|
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كالمتصلب تصلبت! وكالميت في ثلاجة الموت تجمدت كان فعلك قليلاً وعلى قلبي كثيراً حدث الكثير في قلبي حدث الكثير فيَّ لاشيء يحيا سوى عيني كلّي ميت |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
وفوق هذا كله لم تكترث! لم تكترث! يا للمصيبة،، يا للمصيبة كان قولك مصيبة وفعلك مصيبة لقد كنت أنت المصيبة! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لقد كنت أنت المصيبة التي نزلت عليَّ ليس فعلك،، ليست قبضتك،، ليست كسرك،، لا فقد كنت أنت المصيبة التي سكنت فيَّ بداخلي كالسرطان يكبر بداخلي إلى أن أنهاني كلّي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
وما كنت أعلم أيا ليتني كنتُ أعلم أيا ليتني كنت أدرك قبل أن أفعل الكثير يا ليتني كنت أدرك لم أدرك وتحطّمت مرة واثنتين وثلاثًا،، تحطمت! لقد انكسرت،، نعم! لقد انكسرت بفعلٍ انكسرت |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
وكل هذا بسبب عدم إدراكي! كنتُ كالأعمى،، محي عنه البصر كالمسحور ،، انسحر وكالمجنون ،، رُفع عنه القلم! لكن،، كان لديّ نبض أُصغي إليه |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أما زلت ياقلبي تشتاق بعد الانكسارات المتتالية؟! لمن ليتني أبقيت نفسي كما يراني الجميع شاردة، مغلفة بالسواد لا أحد يعلم طلاسم قلبي شوارد ذهني، هروب نظراتي أرضي، سجادتي، دعائي لحافي ويمائي،، ليتني إحتفظ بمبرياء مجروح أحيا به شامخة بين الأماني الساخرة ما أقسى أن يُهان قلبك،، عقلك وتهون الدمعة الخدود وتخط بها آثارها،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لكن لا عليك يا عقل،، سنلملم أفكارك من جديد ونضع لك قفلاً من حديد فلا نظرات أو لهفة تقترب منك فامضِ بكبرياء عنيد دع القلب يهذي لوحده سينسى وجده، ويمل نبضه ولن يقوى على تكرار : أنا مشتاقة |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لم تكن أول رجل ولا آخر رجل أتعامل معه لكنك كنت الشعور الأول الذي هزّني كان قلبي ينبض على وتيرة واحدة لسنوات ثم جاءت حروفك لتغيّر المسار لم أرك ولم أسمعك، بل حروف صامتة جذبتني ثم جاء الهمس من بعيد ليحملني لعالم غريب الأطوار ،فيه لهفة واشتياق به ترقب لا أعرف كيف تحوّلت لفراشة تتراقص بألوانها الزاهية تدور حول نار هواك، تتمايل بدفء قربك تحوم وتحوم حولها علّها تنال على إعجابك أغرمتُ بألوان الغرام وتمنتك وبإرادتها هوت بأحضان النيران ولم يهمها ما حلّ بها بعدئذ فقط هي بإحضانك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كيف أُظهر لكَ عمقَ حبك بصدري بطريقة تُشعرك بأنك وحيدي؟ كيف أريك مملكتك التي بُنيت داخلي لأجلك؟ كيف أخبرك بأنني أحببتك بطريقة مميزة جداً؟ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
قيل أنا آكل لأعيش وقيل أنا أعيش لآكل أما أنا أقول: أنا أحبك لأعيش حبّك يتعاظم بداخلي كل يوم يسري في وريدي مع كلّ نبضة يأخذني لحياة أخرى أعيشها بين السحاب حبك أضاء لي العتمة التي كنت أخبئ نفسي بها بعيداً عن الناس أحاول الحفاظ على قلبي من مرض الحب |
| الساعة الآن 08:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.