![]() |
مقولة ساخنة الارض التي تتعرض لأشد العواصف وأعنفها وتغرقها الأمطار والثلوج تتفجر فيها الينابيع وتجري فيها الأنهار وما يلبث ان يغمرها الربيع. |
الاحمدي عبقرية فذة وقصة نجاح ومثال حي على اثر اليتم في صنع العباقرة الافذاذ مطر الأحمدي: نشأتي في دار أيتام أفضل ما حدث لي في حياتي. استضاف الإعلامي علي الغفيلي والإعلامية علا الفارس، الصحفي "مطر الأحمدي" رئيس تحرير موقع العربية.نت، وذلك في حلقة يوم الجمعة 5 سبتمبر من برنامج "MBC في اسبوع"، وسلط "الأحمدي" الضوء على أهم المحطات في قصة نجاحه. (mbc.net) استضاف الإعلامي علي الغفيلي والإعلامية علا الفارس، الصحفي "مطر الأحمدي" رئيس تحرير موقع العربية.نت، وذلك في حلقة يوم الجمعة 5 سبتمبر من برنامج "MBC في اسبوع"، وسلط "الأحمدي" الضوء على أهم المحطات في قصة نجاحه. عاش الأحمدي في طفولته الأولى في أحد دور الأيتام، وقال عن هذه الفترة "نشأت في دار أيتام، والتحقت وقتها بالمرحلة الإبتدائية حتى الثانوية، وبعدها بالجامعة، ووقتها كنت أحصل على مكافأة قيمتها 325 ريال"، وأضاف "لم أشعر أبدا بمرارة في حياتي، وأفضل شىء حصل لي في حياتي كلها أنني دخلت دار الأيتام، ولو لم أدخل دار الأيتام، لكانت فاتتني فرصة التعليم، وأعتقد أن الناس في دار الأيتام وقتها كانوا أكثر حظاً ممن كانوا خارجها" مطر الأحمدي.. صحفي سعودي مواليد عام 1953، ولد في المدينة المنورة وأمضى فيها مراحل حياته الأولى متنقلاً بين صحاريها حيث عاش طفولته الأولى بين بيوت الشعر ورعي الغنم، وكان "الأحمدي" طالباً متفوقاً وقد تخصص في مجال الأحياء بكلية العلوم بجامعة الملك سعود، وتخرج منها بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف، ليعمل بعدها كمعيد في الجامعة، وابتعث إلى أمريكا لدراسة الماجستير في علم الوراثة، ولكن حبه للصحافة وتقديره لأثرها في بناء المجتمعات سرقة من معامل الأحياء والكيمياء التي كان يجري فيها تجارب دراسته في علم الوراثة، والتحق بقسم الإعلام في جامعة نيو ميكسيكو وحصل على الماجستير فيه. وبدأ الأحمدي رحلته في عالم الصحافة مع صحيفة الجزيرة ليتدرج خلال اسبوعين من محرر إلى رئيس لقسم الرياضة، لينتقل بعدها للعمل في الشركة السعودية للأبحاث والنشر كمسئول بالتحرير بمجلة "المجلة"، ليصبح بعدها نائباً لرئيس تحريرها "عبد الرحمن الراشد". عمل الأحمدي كرئيس تحرير لمجلة سيدتي في لندن، لينتقل بعد عدة سنوات إلى دار الحياة في بيروت ويؤسس مجلة "لها" وأنضم مؤخراً لمجموعة MBC، منذ شهر يناير الماضي كرئيس للتحرير في موقع "العربية.نت"، ليستكمل قصة نجاحة التي بدأت من قلب الصحراء وعالم البداوة حتى عالم الصحافة والإعلام، من خلال قيادته لأشهر مجلات النساء والموضة في العالم العربي في ظاهرة أعتبرها الكثيرون فريدة من نوعها. شاهد اللقاء لتتعرف على المزيد من رحلة الصحفي "مطر الأحمدي" رئيس تحرير موقع "العربية.نت". == مطر الأحمدي (المدينة المنورة ، 1953) صحافي سعودي ولد في المدينة المنورة و نشأ أول مراحل حياته بها ، يعمل حالياً كرئيس تحرير لموقع العربية نت الموقع الرسمي لقناة العربية الإخبارية ، أقام في لبنان منذ عام 2003 إلى نهاية عام 2013 وانتقل في بداية عام 2014 إلى دبي للعمل. تعليمه تلقى مطر الأحمدي تعليمه في مرحلتي الابتدائية و المتوسطة حيث ترعرع في المدينة المنورة و لظروف معينة انتقل إلى الرياض و أكمل دراسة المرحلة الثانوية و كان متفوق بها حيث كان يطمح لدخول كلية الطب و منعه مرض ألم به فترة اختبارات الوزارة النهائية بأن يحصل على درجات تؤهله لدخول كلية الطب رغم تفوقه و حصوله على الترتيب الحادي و العشرين ضمن خريجي المرحلة الثانوية على مستوى المملكة العربية السعودية آنذاك فالتحق ب جامعة الملك سعود (جامعة الرياض سابقاً) و تخصص في مجال الأحياء بكلية العلوم ليتخرج منها بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى و يتم تعيينه كمعيد في الجامعة و ابتعاثه إلى أمريكا لدارسة الماجستير في علم الوراثة. دخوله للصحافة و الإعلام يبدو أن مطر الأحمدي كان قد انبهر بالإعلام و دوره الفعال آنذاك في أميركا على حد قوله " أدهشني الإعلام هناك، بكل وسائله، حينها عرفت معنى «السلطة الرابعة»، فأحببت أن أصبح واحداً من رجالها " فقرر أن يهجر معامل الأحياء و الكيمياء التي كان يجري فيها تجارب دراسته في علم الوراثة ليلتحق بقسم الإعلام بجامعة ( University of New Mexico ) العريقة لينهي مرحلة الماجستير بفترة و جيزة[. حياته المهنية كان الأحمدي شغوفاً بالعمل الصحافي منذ أن كان طالباً في بداية مراحله الدراسية و قد برز ذلك أثناء عمله بالنشاط اللاصفي المدرسي حيث كان يعد المقالات و المقابلات لتنشر في صحيفة المدرسة و أيضاً عندما كان طالباً في جامعة الرياض ، ولكن عندما عاد الأحمدي من أمريكا بشهادة الماستر في الإعلام لم يتلقَ الدعم بحجة أنه لا جدوى من شهادته في الإعلام ذلك الوقت فاستقال من العمل الحكومي و قرر العمل في المؤسسات الصحفية ليعمل في صحيفة الجزيرة من محرر إلى رئيس قسم الرياضة خلال اسبوعين و ذلك بقرار من رئيس تحريرها خالد المالك ثم انتقل بعد ذلك للعمل في الشركة السعودية للأبحاث والنشر كمسؤول للتحرير بـمجلة المجلة عندما كان رئيس التحرير عثمان العمير ثم أصبح نائباً لرئيس تحريرها عبد الرحمن الراشد آنذاك و انتقل بعد ذلك ليصبح رئيس تحرير مجلة سيدتي بلندن [2] و استمر بذلك عدة سنوات و في عام 2003 أعلن انتقاله إلى دار الحياة و أسس مجلة لها في بيروت[3]. للأحمدي العديد من المقالات في صحيفة الحياة و الجزيرة و مجلة سيدتي و غيرها و قد أجرى من خلال العمل بمجلة المجلة الكثير من القابلات و الحوارات مع رجال الدولة و كبار الأدباء و رجال الأعمال و له العديد من المقابلات التلفزيونية ،و قام بتمثيل السعودية في عدد من المؤتمرات و المنتديات الإعلامية[4]. عمله الحالي استقال مطر الأحمدي من منصبه كرئيس تحرير لمجلة لها بعد أن قضى عشرة أعوام فيه و تمت ترقيته إلى مستشار إعلامي في دار الحياة حيث تجاوز بخبرته المهنية رئاسة التحرير و ذلك خلال باع طويل قدمه للصحافة العربية [5]. وابتداءً من يناير (كانون الثاني) لعام 2014 تسلم عمله الجديد كرئيس تحرير موقع العربية.نت وهو الموقع الرسمي لقناة العربية في دبي. موقفه من جائزة دبي للصحافة انتقد مطر الأحمدي طريقة الترشيح التي يتم من خلالها اختيار الفائزين بجائزة الصحافة العربية بدبي حيث كان أحد المحكمين و كان له دور فاعل في وضع معايير الترشيح و قدم استقالته من عضوية مجلس ادارة جائزة الصحافة العربية في دبي عام 2010 ضجة وسوء فهم غير مبررة: لطالما يتعرض الايتام لسوء الفهم. وهذا اليتيم هو آخر ضحية لسوء الفهم والذي ثارت ضجة حوله تصريحه عندما سؤل للتعريف بنفسه وهي حتما ضجة غير مبررة. والمدقق في كلام هذا اليتيم عندما اجاب على السؤال يتبين انه انما تحايل بذكاء على الاجابة بشكل مباشر عن وضعه العائلي في الطفولة؟ ومن اي عائلة هو؟ اي نسبه؟ فهو لم يشأ ان يقول بأنه لا يعرف اباه وامه بغض النظر عن الاسباب التي جعلته ينفصل عنهما في وقت مبكر ، وانه عاش في كنف الله كبديل عن العائلة. ذلك لانه عاش يتيم في دور رعاية الايتام منذ نعومة انامله. يتمه المبكر دفعه قصرا لتغيير مجال ابداعه: - في كتابي "الايتام مشاريع العظماء"، قمت على رصد مجال التخصص الانسب لليتيم حسب سن اليتم وتحت عنوان (قل لي متى تيتمت اقول لك من انت؟)، وذلك من واقع دراسة حول الايتام من بين "اعظم 100 شخصية في التاريخ" وحيث ان الاحمدي وجد نفسه مدفوعا الى عالم الاعلام والصحافة والابداع بدلا من الاحياء ...وحتما الفكر والتأليف رغم اننا لا نعرف ان كان له انتاج ادبي او فكري. اقول ان هذا التغيير في المجال الابداعي مؤشر على يتم مبكر..فالتيم المبكر ينتج المفكرين والفلاسفة والادباء اما عالماء الاحياء العباقرة فهم يأتون من بين الايتام في سن الثامنة والتاسعة. ارجو ان يستفيد الاحمدي من هذه الضجة التي ثارت ضده كما استفاد من قبل من الصحراء ورعي الغنم في طفولته وكما استفاد من صحراء الالم تلك هي حياة اليتم التي عاشها. يمكنني الجزم بأننا سنشاهد في اخر المطاف ...انتاجا عبقريا من هذا اليتيم المبدع يضاف الى قصة نجاحة المهولة حتى الان ...فهو يبدو حصينا ضد عجز الناس العاديين عن فهم عبقرية الايتام . كما يبدو عصيا على النقد ولن ينكسر بسهولة امام هذه الضجة الظالمة التي اثارها تصريح اسيء فهمه حتما. " الاحمدي عبقرية فذة وقصة نجاح وهو مثال حي على اثر اليتم في صنع العباقرة الافذاذ" |
