|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3745- أَلْصُّ مِنْ شِظَاظٍ، وَمِنْ سِرْحَانِ
3746- أَلْصُّ مِنْ فَأْرَةٍ 3747- أَلْصُّ مِنْ عَقِعقٍ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2892
.... قَاتِلُ نَفْسٍ مُخَيَّلُها .... التخييل: التشبيه، يُقَال: فلان يَمضِي على المُخَيَّلِ، أي على غَرَر من غير يقين، و "على ما خَيِّلَتْ" أي على شبهة، والتاء للخطة، أي يمضي على الخطة التي خيلت له أو إليه. يضرب لمن يطمع فيما لا يكون. ويروى "قاتل نفس مَخِيلَتُها" أي خُيَلاَؤُها. يضرب في ذم التكبر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2893
.... قَبْلَكَ مَا جَاءَ الخَبَرُ .... أصله أن رجلا أكل مَحْرُوتا - وهو أصل الأنْجُذَان - فبات تخرج منه رياح مُنْتنة، فتأذَّى به أهله، فلما أصبح أخبرهم أنه أكل محروتا، فَقَالوا: قَبْلَكَ ما جاء الخبر، أي قبل إخبارك جاء الخبر، و"ما" صلة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2894
.... قَبْلَ حَسَاسِ الأَيْسَارِ ..... يُقَال: حَسَسْتُ اللَّحْمَ وحَسْحَسْتُه، إذا ألقيته على الجمر، والأيسار: أصحابُ الجَزُور في المَيْسِرِ، والواحد يَسَرٌ. يضرب في تعجيل الأمر. يُقَال: لأفعلَنَّ كذا قبل حَساسِ الأيسار، وذلك أنهم كانوا يستعجلون نَصْبَ القُدُور فيمتلُّونَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2895
.... قُرِنَ الحِرْمَانُ بِالحَيَاءِ، وقُرِنَتِ الخَيبَةُ بالهَيْبةِ .... هذا كقولهم "الحياء يمنع الرزق" وكقولهم "الهَيبَة خَيبَة" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2896
.... قَرَّدَهُ حَتَّى أمْكَنَهُ .... أي خَدَعَه حتى تمكَّنَ منه، وأصله نَزْعُ القُرَاد من البعير الصعب حتى يتمكن من خطمه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2897
.... قَيَّدَ الإيمانُ الفَتْكَ .... يعني الغِيلَةَ، وهي القَتْل مَكْرًا وفَجْأة، وهذا يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2898
.... قَدْ أصْبَحُوا فِي مَخْضِ وَطْبٍ خَائِرٍ .... أي في باطل. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2899
.... أقْلِلْ طَعَامَكَ تَحْمَدْ مَنَامَكَ .... أي أن كثرته تُورِثُ الآلام المُسْهِرَةَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2900
.... قَدْ أَخْطَأَ نَوْأهُ .... يضرب لمن رَجَعَ عَنْ حاجته بالخيبة. والنَّوْء: النهوض والسقوط، وهو واحد أنواء النجوم التي كانت العرب تقول: مُطِرْنَا بَنْوءِ كذا، أي بطلوع النجم أوْ بسقوطه، على اختلاف بين أهل اللغة فيه. |
الساعة الآن 12:47 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.