رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَتْوَاً يُحْلَبُ الأَبْكَارُ .... قال الأموي : رَتَوْتُ بالدَّلْو ، أي مددتُها مَدَّاً رفيقاً ، والأبكار : جمع بِكْر ، وهي من الإبل الناقة التي ولدت بطناً واحداً . ونصب رَتْواً على المصدر ، أي رفق رفقاً يلحق الأتباع . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ مَلُومٍ لَا ذَنْبَ لَهُ ....
هذا من قول أَكْثَمَ بن صَيْفيّ ، يقول : قد ظهر للناس منه أمر أَنْكَرُوه عليه ، وهم لا يعرفون حجته وعذره ، فهو يُلَام عليه ، وذكروا أن رجلاً في مجلس الأحنف بن قيس قال : ليس شيء أبغض إليَّ من التمر والزبد ، فقال الأحنف : رُبَّ مَلُوم لا ذنب له . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... اِرْضَ مِنَ العُشْبِ بِالخُوصَةِ ....
هذا مثل قولهم " اِرْضَ من المركب بالتعليقِ " والخوصة : واحدة الخوص ، وهي ورق النخل والعرفج ، يقال : أَخْوَصَتِ النخلة ، وأخْوَصَ العرفج ، إذا تفطر بوَرَق . يضرب في القناعة بالقليل من الكثير . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الرَّيْعُ مِنْ جَوْهَرِ البَذْرِ .... يقال : رَاعَ الطعامُ يَرِيعُ وأرَاعَ يُرِيع ، إذا صارت له زيادة في العَجْنِ والخَبْز . يضرب للفرع الملائم للأصل . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الرِّفْقُ يُمْنٌ والخُرْقُ شُؤْمٌ ....
اليمن : البركة ، والرِّفْقُ : الاسم من رَفَقَ به يرْفُقُ ، وهو ضد العُنْف ، والذي في المثل من قولهم " رَفُقَ الرّجلُ فهو رَفِيق " وهو ضد الخُرْقِ من الأَخْرَقِ ، وفي الحديث " ما دَخَلَ الرِّفْقُ شيئاً إلا زانه " أراد به ضد العنف . يضرب في الأمر بالرفق والنهي عن سوء التدبير . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الرُّومُ إذَا لَمْ تُغْزَ غَزَتْ ....
يعني أن العدو إذا لم يقهر رامَ القهرَ ، وفي هذا حَضٌّ على قهر العدو . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أُرِيدُ حِبَاءَهُ وَيُرِيدُ قَتْلِي ....
هذا مَثَلٌ تمثّل به أمير المؤمنين عليٌّ كرم الله وجهه حين ضربه ابنُ مُلْجِم، لعنه الله ، وباقي البيت : * عَذِيرَكَ من خَلِيلِكَ مِنْ مُرَاد * |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ طَرْفٍ أَفْصَحُ مِنْ لِسَانٍ ....
هذا مثل قولهم " البغض تُبْدِيهِ لك العينان " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ كَلِمَةٍ تَقُولُ لِصَاحِبِهَا دَعْنِي ....
يضرب في النهي عن الإكثار مخافة الإهجار . ذكروا أن ملكاً من ملوك حِمْيَر خرج مُتَصَيِّدَاً ومعه نديم له كان يُقَرِّبه ويكرمه ، فأشرف على صخرة مَلْساء ووَقَفَ عليها ، فقال له النديم : لو أن إنساناً ذُبِحَ على هذه الصخرة إلى أين كان يبلغ دمه ؟ فقال الملك : اذبحوه عليها ليرى دمه أين يبلغ ، فذبح عليها ، فقال الملك : رُبَّ كلمةٍ تقول لصاحبها دعني . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ مَمْلُولٍ لا يُسْتَطَاعُ فِرَاقُهُ ....
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ رَأْسٍ حَصِيدُ لِسَانٍ .... الحَصِيد بمعنى المحصود . يضرب عند الأمر بالسكوت . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ ابْنِ عَمٍّ لَيْسَ بِابْنِ عَمٍّ ....
هذا يحتمل معنيين : أحدهما ، أن يكون شكاية من الأقارب ، أي رب ابن عم لا ينصرك ولا ينفعك ، فيكون كأنه ليس بابنِ عم ، والثاني أن يريد رُبَّ إنسان من الأجانب يهتم بشأنك ويستحي من خذلانك فهو ابن عم مَعنىً وإن لم يكن ابن عم نسباً ، ومثله في احتمال المعنيين قولهم " رُبَّ أَخٍ لَكَ لم تلده أمك " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَزَمَةً وَلَا دِرَّةً ....