مقولة ساخنة صحيح ان وحي الابداع يسكن بين جدران السجن، لكنه يتواجد ايضا في الصحراء، وفي الخلوات، وفي عزلة الجبل، ويكون رفيق في السفر، ويحوم حول رعاة الغنم، اما حينما يختبر الانسان موت حبيب اوقريب، يتسلل وحي الابداع الى ثنايا دماغه ويستقر هناك...فيكون له حينها سطوة وقدرة هائلة ومهولة على التأثير وتوليد النصوص الفذة والافكار المبدعة والعبقرية. |
مقولة ساخنة ان الحكومة الظالمة التي تقتل وتسجن وتشرد معارضيها بلا رحمة او شفقة وبلا رادع او حساب وبأعداد هائلة انما ترسم نهايتها وتحفر قبرها بيدها، لانها حين تفعل انما تدفع عقول سجناء وايتام ومشردي حملتها لتعمل بنشاط هائل وبصورة ابداعية عبقرية فوق عادية، وما تلبث هذه العقول ان تتمكن من استلام زمام المبادرة وتنجح في الانقلاب بعبقرية نادرة على من ظلمها ، وفي الغالب ان زعيم السجناء سيخرج من السجن الي كرسي الرئاسة مباشرة، اما اذا طال الأمد فالاغلب ان من سيحكم هو احد أيتام تلك الحملة الظالمة . * |
مقولة ساخنة السمة الأهم للقائد الزعيم هي القدرة على استنهاض الهمم واقدر الناس على استنهاض الهمم هو القائد الزعيم اليتيم. * |
مقولة ساخنة الى كتاب القصص والروايات ان كنت تسعى للنجاح والخلود فاكتب قصة او رواية واجعل بطلها يتيم ، هذا ما فعلته كاتبة هاري بوتر وغيرها الكثير الذين خلدهم أبطالهم الأيتام واوصلوهم الى قمة الشهرة والنجاح والخلود. * |
مقولة ساخنة اكثر الناس حكمة أشدهم يتما، والأمثال خلاصة عقول أكتوت بنيران الماسي والتجارب المؤلمة، ولو تمكنا من حصر اصحاب العقول التي ولدت ما وصلنا من أمثال لاكتشفنا ان معظمهم أيتام . |
مقولة ساخنة لو اجتمعت الجن والإنس لمحاربة جيش من الأيتام لما انتصروا عليه أبدا ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا. |
مقولة ساخنة *وجد ج. ايزنشتات ان نسبة اليتم بين العباقرة لا تضاهيها الا نسبة اليتم بين الجانحين والذي يعانون من ميول انتحارية . ويمكنني ان أؤكد لكم ان سبب الجنوح وغياب العبقرية هو غياب الكفالة والرعاية والدعم والمساندة، ولو توفرت للأغلبية من الأيتام الكفالة والرعاية لحلت العبقرية محل الجنوح، فكل يتيم هو بالضرورة مشروع عظيم ، والقهر وغياب الدعم والمساندة هو السبب الذي يدفعهم الي الجنون والجنوح . |
مقولة ساخنة اذا جنح غير اليتيم واقترف جريمة فلا بد من محاسبته ومعاقبته حسب القوانين المعمول بها والسارية المفعول، اما اذا جنح اليتيم فلا بد من محاسبة ومعاقبة المجتمع الذي امضى فيه ذلك اليتيم طفولته، مرتين: - الاولى، لانه قهر ذلك اليتيم واساء له فكانت النتيجة الجنوح حتما. - والثانية، لانه لم يفطن ان الأيتام مشاريع العظماء، وفشل في تقديم ما يلزم من دعم ومساندة ورعاية وكفالة لذلك اليتيم ، ليصنع منه بالضرورة إنسانا عبقريا، ويصبح أداة بناء وتعمير بدلا من أداة هدم وتدمير. |
مقولة ساخنة اذا ما تعرض يتيم الي الم جسدي مبرح ومزمن وانعزل عن الناس وعاش عيشة المستوحد لمدة طويلة ثم تكرر اختباره للفقد، فان دماغه سيعمل بنشاط وقوة هائلة ومهولة لا مثيل لها، الى حد انه قد يشعر بانه انسان استثنائي متفوق كانسان نيتشه السوبرمان، او انسان نوراني ملهم كالمصطفى عند جبران خليل جبران، وفي الغالب يؤدي هذا النشاط الدماغي الى توليد نصوص ابداعية عبقرية غير مسبوقة وخالدة ويكون لها اثر مزلزل وعظيم، واحيانا اخرى يؤدي الى ولادة رغبة جامحة في الوعظ والارشاد وتقديم منظومة فكرية متكاملة او نظرية فلسفية تحاول تفسير كنه الاشياء، وتطرح كأنها الحل الامثل للبشرية. |
مقولة ساخنة ليس الأيتام اقدر على الإبداع العبقري فحسب ، بل ياتي منهم ايضا من هو الأقدر على الابتداع والاحتيال . وعلينا ان نتذكر بان من اهم سمات الأعور الدجال انه يتيم، ومقابل كل يتيم عبقري نجد عشرة على الاقل من فصيلة ذلك الدجال ، وقد انحرفوا عن الخير الى الشر كنتيجة لمنشأ السوء الذي اختبروا فيه الظلم والقهر والأسى وذاقوا ممن حولهم الأمرين فامتلأت قلوبهم حقدا وحبا للانتقام وامتلكوا قدرات هائلة على صناعة الشر وممارسته لذلك علينا ان لا ننساق وراء القادة الأيتام الكرزميون، بعمى وفقدان بصيرة ومن دون عقل او تفكير، وعلينا ان لا ندعهم يسيطروا على عقولنا وقلوبنا بقدراتهم الكرزمية المذهلة التي قد تصل حد السحر احيانا فنسير خلفهم مسلوبي الارادة مثل القطيع، بل علينا ان نتأكد قبل ان نسير في ركبهم ونعلن ولائنا وخضوعنا لهم انهم على جادة الصواب ما زالوا سائرون، وانهم على الحق والخير هم قائمون، وانهم ليسوا من الدجالين وإخوان الشياطين. * |
مقولة ساخنة الدخان المنبعث من قشرة الارض مؤشر على وجود النشاط والانفجارات البركانية في باطن الارض، والجنون على اختلاف مظاهره واصنافه مؤشر على وجود النشاط الذهني والانفجارات البوزيترونية في الدماغ . والمآسي والمصائب والآلام تفعل في الدماغ ما تفعله الزلازل في قشرة الارض، فتتولد على اثر ذلك في الدماغ طاقة باطنية هائلة ومهولة، وهي تكون في اقصى حدودها عند الأيتام ، وتؤدي الى حالة من حالات الجنون او التصرفات الراديكالية المتطرفة والخارجة عن المألوف اذا ما عجز صاحبها عن استثمارها وفشل في تسخيرها لتوليد مخرجات ابداعية تكون في الغالب عبقرية عند الايتام. وبينما ما تزال البشرية عاجزة عن استثمار الطاقة المتولدة عن البراكين، يمكنها بسهولة استثمار طاقات الأدمغة الباطنية غير المحدودة وذلك برعاية وكفالة الأيتام ، فتتحقق لديهم الصحة النفسية ونحصل في نفس الوقت على مخرجات ابداعية عبقرية. * |
مقولة ساخنة
لو دققنا لوجدنا ان واضعي او اصحاب المذاهب الباطلة، والطوائف الشاذة cults التي غالبا ما ينحى اتباعها الى عبادة الزعيم، هم من الايتام. ففي بعض الاحيان يشعر اليتيم الذي تصبح دماغه تعمل بشكل فوق عادي، ويمتلك كنتيجة لمروره بمصيبة اليتم على قدرات ابداعية استثنائية، وشخصية كرزمية، وقدرة خطابية، كنتيجة لولادة الطاقات البوزيترونية اللامحدودة في دماغه... يشعر هذا اليتيم بأنه مكلف بمهمة سماوية، فيضع افكاره في اطار مذهبي معين غالبا ما ينسبه له، فينجذب لهذا المذهب او مجموعة الافكار الطائفية عدد من الناس، كمثل انجذاب النحلة الشغالة لملكة النحل التي تسيطر على الشغالات بعطرها. على الناس ان تعي بأن ليس كل ما يلمع ذهب، وعليهم الحذر اين يضعون ولائهم ، ولمن تكون تبعيتهم. فمن هؤلاء الايتام من يتمكن بقدراته الكرزمية الخارقة من قلب الحق باطل، وقلب الباطل حق، والافتراء على الناس وكسب ولائهم، وذلك بوضع منظومة فكرية تبدو سماوية في جاذبيتها، لكن اصلها من الهوى، ومن عقل انسان مريض مصاب بجنون العظمة فظن انه مكلف بمهمة سماوية. |
