رد: صباحاتنا
صباحي يوم فضيل
يحط رحال أسبوع مضى ليجهز متاع رحلة أسبوع جديد إذا شاء الله |
رد: صباحاتنا
صباحك المشمس يسقي جسدك أهم ڤيتامين
في شروقه رسالة في حرارته رسالة في اختلاف أطواله حسب مواسمه رسالات… رسالته جميلة يولد من بعد حداد مولود جديد ———> الشروق لينا هينا هكذا يحبك الله لينشأ لك ظلًا تتفيّأ به يقيك من يوم شديد " حرارته " مواسم العطاء في تقلب وقلب البشر متقلب وأحوالك سننها الانقلاب فأمن غدر التقلب في ثبات التوكل على الله. فلم يخلق الله الأضداد إلا لحكمة |
رد: صباحاتنا
أصبحنا على عظيم فضائل الله
مقتدر في خلقه قدير في عدده يقسم الأعمار تنقلب بين ضعف وقوة ثم ضعف ويقسم الأزمان بين يوم حلو ويوم أنت تصنعه مر… يقسم يومك بين نهار لاح وليل يتوارى… |
رد: صباحاتنا
يوم من صباحاتي… الاثنين
هي صباحات متتالية تمضي متلاحقة تتصل بسلاسل خفية ولكنها متماسكة نعم نقتطعها من التقويم ولكن تبقى عالقة في تاريخ حياتنا أستمتع أنا بصباحاتي الباكرة أسقي بها روحي فيتبع ذلك سعادة غامرة همسة: الحياة جميلة يمكنك تحويلها لجنة صغيرة تتبعها إقامة دائمة في جنان الله |
رد: صباحاتنا
كل ما تحتاجه في صباحك
قليل من التجاهل وكثير من الرضى نشاط في الجسد وخمول في الكسل إفراط في التفاؤل وتقتير في اليأس انغماس في الحب وسطحية في النفور الحياة جميلة إذا أصبح منهجك كل شيء بمقدار… |
رد: صباحاتنا
صباحي الجميل كخطوط الطول والعرض المتعددة
التي تقسم كرتنا الأرضية وتتميز بمحور واحد… خطوط العرض تذكرني بكل ما يجانب حياتي: البشر بتفاوت درجاتهم في كل أمورهم الدينية والدنيوية الأعمال وتفاوتها في المجتمعات وما يترتب عليها من تبعيات الطبيعة بجبالها وسهولها، برها وبحرها… بالمختصر ، ما نتعايش معه ونستوعبه عقليا وبصريا… خطوط الطول تشبه كل ما هو بعيد الأفق يعلو يلامس السماء كالقضاء وملكوت الله في سمائه الملائكة الجن الأقدار محور الأرض كأنا وأنت ثابث رغم دوران كل شيء الأقدار الأرزاق الأعمار وكل مخلوقات الله وخيرها الإنسان… |
رد: صباحاتنا
صباح أنت غائب فيه
هو يوم مفقود في تقويم الشهر ومساء أنت غائب فيه هي ليلة مفقودة في منازل القمر… |
رد: صباحاتنا
يحيط بي هذا الصباح
وكأنه يوم الجنة فتحت أبوابها لك الحمد ولك الشكر وإليك ندعو ومنك نرجو وفي حمايتك ندنو ونكف عن الركض والارتطام بقلوب ترتجف تحيط بي وكل الأمور تأتيني من يديك مدد، وازرع لي شأنًا يُرضيك … |
رد: صباحاتنا
ذات صباح، وعلى هدير الموج الساكن، لمحته حافيَ القدمين على الشاطئ، مرتديا بنطالا لحميّ اللون، وقميصا أبيض قد ثنى أكمامه إلى مرفقيه.
كلنت عيناه التي أخذت من البحر زرقاخا تحمل جوابا لكل سؤال واجهته في حياتي،، وأمانًا كحضن أُمٍّ شفقةٍ على طفلها الصغير . كان ذا خطوات غائرة بين حبات الرمل الدافئة كهمساته ، ومنكبين كما سفينة.. فجأة أيقظني صوت ماجدة الرومي، لألتفت نحو ستيريو صغير قابع بجوار سريري مغردًا: " كن صديقي" .. |
الساعة الآن 03:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.