الرَّزَمَةُ : حَنينُ الناقة ، والدِّرَّة : كثرة اللبن وسيلانه . يضرب لمن يعد ولا يفي . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
كنت هنا .. أسعد الله أوقاتك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
كان الله معك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُدَّ الحَجَرَ مِنْ حَيْثُ جَاءَكَ ....
أي لا تَقْبل الضَّيْمَ وارْمِ مَنْ رَمَاكَ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَكَضَ مَا وَجَدَ مَيْدَانَاً ....
أي رَكَضَ مدة وجدانه المَرْكَضَ . يضرب لمن تعدَّى حدَّ القَصْد. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ طَمَعٍ يَهْدِي إِلى طَبَعٍ ....
الطبع : الدَّنَسُ ، قال الشاعر : لا خَيْرَ فِي طَمَعٍ يَهْدِي إِلى طَبَعٍ وَغُفَّةٌ مِن قِوَامِ العَيْشِ تَكْفِينِي |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَبَاعِي الإِبِلِ لَا يَرْتَاعُ مِنَ الجَرَسِ ....
هذا مثل تتبذله العامة ، والرباعي : الذي ألقى رَبَاعِيَتَه من الإبل وغيرها ، وهي السن التي بين الثَّنِيَّة والناب ، يقال : رَبَاع مثل ثَمَان ، والأنثى رَبَاعِية ، قال العجاج يصف حماراً وحشياً : * رَبَاعِيَاً مُرْتَبِعاً أو شوقبا * ويطلق على الغنم في السنة الرابعة ، وعلى البقر والحافر في الخامسة ، وعلى الخف في السابعة . يضرب لمن لقي الخطوبَ ، ومارَسَ الحوادثَ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّمَا أَصَابَ الأَعْمَى رُشْدَهُ ....
أي ربما صادف الشيء وَفْقَه من غير طلب منه وقصد ، وكثيراً ما يقولون " بما أصاب الأعمى رشده " مكان " ربما " قال حسان : إنْ يَكُنْ غَثَّ من رَقَاشِ حَدِيثٌ فَبِما تأكُلُ الحَدِيثَ السَّمِينَا قالوا : أراد ربما ، قلت : يجوز أن تكون الباء في قوله " فبما تأكل " باء البدل كما يقال : هذا بذاك ، أي بدله ، يقول : إن غثَّ حديثُها الآن فببدل ما كنت تسمع السمين من حديثها قبل هذا ، ومثله قول ابن أخت تأبط شراً يرثي خاله : فلئن فَلَّتْ هُذَيْلٌ شَبَاه لَبِمَا كانُ هُذَيْلاً يفلُّ وَبِما أَبركَهُم في مُناخٍ جَعجَعٍ يَنقُبُ فِيه الأَظَلُّ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أُرَيْنب مُقْرَنْفِطَهْ ، عَلَى سَوَاءِ عُرْفُطَهْ ....
أُرَينب : تصغير أرنب ، وهي تؤنث ، والاقرنفاط : الانقباض ، ومنه قول الرجل لامرأته وقد شاخا : يا حَبَّذَا مُقْرَنْفَطُك * إذ أنا لا أفرِّطُك فقالت : يا حَبَّذَا ذَبَاذِبُك * إذ الشَّبَابُ غالبك وهذه أرنب هَرَبَتْ من كلب أو صائد فعلت شجرة عُرْفُطة ، وسَوَاءُ الشيء : وسَطُه . يضرب لمن يتستر بما ليس يستره . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَمَاهُ اللهُ بِأَحْبَى أَقْوَسَ .... أي بالداهية ، والأحبى الأقوس : الداهية المُمَارس من الرجال ، تقول العرب : قالت الأرنب : لا يدرِينِي - أي لا يختلني - إلا الأحْبَى الأقْوَسُ ، الذي يبدرني ولا يَيْأس . قلت : الأحبى : أفعل من الحَبْوِ ، وهو الصائد الذي يَحْبُو للصيد ، والأقوس : المُنْحَنِيُّ الظهرِ ، وهو من صفة الصائد أيضاً ، فصار اسماً للداهية ؛ فلذلك نكَّره ، وبعضهم يروي " رماه الله بأحوَى " بالواو كما يقال " رماه الله بأحوى ألوى " هذا من الحي واللَّيِّ، أي بِمَنْ يجمع ويمنع ، ومنه " لَيُّ الواجِدِ ظُلْمٌ " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جاءَ وَقَدْ قَرَضَ رِبَاطَهُ.