شكرا استاذنا ايوب صابر على التماعاتكم الباهرة .. وكم اسعدني اكتشاف ان ظني بكم كان صحيحا وان لكم مؤلفات في المجال النفسي ذات المنحى الفلسفي وان لكم نظرية قد اختصصتم بها .. واتمنى ان اوفق بالكتابة عنها في منتدانا العظيم هذا وخارجه عرفانا بجميلكم الذي ابديتموه ودعمكم وحرصكم على تحريك الامكانيات والقدرات لدى منتسبي المنتدى اجمع
|
اشكرك استاذ فارس http://adnanalsamman.blogspot.com/20...blog-post.htmlان كنت ستكتب عن نظريتي وذلك سوف يسعدني حتما كونها نظرية غاية في الأهمية فلا بد ان تطلع على كتبي فارسل لي عنوانك على الخاص حتي ارسل لك نسخ عن الكتب . هذا رابط لمادة اعلامية يمكن الرجوع اليها في حالة ان قررت الكتابة : http://www.maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=430585 وهذا رابط اخر لمادة اعلامية كان الاستاذ المرحوم عدنان السمان قد نشرها على موقعه الالكتروني ونشرت بمناسبة صدور كتابي الثاني الايتام مشاريع العظماء: |
مقولة ساخنة واضح ان اليتم سبب من اسباب الانتاج العبقري الفذ الذي يؤهل صاحبه المبدع للفوز بجوائز عالمية على شاكلة جائزة نوبل في كل المجالات طباع. فان كنت يتيم فتأكد ان حظوظك في الفوز بجوائز عالمية على شاكلة جائزة نوبل تصبح عالية جدا... لكن عليك اولا الاجتهاد في بلورة طاقات ذهنك الى مخرجات ابداعية...وذلك يحتاج الى التعليم، والتدريب، واتقان المهارات... ثم اترك الباقي لعقلك الباطن الذي سيبهرك ويبهر الناس من حولك في انتاج مخرجات مذهلة يصفق لها الجميع حتما... وعليك ان تتذكر بأن درب الوصول الى العبقرية ليس مفروشا بالورود، وقد تصادف في طريقك من يتهمك بالجنون، او ان يستتفه ما جئت به، ويقلل من قيمته وشأنه، ذلك لان دماغك حينما يعمل بطريقة فوق عادية يلجأ الى استخدام كودات رمزية تحمل على معاني مستقبلية قد يتحاج الدماغ العادي لسنوات وسنوات لاستيعابها وفك رموزها.... وذلك تحديدا ما يفسر عودة المجتمعات للاعتراف بعبقرية بعض الاعمال الابداعية فقط بعد سنوات من موت صاحبها...وعندما يصبح العقل الجماعي قادر على استيعاب ما جاء به عقلك ذلك العبقري الفذ. |
― يقول البشير بن سلامة مؤلف رواية عائشة .. وهي احدى روايات رباعية العابرون: “غريب أمر هذه الدنيا كلما اشتدت بالانسان، وأذاقته مرارة العيش، وسقته من الذلة والمهانة ألوانا و ألوانا، وصبر على ذلك، وقدر على الصمود إلا وانتشلته في آخر الأمر، وبدلت عسره يسرا. الشرط الوحيد هو الصمود، والدوام والوقوف في وجه الكوارث من دون التردي في هوتها والاستسلام لها كهذه الحنايا الماثلة على مر الدهر" . |
اقتباس:
استاذنا الكبير ايوب صابر المحترم الرابط الاول استنسخته وحفظته - اما الاخر فهو محفوظ عندي قبل هذا مع تسجيلات اليوتيوب ( ثلاثة ملفات ) وقد اعجبت كثير باسلوبك وطريقة الالقاء وشخصيتك وساكون سعيدا اذا ما اتيح لي الوقت الكافي لكتابة مقال بالصورة التي ارجوها .. ومع ذلك وبالرغم من نيتي في اتمام مقالة ((المقالة بين الاستنساخ والابداع )) فساباشر كتابة شيء ارد فيه بعض افضالك ، واحق الحق الواجب علينا في تسليط الاضواء على الافكار الاصيلة والشخصيات المبدعة ولو بشيء من الاختصار .. وفقكم الله واعتذر عن التاخير لعدم تنبهي - والله - لاشارتكم الكريمة هذه |
اشكرك استاذ فارس
إليك هذا المقال أيضاً والذي يشرح اصل النظرية البوزيترونية . http://www.mnaabr.com/vb/showthread....980#post182980 |
اقتباس:
استاذنا الكبير أيوب صابر المحترم في كتابه الدماغ البشري للكاتب والعالم إسحاق ازيموف تحدث المؤلف عن تركيب الدماغ وعن الاليات والعمليات الفيزيائية والكيميائية الجارية فيه وقد خلص بنتيجة انه لو مُكن للعلماء صناعة دماغ من المواد المتاحة لإحتاجوا الى مادة بقدر حجم الكرة الأرضية - الكتاب كان قديما - وقد شُغل الفيلسوف الفرنسي ( هنري برجسون ) في امر الدماغ ونشاطاته ، ولأنه كان من ذوي الاتجاه الاحيائي ، الميتافيزيقي ، وناصب العداء للآلية المادية الملحدة ، فقد بحث كثيرا ( في كتابه المادة والذاكرة ) في مسألة الذاكرة واليات الدماغ وامراضه ، وقدم نظريته الذاهبة الى ان الذكريات اشبه بالدوامات الاثيرية الدائرة ( من خارج الدماغ ) على سطح الدماغ بما فيه من اُطر وقوالب حركية تتركبها هذه الذكريات الدائره في شكل دوامات .. وقد كان تصوره انسب تفسير - ذلك الوقت - لما عرف عن الذاكرة وخزينها لدى الانسان ، وقد ضرب لنا مثلا يثبت فيه ان لا شيء يمر امام ناظري الانسان ووعيه الا وسجل في سجل الذكرة فيبقى محفوظا حتى لو نسيه الشخص نفسه ، فذكر التجربة التي أجريت على عامل بناء حينما نوّموه مغناطيسيا وطلبوا منه الرجوع في ذاكرته الى يوم من الأيام عندما كان يبني جدارا معينا وسالوه عن اوصاف احدى قطع الطوب منها ، وقد وجدوا ان الوصف كان مطابقا .. لكن العلوم تغيرت والمعارف تطورت وكشف الانسان تركيبات الدماغ وخلاياه ودور ال د ن اي - ومن التجارب البدائية هرسوا ديدان لها ذكريات معينة مكتسبة فاطعموها الى أخرى وقد كانت النتيجة ان تصرفت هذه الأخرى وفقا لما اكتسبته الديدان المهروسة .. اما عن حجم الذكريات المخزنة بالنسبة الى الدماغ فقد فتح التقدم النانوي أبواب التفاؤل وكشف عن سر من اسرار الله تعالى في الخلق ، فهم اليوم يأملون في ان يخزّنوا من المعلومات بقدر حجم مكتبة الكونجرس - على شريحة نانوية لا تزيد حجما عن راس دبوس صغير. وهذا جانب من جوانب عوالم الدماغ وقدراته ، انت ادرى به حتماً. واعذرني على الاطالة .. لم اذكر الذي ذكرته الا الرغبة في تسليط الأضواء على هذا العالم العجيب. |
اشكرك استاذ فارس على المعلومة |
مقولة ساخنة
كل ما هو عظيم وملهم صنعه إنسان يتيم وجد من يرعاه ويكفله ويحتضنه جسدا وروحا وفكرا . |
مقولة ساخنة لو وجد اطفال الشوارع في مصر والذين تقول التقارير الاخبارية بأن عددهم يتجاوز 2 مليون طفل، وحتما معظمهم ايتام، يتم عادي، او يتم اجتماعي، لو وجد هؤلاء الاطفال من يأويهم، ويرعاهم، ويكفلهم، ويعلمهم، ويوفر لهم البيئة المناسبة، وذلك ضمن خطة وطنية متكاملة في مدن تنشأ خصيصا لهم وتبنى وتتمحور حول فكرة ان "الايتام مشاريع العظماء" لحدثت في مصر طفرة حضارية مهولة لا سابق لها خلال عشرين سنة على ابعد تقدير، ولربما اصبحت مصر من بين اكثر الدول تقدما وتحضرا وغنى وابداع، وعلى الاغلب سوف تنضم الى النادي الفضائي ونادي الدول المصنعة لتكنولجيا النانو، ولربما ابدعت وشيدت اهرامات جديدة اعلى واضخم من اهرامات الجيزة. |
مقولة ساخنة يخطئ من يظن ان اعظم ثروات مصر حاليا هي السياحة او الغاز او قناة السويس او نهر النيل اوالسد العالي او صناعة السينما الخ ... وانما هم أولئك الاطفال المشردين الذين يفترشون الارض ويلتحفون السماء.... نعم انهم أطفال الشوارع الذين يتجاوز عددهم 2 مليون طفل كما تقول التقارير ، ولو تم الاهتمام بهذه الشريحة خير الاهتمام لاثمرت هذه الجهود في بضع سنين الى ثروة هائلة تضاهي اي ثروة تمتلكها مصر شرط ان يتم التعامل معهم على انهم مشاريع العظماء . * |
مقولة ساخنة يمكنني ان اجزم بان الذي سيحكم مصر خلال المئة عام التالية هو الذي سيربح قلوب وعقول أطفال الشوارع وسكان المقابر شرط ان يقدم لهم الرعاية والكفالة ويستثمر في عقولهم واجسادهم التي تصبح مع الايام عصية على الالم ....والاغلب ان يصلوا هم الي الحكم ويحققوا انتصارات مبهرة ويمتد حكمهم لسنوات تماثل عصر حكم المماليك . * |
