|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3310- لَيْسَ عِتَابُ النَّاس لِلْمرْءِ نافِعاً إذا لَمْ يَكُنْ لِلْمَرْءِ لُبُّ يُعَاتِبُهْ
يضرب في ترك العِتَابِ لمن لا يُعْتِبُ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3311- لَمْ أَجْعَلْهَا بِظَهْرٍ
الهاء كناية عن الحاجة. يضربه المَعْنِىُّ بحاجتك. يقول: لم أجعل حاجتَكَ وراء ظهري ولم أغفل عنها، بل جعلتها نصب عيني |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3312- لأَكْوِيَنَّهُ كَيَّةَ المُتَلَوِّمِ
أي كَيَّا بليغا، والمتلومُ: الذي يتبع الداء حتى يعلم مكانه يضرب في التهديد الشديد المحقَّق |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3313- لَقَدْ حَمَّلْتُكَ غَيْرَ مَحْمَلِكَ
أي رفعتك فوقَ قدرك يضرب لمن لا تجده موضع معروفك وإحسانك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3314- لَوْ سُئِلَتِ العَارِيَّةُ أَيْنَ تَذْهَبينَ لقَالتْ: أَكْسِبُ أَهْلِي ذَمَّا
هذا من كلام أكثم بن صيفي، يعنى أنهم يُحسنون في بَذْلها لمن يستعير، ثم يُكَافَؤن بالذم إذا طلبوا. يضرب في سوء الجزاء للمنعم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3315- لأضُمَّنَّكَ ضَمَّ الشَّنَاتِرِ
قَال أهل اللغة: هي لغة يمانية، وهي الأصابع، الواحد شنترة، وذُو شَنَاتر: ماكٌ من ملوك اليمن. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3316- لَوْلاَ عِتْقُهُ لَقَدْ بَلِيَ
العِتقُ: الكرم، أي لولا كرمه وقوته لاحتمال أعباء ما يحمل لضعف وعجز عن حمله |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3317- ليتني وفُلاَناً يُفْعَلُ بِنَا كَذَا حتّى يَمُوْتَ الأَعْجَلُ
هذا من قول الأغلب العِجلي في شعر له وهو ضَرْبَاً وَطَعْناً أو يَمُوتَ الأعْجَلُ [ص 190] |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3318- لَيْسَ عَلَيْكَ نَسْخُهُ فاسْحَبْ وَجُرْ
أي إنك لم تَنْصَبْ فيه، فلذلك تفسده |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3319- أَلْقِ دَلْوَكَ فِي الدِّلاءِ
قَال أبو عبيد: يُضْرَبُ في اكتساب المال والحث عليه قَال الشاعر: وَلَيْسَ الرزقُ عَن طَلَبٍ حَثِيْثٍ * وَلكِنْ ألْقِ دَلْوَكَ فِي الدِّلاَءٍ تجِىءُ بِمِلْئِهَا طَوْرَاً وطَوْرَاً * تجِىء بِحَمْأةٍ وَقَلِيلِ مَاءِ |
الساعة الآن 04:12 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.