَ يَسأَمْ
هذا مثل قولهم "ما حَكَّ ظَهْرِي مثل ظفري" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4128- مِنْ شُفْرِهِ إلى ظُفْرِهِ
يضرب لمن رَجَعَ إلى ما كاده في شأن غيره. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4129- مَنْ جَزِعَ اليَوْمَ مِنَ الشَّرِّ ظَلَم
يضرب عند صلاَح الأمر بعد فساده أي لا شر يجزع منه اليوم [ص 319] |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4130- مَنْ جَعَلَ لِنَفْسِهِ مِنْ حُسْنِ الظَّنِّ بِإخْوَانِهِ نَصِيباً أراحَ قَلْبَهُ
يعني أن الرجل إذا رأى من أخيه إعراضاً وتغيراً فَحَمَله منه على وجهٍ حَسَنٍ وطلب له المخارج والحذر خَفَّفَ ذلك عن قلبه وقَلَّ منه غيظه، وهذا من قول أكثم بن صيفى. يضرب في حسن الظن بالأخ عند ظهور الجفاء منه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4131- مَنْ ذَهِبَ مَالُهُ هَانَ عَلَى أهلِهِ
يضرب في إكرام المَلِىءِ. ويروى عن رجل من أهل العلم أنه مَرَّ به رجل من أرباب الأموال، فتحرك له وأكرمه وأدناه، فقيل له بعد ذلك: أكانت لك إلى هذا حاجة؟ قَالَ: لا، والله، ولكني رأيت المال مَهِيناً، ويروى "ذا المالِ مَهيباً" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4132- مَنْ نَهَشَتهُ الحَيَّةُ حَذِرَ الرَّسَنَ الأَبلقَ
قَالَ أبو عبيد: هذا من أمثال العامة، قَالَ الشاعر: إنَّ الَّلسِيعَ لَحَذِرٌ مُتَوَجِّسٌ * يَخْشَى وَيَرْهَبُ كُلَّ حَبْلٍ أبْلَقِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4133- المَرْأَةُ مِنَ المَرْءِ، وكلُّ أَدْماءَ مِنْ آدَمَ
يُقَال هذا أولُ مثلٍ جَرَى للعرب |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4134- مَنْ نَامَ لاَ يَشَعْرِ بِشَجْوِ الأرِقِ
يضرب لمن غَفَلَ عما يعانيه صاحبُه من المشقة. |
الساعة الآن 08:21 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.