مقولة ساخنة كلمة السر في نجاح اي ثورة هو ان يقودها يتيم فهو لوحده أمة ، وحينما يتولى اليتيم قيادة أمة فان صفاته العبقرية العديدة ، ومنها بعد النظر، وسرعة البديهة، والفطنة، والنباهة، والحنكة، والكرزما ، والتفكير الاستراتيجي الرشيد، والصلابة ، والارادة الفولاذية ، والقرار الصائب ، تنتقل الي الرعية وعامة الناس تحت قيادته مثل النار في الهشيم، وسوف نجد انه قادر على شحنهم بطاقة هائلة وبحيث يصبح كل رجل من اتباعه بقوة الف رجل او يزيد ... * |
مقولة ساخنة ان من اهم سمات القائد اليتيم هي الدهاء، وسعة الحيلة...ويمكنني الجزم ان يتيما واحدا يلجا مجبرا الي دور الأيتام في طفولته المبكرة لفقدانه كلى الوالدين ، ولا يجد من يكفله، ويذوق هناك مرارة العيش، ثم تستمر الحياة في معاكسته ، ولا يجد في سبيله من يحنو عليه ، ويمسك بيده، ويحتضنه ، ثم يدخل السجن، وهناك تستمر الحياة في معاكسته، سيخرج من السجن وقد امتلك دهاءا وسعة حيلة تفوق ما يمتلكه جيش من الرجال الذين ولدوا وترعرعوا وفي فمهم ملعقة من ذهب . |
مقولة ساخنة ان اهم سمة من سمات القائد اليتيم على الاطلاق هي نفاذ البصيرة |
ورد في الاخبار ان لوحة فنية تباع بملايين الدولارات فقلت لا بد ان يكون مبدعها اذا يتيم وبحثت عنه فوجدته في النص الانجليزي على وكبيديا يتيم الام في سن السادسة عشرة....انه
الفنان الفرنسي كلود مونيه 7 يوليو، 2010، الساعة 04:18 مساءًفي14/11/1840م ولد الفنان الفرنسي كلود مونيه، الذي كان من أبرز زعماء طريقة الرسم في الهواء الطلق، وأحد أشهر مؤسسي الانطباعية. في بداية حياته عشق البحر وظل شغوفاً به طوال حياته..وعندما بلغ سن الخامسة عشرة كان قد برع في الرسوم الكاريكاتورية، حتى اشتهر إلى الحد الذي جعله يتكسب منها عندما كان يرسم الوجوه مقابل عشرين فرنكا للرسم الواحد. في عام1859م سافر إلى بارس للالتحاق بالأكاديمية السويسرية. وفي العام التالي التحق بالجيش وارسل إلى الجزائر، ومن هناك كتب يصف وقع الألوان الشديدة والألوان المتوهجة في هذه البلاد الشرقية على نفسه. ولكن اصابته بحمى التيفود عجلت بتسريحه من الجيش، فغادر إلى باريس ليواصل تعلمه للفن، وهناك توطدت علاقته مع بعض الفنانين الشباب أمثال رينوار. وفي عام وفي عام 1874، خرج مع اصدقائه للرسم عن الطبيعة في غابة فونتينيلو. وعندما نشبت الحرب الفرنسية الروسية سافر مونيه إلى انجلترا هاربا من هذه الحرب، وهناك عكف على رسم المناظرالطبيعية في حدائق لندن. وفي العام نفسه (1874م) رفضت أعمال مونيه ورينوار وغيرهم من الفنانين مما حدا بهم لإقامة معرض مستقل لهم وقد هوجم المعرض من قبل النقاد، وكانت لوحة مونيه(تأثر بشروق الشمس) هي السبب في اعطاء الجماعة اسمها التأثيرية. خلال الثمانينات من القرن التاسع عشر فكر مونيه بأن يصبح رساما للأشخاص نزولاً عند نصيحة أصدقائه ومن بينهم الرسام رينوار، وبعد عام1890 توقف مونيه عن رسم لوحات يظهر فيها أشخاص لينتقل إلى رسم اللوحات التي تتناول موضوعا واحدا، هو موضوع أكوام التبن المنسقة بأشكال مختلفة في حقل بجوار منزل. كتب مونيه في مذكراته عام1891 يقول: بالنسبة لي لا وجود لمنظر طبيعي بقوته الذاتية بما أن مظهره يتغير في كل لحظة ولكن الجو المحيط يعيده إلى الحياة، بالنسبة لي يعطي الجو المحيط للمواضيع قيمتها الحقيقية. ومابين1892-1894 تناول مونيه موضوعا واحداً خلال اوقات مختلفة في اليوم الواحد سواء في الصباح أو الظهيرة أو المساء أو في الليل، وكذلك في اجواء مناخية مختلفة(سماء غائمة-سماء صافية-ضباب وندى) وقد كان مونيه الرائد في هذا الاكتشاف، إذ لم يسبق لاحد غيره أن تغيرت حالات لوحاته واكتسبت حقائق عديدة لموضوع واحد. وفي عام1899 بدأ مونيه يرسم لوحاته من حديقة منزله التي أنشأها في اوائل الثمانينيات والتي جعل منها لوحة بديعة التنسيق من الأشجار والأزهار كالنرجس والصفصاف... بينما تتوسطها بركة ماء ويتخللها غدير وجسر، تنعكس الألوان والأضواء فيزداد المكان فتنة وجمالاً. وفي هذا المكان لم يكن يستقبل مونيه سوى الاصدقاء الحميمين أمثال السياسي كليمنصو الذي أسلم مونيه الروح بين ذراعيه في6/12/1926م وطوال يومين نام كليمنصو في الغرفة المجاورة لتلك التي يرقد فيها صديقه. واشرف على وضع جثمانه في النعش، ولكن عندما أراد المسؤول عن الدفن ان يغطي النعش بالغطاء الأسود التقليدي أمسك كليمنصو بيده وقال: لا، ثم نظر حوله، وتقدم من النافذه، وانتزع احدى الستائر المزهرة، وغطى بها وجه الرسام الكبير بنفسه. وقال: الاسود ليس لمونيه. قبل وفاته وعندما أثرى، لم يكن يهمه من متاع هذه الدنيا وحطامها سوى زهوره، فقد كانت حديقته من أجمل حدائق الدنيا وكان يقرر لونها قبل شهور، فيقول مثلا: هذه السنة أريد أن تكون حديقتي كلها بنفسجية اللون. كان ل" إنطباع شروق الشمس " هذه اللوحة المثيرة من خلال أسلوبها المختلف تماما عن الأساليب الكلاسيكيّة والتي عرضت حينها في الصالون الرسمي للفوتوغرافي " ندار" سنة 1874، الأثر الذي من خلاله جاءت تسمية " الإنطباعيّة " . وهي تسمية أطلقها الناقد" لويس ليروي " استهزاء بنتاج " كلود مونيه " . كلود مونيه واصل عرض أعماله مع مجموعة الرسامين الذين أحدثوا ثورة في الفن في منتصف القرن التاسع عشر، وهم روّاد " المدرسة اللإنطباعيّة " " أوغوست رينوار " "إيدوارد مانيه " " بيسارو " "سورا" و" بول سيزان " . ما هو الشيء الجديد الذي قدّمته المدرسة الإنطباعيّة ؟ أوّل شيء يذكر هو مغادرة الورشة والتنقّل في الطبيعة ،هذا الفعل الذي ساهم في في دراسة انطباعات الضوء وتفاعلها مع اللون . محو اللمسة الكلاسيكيّة ( لمسة الفرشاة ) بحيث أصبحت أكثر وضوحا . المزج البصري للألوان . تبسيط المنظور وذلك بتقليص العمق في اللوحة . الظلال أصبحت ملوّنة . استعمال الألوان الصافية عكس الرماديّات الملوّنة التي كانت تستعمل مع المدارس الكلاسيكيّة . إذا كانت هذه بعض المسائل التشكيليّة التي اجتمع حولها روّاد المدرسة الإنطباعيّة ، ففيما تمثّلت خصوصيّة " كلود مونيه " ؟ لقد حاول " كلود مونيه " دراسة كيفيّة التعبير عن الضوء من خلال إنجازه لم يقارب ( 50 لوحة )لنفس الموضوع " كتدرال روان " ولكن في أوقات مختلفة ( الضحى ، منتصف النهار ، الغروب ... ) ، هذه الدراسة التشكيليّة ساهمت في إبراز كيفيّة تأثير الضوء على اللون واللون على اللون المجاور له والتعبير عن ذلك تشكيليّا .. بحث " مونيه" أيضا في مسألة تناغم اللون وتناغم اللوخة في إطار معيّن ، كلّ هذا عبر الضوء وتجزئته وتأثيراته على الأشياء ، فعالم المرئيّات مع كلود مونيه لا يستقيم إلاّ بتأثير نور الشمس . " النيلوفر " و" حدائق النيلوفر " هذه المجموعة التشكيليّة التي فتحت آفاقا نحو التعبير التجريدي .. تهدف الإنطباعية إلى إشباع العين من الطبيعة وتهتم بتسجيل الظاهر الحسي للأشياء ، في وقت مامن الأوقات وهي تضع فعل الرؤية البسيط فوق الخيال كما تضع الإبصار في مكان أعلى من المعرفة. وقد ظهرت في فرنسا خلال النصف الثاني للقرن التاسع عشر ، وذالك حينما تجمع المصورون المجدون الذين كان يتم استبعادهم عادة من صالونات الفن .. ليكونو مدرستهم التي عصفت بالمعتقدات والأساليب القديمة تحت عنوان الحرية والهيام بأجوائها. وقد هجر هؤلاء مظاهر الرفاهية ، وسعدو بالفقر والبساطة ، وكان زعيمهم "كلود مونيه" (1840-1926) الذي تنسب الانطباعية إلى إحدى لوحاته التي كان عنوانه (انطباع شروق الشمس) وكانت هذه التسمية مدعاة للاستهزاء والسخرية ثم كانت عنواناً لهذه المدرسة. انتقل مونيه بالتصوير من الواقعية إلى الانطباعية عندما أهمل الخط واعتنى بالمساحات اللونية لتسجيل الإحساس البصري الخاطف للضوء في لحظة معينة. وقد واكبت المدرسة