الرِّباط: ما يُرْبَط أي يشدُّ به الدابة وغيرها، والجمع رُبُط، وقَرَض: أي قطع، وأصله في الظبي يقطع حِبالته فيفلت فيجيء مجهوداً. يضرب لمن هو في مثل حاله. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جاءَ عَلَى غُبَيْرَاءِ الظَّهْرِ.
الغُبَيْراء: تصغير الغَبْراء وهي الأرض، أي جاء ولا يصاحبه غير أرضه التي يجيء ويذهب يها، يكنى بها عن الخيبة، قال الأزهري: هذا كقولهم "رجع دَرْجَه الأول، ورجع عَوْدَهُ على بدئه، ورجع على أدْرَاجه" كل هذا إذا رجع ولم يصب شيئاً. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ حَمْقَاءَ مُنْجِبَة ....
يقال " أَنْجَبَ الرَّجُلُ " إذا كانت أولاده نُجَبَاء ، وأنجبت المرأة : ولدت نَجِيْباً . قال ابن الأعرابي : أربعة مَوْقَى : كلابُ بن ربيعة بن عامر بن صَعْصَعة ، وعِجْل بن لُجَيْم ، ومالك بن زيد مَنَاة بن تميم ، وأَوْسُ بن تغلب ، وكلهم قد أَنْجَبَ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَمَى الكَلَامَ عَلَى عَوَاهِنِهِ ....
إذا لم يُبَالِ أصاب أم أخطأ . قلت : أصل هذا التركيب يدلُّ على سهولة ولين وقلة عَنَاء في شيء ، ومنه العِهنُ المنفوشُ ، ورجل عاهن : أي كسلان مُسْتَرْخٍ ، والعواهن : عروق في رحم الناقة ، ولعل المثل يكون من هذا ، أي أن القائل من غير روية لا يعلم ما عاقبة قوله كما لا يعلم ما في الرحم . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّمَا أَرَادَ الأَحْمَقُ نَفْعَكَ فَضَرَّكَ ....
يضرب في الرَّغْبة عن مخالطة الجاهل . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَكِبَ عُرْعُرَهُ ....
إذا أساء خلقه ، وهذا كما يقال " رَكِبَ رَأْسَهُ " وعُرْعُرَة الجبل والسَّنَام : أعلاه ورأسُه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَجَعَ عَلَى حَافِرَتِهِ ....
أي الطريق الذي جاء منه ، وأصله من حافِرِ الدابة ، كأنه رجع على أثر حافره . يضرب للراجع إلى عادته السوء . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَفَعَ بِهِ رَأْسَاً ....
أي رضي بما سمع وأصاخ له ، أنشد ابن الأعرابي في هذا المعنى : فَتىً مثلُ صَفْوِ المَاءِ لَيسَ بِبَاخِلٍ بِشَيءٍ ولا مُهْدٍ مَلَامَاً لِبَاخِلِ ولا قَائِلٍ عَوْرَاءَ تُؤْذِي جَلِيسَه ولا رَافِعٍ رَأْسَاً بِعَوْرَاءَ قَائِلِ ولا مُظْهِرٍ أُحدوثَةَ السُّوءِ مُعْجَبَاً بإِعْلَانِهَا في المجلسِ المُتَقَابِلِ أي في أهل المجلس . وحكي أن محمد بن زُبَيْدَة حَبَسَ أبا نُوَاس في أمرٍ ، فكتب إليه من الحَبْس : قلْ للخليفةِ : إنّني حَيٌّ ، أراكَ بكلِّ باسِ مَنْ ذَا يَكُونُ أبا نُوَا سِكَ إذْ حَبَسْتَ أَبَا نُوَاسِ إنْ أنْتَ لمْ تَرْفَعْ بِهِ رأسَاً هُدِيْتَ فَنِصْفُ رَاسِ قال : فلم يرفع بما كتبت إليه رأساً ، ولم يُبَالِ بي ، ومكثت في الحبس ثلاثة أشهر . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَمَاهُ اللهُ بِأَفْعَى حَارِيَة ....
الأفعى : حية يقال لمذكرها الأفْعُوَان ، وهي أفعل قد ينون ، كما يقال " أَرْوًى " بالتنوين ، والحارية : التي نَقَصَ جسمها من الكبر ، يقال : حَرَى يَحْرِي حَرْياً ، وفلان يحري كما يحري القمر ، أي ينقص ، يقال : إن الأفعى الحارية لا تطني ، أي لا تبقي لَدِيغَهَا ، بل تقتل من ساعتها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَمَاهُ اللهُ بِالصُّدَامِ وَالأَوْلَقِ وَالجُذَامِ ....
