رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(41)
تلك الجميلة ترتدي الأسود لكنها تملك عقلًا ملونًا يزهى بكل المعارف، ويتسع لـأن تصل للقمة بذكاء إنها لاتعترف بالهزيمة رغم الصراع الذي تعيشه والحزن أيضًا لا يعرف لها طريقًا فمن سواد عينيها إلى أطراف فستانها الأسود خُلق الجمالُ أسودَ… |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 42 )
من يُخبرني كيف لي أن أبقى بوعيٍ حينما أنظر إلى عينيها؟! |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
( 43 )
زوجتي العزيزة.. أنت غرامي وهيامي في حبك تعلمت كل فنون الحب تعلمت كي أخدمك برموش العين لأنني اخترت منذ البداية أن أنال رضاكِ لأنني أعلم علم اليقين بأن رضاك هو سلاحي ضدك فليحفظك الله ويرعاك ويديمك زوجة حنونة محبة مخلصة إلى أن نلتقي في الجنة بإذنه تعالى … |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(44)
أضع قطعة شوكلاتة على الوسادة في حال عدم وجودي في البيت فقط هي رسالة حب لزوجتي |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(45)
أتيتيني مثل السحاب الذي لا يجف أبدا ولقد كنت من قبلك عكازا مائلا يكاد يسقط من يحاول الإمساك به أما أمامكِ فأصبحتُ كالوردة تروي بعبيرها كل العابرين وأما لكِ فبسطتُ قلبي بأكمله… |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(46)
بالمرصاد وثلاثة شهود على الحب فقط أحدهما القدير والآخران أنا وأنتِ فقط |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(47)
كانت مراهقتي باردة جدا تخلو من تهور العشق وطيش المراهقين لهذا أحببتكِ بعنف أردت أن أسترجع معكِ حقّي في طيش مرحلةٍ من العمر لم أعشها في أوانها… |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(48)
اسمحي لي يا جميلتي… أن أسمي هذه المدينة باسمكِ فقد حملت جمالك بجداول مائها وبساتين أزهارها ونقوش بناياتها وتفاصيل أروقتها الملتفة بين الطرقات اسمحي لي أن أحملك إليها ذات يوم.. لكي تكون ذكراي الأخيرة فيها هي أنتِ بكل تقاسيمك ولأرى هذه المدينة شبيهتها التي وُلدت لتكون ظل شجرة ياسمين لقلبي.. |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(49)
مغرورة هي حبيبتي عنيدة فاتنة عصية الدمع تغضبني فأعشق الغضب لأجل عيني طفلة تُرهقني فأستلذ التعب تُبكيني وتمسح دمعي تقول: أحبك فتتسع أمامي كل المسافات وأستحضر معها عشقي وأستعيد الزمن وأسرد الذكريات |
رد: أنفاس عبدالله الخالد…
(50)
أخبري قلبك بأني لن أفرط به.. فهو أجمل ما وجدته في الأرض.. |
الساعة الآن 12:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.