الانطباعية النظريات الحذيثة في تحليل الضوء ، فاستفادت منها في توظيف الألوان. وتقوم الانطباعية على : - التمرد على قوالب الكلاسكية. - الاستفادة من الأبحاث العلمية في تحليل الضوء إلى عناصره الأساسية. - الاهتمام ببقاء أثار الفرشاة على اللوحة حتى أصبح اللون يكون طبقة على اللوحة. - تجاهل الانطباعيون قضية (الموضوع) وانصبت أهتماماتهم على (الشكل) ونقل الإحساسات البصرية مباشرة إلى اللوحة دون تدخل الفكر الواعي ، ودون العمل على تنظيم هذه الإحساسات ، وقد أدى ذالك إلى عدم الاكتراث بالناحية الموضوعية فكان هذا التخلص من قيد (الموضوع) أخطر الآثارعلى تطور الفن الحديث . إذا أصبح من الممكن أن تمثل اللوحة أي شئ .. أو لا شيئ . وقاد هذا الإتجاه إلى عوالم التجريد فيما بعد. وقد اقامت الانطباعية اول معارضها في باريس عام 1874، وكان أخر هذه المعارض – وهو الثامن - عام 1886. وفي المعرض الثامن تالقت اتجاهات الانطباعية الجديدة عند كل من "جورج سوراه" (1859-1891) و"الفريد سيزلي" (1839-1899). والفارق بين الانطباعية والواقعية يتجلى في : - قدرة الفنان الانطباعي على تسجيل مظاهر الحياة بطريقة موضوعية بعيدة عن التاثير الذاتي .. بعيد عن مايسمى بالفن الخيالي. - الحرص على آنية المشهد ، فهو في الانطباعية أنما يسجل في لحظة من اللحظات ، وهذا ماتطلب سرعة في استخدام الالوان فظهرت لوحاتهم وكانها مسودات. وسميت الانطباعية ب"التاثيرية" أيضا لانها قامت على توضيح تاثير الضوء على الاجسام. لقد انتقل مونيه في أعماله من المكان الثابت إلى "شبه المكان"، المتغير بين لحظة وأخرى. فبعيدًا عن الغابات أو المدن أو البنايات، التقط مونيه صفحة الماء، غير الثابتة، وتأثيرات الضوء ومتغيراته عليها، تبعًا للحركة الباطنية التي تحدث فيه بفعل الأشياء أو الرياح أو الأمواج أو الجريان؛ ومن بعدُ انتقل في رسومه إلى التقاط ثيمة "الدخان" الذي تنفثه مكائن القطارات، وشكله الذي يمور بحركات داخلية وخارجية، وسطوحه المنحنية، وانعكاسات الضوء عليه، وبالتالي الأشكال التي تنتج عن حركته. هاتان اللقطتان (الماء والدخان) لا تمثِّلان المكان تحديدًا، ولا الزمن تحديدًا: إنهما شيء من هذا وشيء من ذاك؛ أو إنهما، كلاهما معًا، متداخلان بفعل عبقري. هذه الخلاصات التي توصل إليها مونيه في أعماله كانت موضع استغراب الرسامين وهجوم نقاد الفنِّ في ذلك الوقت. لكن مونيه كان سعيدًا بنتائجه. ولعل هذه النتائج هي الأرضية التي أسَّس عليها الفنانون التجريديون، فيما بعد، فنَّهم في القرن العشرين. فتحولات الأشكال، هذه، هي التي قادت بيت موندريان (1872-1944) إلى التجريد الهندسي، وقادت فاسيلي كاندينسكي (1866-1944) إلى التجريد الروحي – وكلاهما عمودا "التجريدية" البارزان في القرن العشرين. كلود مونيه...رائد المدرسه الانطباعيه --- Claude Monet was born on November 14, 1840, in Paris, France. He enrolled in the Academie Suisse. After an art exhibition in 1874, a critic insultingly dubbed Monet's painting style "Impression," since it was more concerned with form and light than realism, and the term stuck. Monet struggled with depression, poverty and illness throughout his life. He died in 1926. .Early Life and Career One of the most famous painters in the history of art and a leading figure in the Impressionist movement, whose works can be seen in museums around the world, Oscar Claude Monet (some sources say Claude Oscar) was born on November 14, 1840, in Paris, France. Monet's father, Adolphe, worked in his family's shipping business, while his mother, Louise, took care of the family. A trained singer, Louise liked poetry and was a popular hostess. In 1845, at the age of 5, Monet moved with his family to Le Havre, a port town in the Normandy region. He grew up there with his older brother, Leon. While he was reportedly a decent student, Monet did not like being confined to a classroom. He was more interested in being outside. At an early age, Monet developed a love of drawing. He filled his schoolbooks with sketches of people, including caricatures of his teachers. While his mother supported his artistic efforts, Monet's father wanted him to go into business. Monet suffered greatly after the death of his mother in 1857 |
مقولة ساخنة كل ما تراه مذهلا يقف وراءه يتيم حتما ، ودائما..فالايتام هم الشريحة الوحيدة القادرة على إنجاز او عمل او الاتيان بما له القدرة على اذهال العقول وزلزلة القلوب وادهاش النفوس وسحر العيون. * |
مقولة ساخنة ان كنت تبحث عمن ينجز لك مهمة مستحيلة فكلف بها يتيم ...فالايتام فقط هم من يمتلكون ما يكفي من الطاقة الدماغية البوزيترونية لجعل المستحيل ممكنا، وكلمة مستحيل لا توجد في قواميسهم أبدا. * |
مقولة ساخنة لو عدنا الي الوراء وبحثنا وفتشنا في صفحات التاريخ لوجدنا ان ابرز اللحظات التاريخية واشدها لمعانا كانت دائماً من صناعة الأيتام حصرا وقصرا وان كانت تلك اللحظات هي المنعطفات التاريخية الخالدة والتي تصنع التاريخ فان الأيتام هم لوحدهم صناع التاريخ. * |
مقولة ساخنة ان تسخير عقول عشر علماء فقط من اللذين تربوا في بيئة من البؤس واليتم لكن توفرت لهم فرصة التعليم على احسن وجه لكفيل بان يؤدي الي تقدم الدولة التي تسخرهم عن بقية الدول بفارق زمني يصل الي الف عام في كافة مناحي الحياة . * |
يرى هذا الموقع ------https://tkneek.wordpress.com/ ان الكتب التالية هي الاكثر مبيعا في تاريخ البشرية : السؤال هو هل كان مولفوا هذه الكتب من الأيتام ؟ رافقونا في رحلة البحث والاستقصاء هذه لنتعرف كم كانت نسبة الأيتام من بين اصحاب اكثر 6 كتب مبيعا في العالم حسب الموقع علاه ...وهم المــركز السـادس : ثم لم يبقَ منهـم أحد ! And then , there were none روايــة بوليسيــة شهيــرة للكاتبة البريطانية العبقــرية على مــر العصور والأجيــال ( أغاثا كريستــي ) ، التى تعتبـر أعظم مؤلفة روايات بوليسية فى التاريخ على الإطــلاق بلا منازع .. أغاثا كريستى قامت بكتابة الكثير جداً من القصص البوليسية ، بيعت منها أكثر من ( مليــار ) نسخة ، وتم ترجمة هذه الروايات لـ 103 لغة ، منها طبعا اللغة العــربية .. ( ثم لم يبقَ منهم أحد ) أحد هذه الروايات الشيقة العظيمة التى كتبتها أغاثا كريستي ..تم نشــرها للمـرة الأولى فى العام 1939 م ، وحققــت مبيعــات هائلة تجــاوزت الـ 100 مليـــون نسخة – بمفــردها – .. وأصبحت بلا منازع أهم رواية بوليسية كتبتها كريستي على الإطــلاق .. عشــرة أشخاص يجيئــون إلى جزيرة مُنعزلة فى شمال إنجلتــرا ، تلبية لدعــوات خادعة .. ليجدوا أن بينهم قاتلاً يتسلى بقتلهم واحد تلــو الآخر ، إلى أن يموت الجميع ( بمــا فيهم القاتل نفسه ! ) .. لتجد الشــرطة نفسها أمام 10 جثث ، وقضيـــة شديدة الغمــوض .. لا يُعــرف فيها القاتل من المقتــول ، إلى أن تظهر رسالة فى زجــاجة صغيــرة تكشف تفاصيل الجــريمة فيما بعد للشــرطة.. ------- أغاثا كرستي في العام 1890 تولد اغاثا ماري كلاريسا في ديفون لعائلة امريكية تعيش في انجلترا من المستوى المتوسط تعتمد على الاعمال العائلية لمدخولها الشهري امها كلاريسا مارجريت بوشمر وابوها فريدريك الفا ميلر . لم تلتحق بدراسة نظامية ولكن تلقت دروسا في منزلها كان منها الرقص و الغناء والعزف على البيانو لمدة 5 سنوات ولكنها في العام 1906 التحقت بمدرسة السيدة درايدن في باريس لتتعلم البيانو والغناء . تلقت صدمة عنيفة في العام 1901عندما توفي ابوها ليترك الاسرة في ظروف اقتصادية صعبة . علما بان أبوها كان مريض قبل وفاته وقد أصيب بعدة جلطات . وتتزوج اغاثا من الكابتن ارشيبالد كريستي في ليلة عيد الكريسمس للعام 1914 . ومع بداية الحرب العالمية الاولى تبدأ بالعمل كممرضة في مستشفيات ديفون ثم في صيدلياتها ومن هنا تبدأ دراستها للعقاقير و السموم لتقدم على اختبار الصيدلة .والجدير بالذكر هنا انها في هذه المرحلة كتبت اولى رواياتها والتي لم تنشر حتى العام 1920 . اغاثا كرستي يتيمة الاب في سن الحادية عشرة . |