الصُّدَام : داء يأخذ في رؤوس الدواب ، قال الجوهري : هو الصِّدَام بالكسر ، وقال الأزهري : بالضم ، قلت : وهذا هو القياس ؛ لأن الأدواء على هذا الصيغة وردت مثل الزُّكَام والسُّعال والجُذَام والصُّدَاع والخُرَاع وغيرها ، والأَوْلَق :الجُنُون، وهو فَوْعَل لأنه يقال " رَجُلٌ مُؤَوْلَقٌ " أي مجنون ، قال الشاعر : وَمُؤَوْلَقٍ أَنْضَجْتُ كيَّةَ رَأْسِهِ فَتَرَكْتُهُ ذَفِرَاً كَرِيحِ الجَوْرَبِ ويجوز أن يكون وزنه أفعل ؛ لأنه يقال : أُلِقَ الرجلُ فهو مألوق ، أي جُنَّ فهو مجنون ، والجُذَام : داء تتقرَّح منه الأعضاء وتتعفَّن ، وربما تساقَطُ ، نعوذ بالله منه ومن جميع الأدواء . والمثلُ من قول كثير بن المطلب بن أبي وَدَاعة . قال الرياشي : كتب هشام إلى والي المدينة أن يأخذ الناسَ بسبِّ علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه، فقال كثير : لَعَنَ اللهُ مَنْ يَسُبُّ حُسَيْنَاً وأخاهُ من سُوقَةٍ وإِمَامِ وَرَمَى اللهُ مَنْ يَسُبُّ عَلِيَّاً بِصُدَامٍ وَأَوْلَقٍ وَجُذَامِ طِبْتَ بَيْتَاً وَطَابَ أَهْلُكَ أَهْلَاً أَهْلِ بَيْتِ النَّبيِّ والإسَلَامِ رَحْمَةُ اللهِ والسَّلَامُ عَليكم كلَّما قامَ قائمٌ بِسَلَامِ يَأْمَنُ الطّيرُ والظِّبَاءُ ولا يَأْ مَنُ رَهْطُ النّبيِّ عندَ المقامِ قال : فحبسه الوالي ، وكتب إلى هشام بما فعل ، فكتب إليه هشام يأمره بإطلاقه ، وأمر له بعطاء . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَمَاهُ اللهُ بِلَيْلَةٍ لَا أُخْتَ لَهَا ....
أي بليلة يَمُوتُ فيها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَمَاهُ اللهُ بِدَيْنِهِ ....
يعنون به الموتَ ؛ لأن الموت دَيْنٌ على كل أحد سيقضيه إذا جاء متقاضيه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَمَاهُ اللهُ مِنْ كُلِّ أَكَمَةٍ بِحَجَرٍ ....
يقال هذا في الدعاء على الإنسان . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ارْبِطْ حِمَارَكَ إنَّهُ مُسْتَنْفِرُ ....
يقال : رَبَطَ يَرْبُطُ وَيَرْبِطُ ، واستنفر بمعنى نَفَرَ ، ويكون بمعنى أنفر . يضرب لمن يؤذي قومه . ومعناه : كُفَّ فقد عِرْتَ في شتم قومك* كما يَعِيرُ الحمار عن مربطه . * عار الفرس ونحوه يعير عيرا - من باب ضرب - إذا انفلت وذهب ههنا وههنا من مرحه ، أو هام على وجهه لا يثنيه شيء . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرِنِي حَسَناً أُرِكْهُ سَمِيناً .... يقولون : قال رجل لرجل : أَرِنِي حسناً ، فقال : أريكه سميناً ، يعني أن الحُسْنَ في السِّمَنِ ، وهذا كقولهم : قيل للشحم : أين تذهب ؟ قال : أُقَوِّمُ المُعْوَجَّ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ كَلِمَةٍ أَفَادَتْ نِعْمَةً ....
هذا ضد قولهم " رُبَّ كَلِمَةٍ سَلَبَتْ نعمةً " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّمَا أَصَابَ الغَبِيُّ رُشْدَهُ ....
الغَبَاوة : الحُمْق . يضرب في التسليم والرضا بالقدر . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ بَعِيدٍ لا يُفْقَدُ بِرُّهُ ، وَقَرِيبٍ لَا يُؤْمَنُ شَرُّهُ ....
|
الساعة الآن 04:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.