المــركز الخــامس : حلم الغرفة الحمــراء ( Dream of Red Chamber ) أفضــل الروايات الكلاسيكية التراثية الصينيـــة على الإطلاق بلا مُنازع ، كتبها*( تساو – شيويه – تشين )*فى أواخر القــرن الثامن عشـــر ، وتم نشــرها عدة مرات مابين العامين ( 1754 – 1791 ) .. الرواية باعت أكثــر من 100 مليــون نسخة حــول العالم ، وتعتبــر توثيقاً وتأريخاً مُقـرباً لحياة الصينين فى تلك الفتـــرة ، وتسلط الضوء على كافة تناقضات الإمبراطورية الصينية ، بدءاً من عائلة الامبراطور وأقرباءه ، إلى الفقــراء والمســاكين والفلاحين ورجال الدين وغيرهم .. كتب ( تساو – شيويه – تشين ) روايته تلك وهو شيخ عجــوز ، وفي ظل ظروف إقتصادية صعبة للغاية فى إحدى ضواحي بكين التى يسكنها الفقــراء .. وكتب 80 باباً من هذه الرواية ، ثم فــارق الحيــاة قبل أن يُكملها.. -------- كان جد تساو شيويه تشين يحظى بثقة ودعم من الامبراطور كانغ شي وقضى تساو شيويه تشين أيام طفولته في أسرة غنية للغاية ولكن طرأت تغيرات كبيرة على أسرته وانتقلت من الجنوب إلى بكين وجرب الشاب تساو شيويه تشين السعادة والشقاء في حياته الاجتماعية. وفي أيام شيخوخته سكن تساو شيويه تشين في ضاحية بكين الغربية وعاش معيشة فقيرة جدا وكتب 80 بابا من رواية "حلم القصور الحمراء" في ظل ظروف صعبة ولكن لم يكمل الرواية بسبب مرضه وتوفي. Cao Xueqin (Ts'ao Hsueh-ch'in) ca. 1715-1763 Author of Honglou Meng, Cao is considered to be China's greatest novelist, but little is known of his life. An unconventional, versatile man, he came from an eminent and wealthy family which suffered a reversal of fortune in 1728 after the death of the Kangxi Emperor and a power struggle between his sons. Cao seems to have spent about ten years writing and revising his novel, from roughly 1740 to 1750, but the last 40 of the 120 chapters were completed by a different author, probably after his death. He also worked for a period of time in the Imperial Clan's school for the children of the nobility and bannermen, but eventually settled in the countryside west of Peking. He earned some money by selling his own paintings, but his family seems to have been perpetually in poverty. The novel, now generally recognised as a masterpiece, was not published until 1791, nearly 30 years after Cao's death ---- Born in the bosom of a wealthy family (was the son of a senior official in the eastern city of Nanjing and Nanjing, capital of Jiangsu Province today), suffered in his childhood the effects of the unstoppable decline not only their parents, but of the region that had spread up to few years the preponderance of their own. Installed in Beijing when just he was thirteen years of age (1728), he lived surrounded by extreme poverty, which not prevented him from obtaining an excellent cultural background, coupled with his innate literary sensibility, allowed him to be known in literary circles in the capital, where it was well received despite its modest economic situation and the contempt with which it was in official environments رغم وجود ما يشير الي انقلاب حاد في حياة الكاتب من الغنى ورضى الامبراطور الي الفقر والغضب من العائلة الحاكمة وانه عاش في فقر مدقع بداية من سن الثالثة عشر حيث انتقل للعيش في بكين هربا من الانهيار الذي اصاب والديه والعائلة الحاكمة وعلى الرغم ان وكيبيديا باللغة الانجليزية تقول بان هناك احتمال بانه يتيم الاب قبل الولادة ونظرا لعدم وجود معلومات كافية سنعتبره مجهول الطفولة |
المــركز الرابع : الهوبيــت .. أو ذهاباً وعودة ! The Hobbit, or There and Back Again) ) رواية خياليـــة مُمتعة من إنتــاج الكاتب البريطاني الأسطــوري ( ج . ر . ر تولكيــن ) ، تم نشــرها لأول مرة فى العام 1937 ، وحققت مبيعــات تجاوزت الـ 100 مليـــون نسخة .. الرواية خياليــة مليئة بقصص الساحرات والكنوز والتنانيــن والأحداث الخيالية المُذهلة .. لن تتعجب من ذلك عندما تعــرف أن ( تولكيــن ) هو نفسه مؤلف رواية ( سيــد الخواتم ) التى يعــرفها الجميع الآن بعد تحويلها إلى ثلاثية سينمائية ضخمة شاهدها الجميــع بلا شك .. *حازت ( الهوبيت ) على جائزة أفضل قصة أطفــال – فى زمن نشــرها – ، واعتبــرها النقــاد واحدة من أهم روايات القــرن العشــرين على الإطــلاق .. تحولت الرواية بدورها إلى سلسلة أفلام من النوع الخيالي الملحمي ، وتعتبــر تكميــلاً لسلسلة أفلام ( سيد الخواتم ) الأسطــورية ، ويقوم بإخــراجها ( بيتر جاكســون ) نفس المخرج الذي قام بإخــراج سلسلة الأفلام السابقة .. وتم طــرح الجزء الأول من الفيلم فى العام 2012 ، ويتوقع أن يتم طرح جزئين آخرين فى العامين 2013 ، 2014 .. صحيح أن الفيــلم مُبهــر كالعادة .. إلا أن قراءة هذه الرواية هي حتمــاً أكثر إبهاراً وإثارة للخيــال .. ---- The name “Tolkien” (pron.: Tol-keen; equal stress on both syllables) is believed to be of German origin; Toll-kühn: foolishly brave, or stupidly clever – hence the pseudonym “Oxymore” which he occasionally used. His father’s side of the family appears to have migrated from Saxony in the 18th century, but over the century and a half before his birth had become thoroughly Anglicised. Certainly his father, Arthur Reuel Tolkien, considered himself nothing if not English. Arthur was a bank clerk, and went to South Africa in the 1890s for better prospects of promotion. There he was joined by his bride, Mabel Suffield, whose family were not only English through and through, but West Midlands since time immemorial. So John Ronald (“Ronald” to family and early friends) was born in Bloemfontein, S.A., on 3 January 1892. His memories of Africa were slight but vivid, including a scary encounter with a large hairy spider, and influenced his later writing to some extent; slight, because on 15 February 1896 his father died, and he, his mother and his younger brother Hilary returned to England – or more particularly, the West Midlands. .The West Midlands in Tolkien’s childhood were a complex mixture of the grimly industrial Birmingham conurbation, and the quintessentially rural stereotype of England, Worcestershire and surrounding areas: Severn country, the land of the composers Elgar, Vaughan Williams and Gurney, and more distantly the poet A. E. Housman (it is also just across the border from Wales). Tolkien’s life was split between these two: the then very rural hamlet of Sarehole, with its mill, just south of Birmingham; and darkly urban Birmingham itself, where he was eventually sent to King Edward’s School. By then the family had moved to King’s Heath, where the house backed onto a railway line – young Ronald’s developing linguistic imagination was engaged by the sight of coal trucks going to and from South Wales bearing destinations like” Nantyglo”,” Penrhiwceiber” and “Senghenydd”. Then they moved to the somewhat more pleasant Birmingham suburb of Edgbaston. However, in the meantime, something of profound significance had occurred, which estranged Mabel and her children from both sides of the family: in 1900, together with her sister May, she was received into the Roman Catholic Church. From then on, both Ronald and Hilary were brought up in the faith of Pio Nono, and remained devout Catholics throughout their lives. The parish priest who visited the family regularly was the half-Spanish half-Welsh Father Francis Morgan. Tolkien family life was generally lived on the genteel side of poverty. However, the situation worsened in 1904, when Mabel Tolkien was diagnosed as having diabetes, usually fatal in those pre-insulin days. She died on 14 November of that year leaving the two orphaned boys effectively destitute. At this point Father Francis took over, and made sure of the boys’ material as well as spiritual welfare, although in the short term they were boarded with an unsympathetic aunt-by-marriage, Beatrice Suffield, and then with a Mrs Faulkner وعندما بلغ تولكين الثالثة، اصطحبته أمه (مابل تولكين)، هو وأخاه الأصغر، إلى إنجلترا في زيارة عائلية. غير أن الأب توفي في جنوب أفريقيا متأثراً بالحمى الروماتزمية قبل أن يلحق بهم[6]، تاركاً الأسرة بلا دخل، مما حدا بالأم إلى الانتقال بهما للعيش مع والديها في كينغز هيث ببرمينغهام[7]، ثم في سيرهول، ثم في إحدى قرى مقاطعة وورسسترشاير[8]، وقد تأثرت كتابات تولكين بمشاهداته وتجاربه في تلك البلاد[9]. وقد اضطلعت الأم بنفسها بتعليم ابنيها، وكان رونالد (وهو الاسم الذي كان يعرف به تولكين في محيط العائلة) تلميذاً مجتهداً[10]، فعلمته أمه علم النبات ونمت فيه الإحساس بالجمال في النباتات. كما كان تولكين يحب دروس اللغات، وقد بدأت أمه في تعليمه مبادئ اللاتينية في سن مبكرة[11]، وسرعان ما تمكن تولكين من القراءة في سن الرابعة، ثم ما لبث أن أجاد الكتابة أيضاً، فقرأ بعض الكتب تحت إشراف والدته، ولم تعجبه رواية جزيرة الكنز لروبرت لويس ستيفنسون ولا "زمار هاملن"، وكان رأيه في رواية أليس في بلاد العجائب أنها "ممتعة، ولكنها مربكة"، بينما كان يحب القصص التي كانت تتحدث عن الهنود الحمر والأعمال الخيالية التي كان يكتبها جورج ماكدونالد (1824 ـ 1905)[12]، كما كان يحب قصص أندرو لانغ (1844 ـ 1912) الخيالية، والتي أثرت في بعض كتاباته فيما بعد[13]. التحق تولكين بمدرسة الملك إدوارد في برمينغهام، ثم بمدرسة القديس فيليب، قبل أن يفوز بمنحة عاد بموجبها إلى مدرسة القديس فيليب[14]. وبعد أن تحولت والدة تولكين إلى الكاثوليكية سنة 1900، رغم المعارضة العنيفة من جانب عائلتها المعمدانية[15]، توقفت العائلة عن مساعدتها مالياً. وفي سنة 1904، وعندما كان تولكين في الثانية عشرة من عمره، توفيت الأم متأثرة بداء السكري في إحدى ضواحي برمينغهام وهي في حوالي الرابعة والثلاثين من عمرها، إذ لم يكن الإنسولين قد استخدم في علاج السكري بعد. وكانت مابل تولكين قبيل وفاتها قد أوصت بأن يتولى الوصاية على ابنيها القاصرين الأب فرانسيس إكزافييه مورغان، أحد قساوسة كنيسة برمينغهام الكاثوليكية، وأوصته بتربيتهما ككاثوليكيين صالحين، فنشأ تولكين في منطقة إدجباستون (بالإنجليزية: Edgbaston) في برمينغهام. --- هذا الكاتب يتيم الاب في سن الرابعة ويتيم الام في سن الثالثة عشره وعاش بعد ذلك في رعاية الكنيسة الكاثوليكية فهو يتيم الاب في الرابعة ويتيم آلام في الثالثة عشره |
المركز الثالث : الأميـــر الصغيـــر Le Petit Prince رواية فــرنسية كتبها ( أنطوان دو سانت إكسوبيري ) ، تم نشـرها لأول مرة فى العام 1943 م ( توفى الكاتب بعد نشرها* بعام واحد ) ، وحققت مبيعات هائلة على مــر السنين ، تجاوزت الـ 140 مليـــون نسخة .. الرواية تم اختيارها كواحدة من أفضل روايات القرن العشرين على الإطلاق ، ومازالت حتى يومنا هذا تحقق مبيعات سنوية تتجاوز المليون نسخة حول العالم ، بعد ان تم ترجمتها إلى 230 لغة ولهجة محلية .. القصة خيالية وقريبة من أدب الأطفال ، تحكي عن ذلك الفتى الذي يرسم أشياء تتحول إلى موجودات حية .. يستقل طائرة فتسقط فى الصحراء فيقابل أميــراً صغيراً يكتشف انه من كوكب آخـــر .. وتستمر أحداث القصة عبر 28 فصلاً قصيراً ومتناهي القصــر .. ----------- سانت إكزوبري (أنطوان دي ـ) (1900 ـ 1944) * أنطوان دي سانت إكزوبري Antoine de Saint-Exupéry كاتب وطيار فرنسي. ولد في مدينة ليون، وفقد والده وهو في الرابعة من عمره فنشأ في كنف عائلة أرستقراطية حالماً شَغِباً. قام برحلته الجوية الأولى وهو في الثانية عشرة. أخفق في الانتساب إلى المدرسة البحرية، وانتزعته الخدمة الوطنية من مدرسة الفنون الجميلة ليلتحق بورشة الصيانة في فوج للطيران. حصل على إجازة في الطيران فبدأ العمل المهني والإنتاج الأدبي. وفرت لـه الطائرة الفرصة لقراءة العالم الخارجي والتأمل الانفرادي بالوجود الإنساني الزائل، ومكنته، في الوقت نفسه، من إقامة علاقات متينة، في إطار العمل البطولي الذي انخرط فيه مع بدايات الطيران المدني؛ وقد جاءت مساهمته في الحرب العالمية الثانية تتويجاً لهذه الحياة المغامِرة. إن نتاجه الأدبي تعبير شاعري صادق عن تجربة إنسانية فريدة في سعيها الحثيث للقاء «الآخر» ولإيجاد معنى للحياة، من خلال العمل المسؤول والمخاطرة الفاعلة. أعماله الأدبية وحياته العملية صنوان في بناء شخصيته، حصدت الأولى الجوائز الأدبية وأحرزت الثانية وسام جوقة الشرف. جاءت أقصوصة «الطيَّار» (1926) L’aviateur، باكورة إنتاجه، مع بداية حياته المهنية في مؤسسة طيران خاصة لنقل البريد جواً من تولوز Toulouse إلى مدينة دَكار Dakar في السنغال. أما كتابه «بريد الجنوب» (1929) Courrier Sud، فهو وليد تأملاته في عزلته في كاب جوبي Cap Juby في الصحراء المغربية، حيث عُيّن رئيساً لمهبط للطيران، ونابع من تجربته الخاصة ومن مآسي زملائه الذين سقط كثير منهم في تلك المغامرة. التحق سانت إكزوبري بزميليه ميرموز Mermoz وغيومه Guillaumet في بوِنُس آيرس Buenos-Aires في العام 1929 وكلف مسؤولية افتتاح خط باتاغونيا Patagonie في القارة الأمريكية الجنوبية. في هذه الفترة الخصبة في الجهد والنشاط نتجت رواية «طيران الليل» (1931) Vol de nuit التي حصلت على جائزة فيمينا Fémina وهي تنم على عمق التجربتين المهنية والأدبية لديه. ازداد نشاط الكاتب وكثرت مغامراته بعد إفلاس مؤسسة الطيران. سقط بطائرته في الصحراء الليبية في أثناء محاولة لتحطيم رقم قياسي بين باريس وسايغون، وسقط مرة أخرى في تجربة مماثلة، بين نيويورك وأرض النار Tierra del Fuego، في أقصى القارة الأمريكية الجنوبية. أوكلت إليه شركة الطيران الفرنسية دراسات لتوسيع خطوطها؛ وحاضر في سايغون وموسكو وبرلين وكان في كل ترحاله وتجواله يدوّن خواطره وأفكاره. حقق إكزوبري مجده الأدبي في العام 1939 بنشره «أرض البشر» Terre des hommes، وهي مجموعة من المقالات منحته عليها الأكاديمية الفرنسية الجائزة الكبرى للرواية قبل أن يعيده النفير العام إلى الطائرة المقاتلة مع بداية الحرب العالمية الثانية. لكن تقدمه في السن منعه من المشاركة في المعركة، فقد كُلّف مهمات استطلاع أغنت تجربته الإنسانية ورؤيته الفكرية. بعد هزيمة عام 1940 انتقل سانت إكزوبري إلى نيويورك حيث جاهد، كاتباً ومحاضراً، في تأليب الرأي العام واستنهاض القوى انتصاراً للوطن الجريح المحتل. أصدر «طيار الحرب» (1942) Pilote de guerre (، وفيه استذكار لإحدى مهماته الاستطلاعية فوق مدينة آراس Arras في شمالي فرنسا، ولاقى الكتاب رواجاً كبيراً وصدى هائلاً. وجاءت «رسالة إلى رَهينة» (1943) Lettre à un otage لتهز مشاعر الجمهور العريض، بتحديها للفكر السائد والبربرية العنصرية المسيطرة، فهي نداء إلى جوهر «الآخر»، رغم الفروقات التي هي بنظره غنى للـ «أنا» بدل أن تكون نقيضاً لها. أما رواية «الأمير الصغير» (1943) Le Petit Prince تلك القصة الرمزية، فقد خلدت أسطورة الكاتب الطيار بمئات الترجمات وملايين النسخ في العالم أجمع. وبهدف تحرير وطنه التحق بفوج طيرانه المنتقل إلى المغرب ثم جزيرة كورسيكا، وانتزع بإصراره موافقة على المشاركة بعدد من الطلعات الاستطلاعية فوق فرنسا، وفي 31 من تموز 1944 اختفى بطائرته في طلعته الأخيرة المقررة. هذه الميتة ببزة الفرنسي المقاوم، وهذا الأفول المفاجئ أكمل الأسطورة ورفع صاحبها إلى مصاف الأبطال، وعثر على حطام الطائرة في عام 2004 في عرض البحر المتوسط، قبالة مدينة مرسيليا. مات اخاه الأصغر وهو في سن الخامسة عشرة وبينما كان انطون في السابعة عشره وقد ترك موت اخاه أثرا بالغا انعكس في روايته الامير الصغير . -------- يتيم الاب في سن الرابعة ويبدو انه تم تبنيه من قبل عائلة أرستقراطية مما يجعله يتيم الاب وآلام |
المــركز الثاني : سيــد الخواتم Lord of The Rings الملحمة الخيــالية الخارقة التى يعرفها الجميــع الآن ، والتى ألفها الكاتب البريطاني ( تولكيــن ) – الذي أشــرنا له منذ قليل فى رواية ( الهوبيت ) – ، وتم نشــرها فى ثلاثة مجلدات لأول مرة فى العامين 1954 – 1955 .. حققت الرواية منذ ظهورها مبيعــات تتجاوز الـ 150 مليـــون نسخة حول العالم ، وتُرجمت بكل لغات العالم ، لتصبح واحدة من أكثــر الروايات الأدبية إنتشــاراً على الإطلاق فى القــرن العشــرين .. القصــة أصبحت معروفة للجميــع بعد أن تم تحويلها إلى ثلاثيـــة أفلام ( سيد الخواتم ) الشهيــرة .. ولكنها – ومع ذلك – مازالت تُقـــرأ من الكثيرين حول العالم كــرواية .. ------ هذا الكاتب يتيم الاب في سن الرابعة ويتيم الام في سن الثالثة عشره وعاش بعد ذلك في رعاية الكنيسة الكاثوليكية فهو يتيم الاب في الرابعة ويتيم آلام في الثالثة عشره |
المــركز الأول : قصـــة مدينتين Tale of two Cities الرواية ( الكتــاب ) الأكثــر مبيعاً على الإطــلاق فى تاريخ الكتب البشـــرية ، هي رواية ( قصة مدينتين ) للكاتب الإنجليزي العــريق ( تشارلز ديكنز ) ، والتى تم نشــرها فى العام 1859 ، وحققت مبيعـــات تجاوزت الـ 200 *مليــون نسخة حــول العالم كله.. الــرواية التاريخية تسلط الضوء على محنة الطبقة العاملة الفرنسية ( قبل إندلاع الثورة الفرنسيــة ) تحت قمع الارستقراطية والطبقية التى كانت سائدة فى المجتمعــات خلال هذه الفتــرة .. ثم الوحشية الهائلة التى مارسها الثوريون ضد الطبقة الارستقراطية خلال السنــوات الأولى من إندلاع الثورة.. هذه الرواية هي الرواية الأكثر تدريساً في المدارس الثانوية في الولايات المتحدة والكثير من دول العالم ، لما تحتوى من مفــردات أدبية ولغوية رائعة – كعادة ديكنز – ، إلى جانب أبعاد إنسانية وتاريخية لا يُمكن أن تُنســى أو يتم تجاهلها بأي حال من الأحــوال.. الواقع – وهذا رأيي الشخصي – أننا نحتاج كعــرب قراءة هذه الرواية تحديداً .. بإعتبــار ان الكثيــر جداً ممن يقرأون هذه السطــور غالباً إندلعت ثورة فى بلادهم ! مُقاربة أحداث هذه الرواية بالتغييــرات الاجتماعية والسياسية التى تحدث فى منطقتنا هذه الفتــرة ، ربما سيكون شيئاً مهمــاً جداً لنا جميــعاً .. *******************.. Famed British author Charles Dickens was born Charles John Huffam Dickens on February 7, 1812, in Portsmouth, on the southern coast of England. He was the second of eight children. His father, John Dickens, was a naval clerk who dreamed of striking it rich. Charles Dickens’ mother, Elizabeth Barrow, aspired to be a teacher and school director. Despite his parents’ best efforts, the family remained poor. Nevertheless, they were happy in the early days. In 1816, they moved to Chatham, Kent, where young Charles and his siblings were free to roam the countryside and explore the old castle at Rochester. In 1822, the Dickens family moved to Camden Town, a poor neighborhood in London. By then the family’s financial situation had grown dire, as John Dickens had a dangerous habit of living beyond the family’s means. Eventually, John was sent to prison for debt in 1824, when Charles was just 12 years old. Following his father’s imprisonment, Charles Dickens was forced to leave school to work at a boot-blacking factory alongside the River Thames. At the rundown, rodent-ridden factory, Dickens earned six shillings a week labeling pots of “blacking,” a substance used to clean fireplaces. It was the best he could do to help support his family. Looking back on the experience, Dickens saw it as the moment he said goodbye to his youthful innocence, stating that he wondered “how [he] could be so easily cast away at such a young age.” He felt abandoned and betrayed by the adults who were supposed to take care of him. These sentiments would later become a recurring theme in his writing. Much to his relief, Dickens was permitted to go back to school when his father received a family inheritance and used it to pay off his debts. But when Dickens was 15, his education was pulled out from under him once again. In 1827, he had to drop out of school and work as an office boy to contribute to his family’s income. As it turned out, the job became an early launching point for his writing career -عاش طفولة بائسة وعامت عائلته من الفقر الشديد - سجن والده وهو في سن الثانية عشرة وترك المدرسة على اثر ذلك . - تخلت عنه العائلة بعد سجن والده ليعيش من امراءة عجوز. يتيم اجتماعي عاش طفولة بائسة وعانى من الحرمان الوالدي والفقر ومارس عملا صعبا وهو ما يزال طفل ولا شك ان انفصاله التام عن العائلة وعيشه مع امرأة عجوز وهو ما يزال طفل يجعله بمثابة يتيم الاب وآلام . لكننا سنعتبره يتيم اجتماعي . |
الساعة الآن 08:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.