رد: مَجْمعُ الأمثال
كنت هنا .. يعطيك ألف عافية أخي الشاعر عبد السلام تحية |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أخذت الأرض زخاريها
وذلك إذا طال النبت والتف وخرج زهره و " مكان زخاري النبات " إذا كان نبته كذلك من قولهم زخر النبت قال ابن مقبل : زخاري النبات كأن فيه ... جياد العبقرية والقطوع يضرب لمن صلح حاله بعد فساد |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
تقديري |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
ياسمين الحمود تقديري |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَهَبَ فِي السُّمَّهَى ....
قال أبو عمرو : أي في الباطل ، وجرى فلانٌ السُّمَّهى ، إذا جرى إلى أمرٍ لا يعرفه ، وذَهَبَتْ إبلُهُ السُّمَّهى ، إذا تفرقت في كل وجه ، والسُّمَّهى الهواء بين السماء والأرض ، والسمهى والسميهي : الكذبُ والباطل . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... اُذْكُرْ غَائِبَاً يَقْتَرِبْ .... ويروى " اُذْكُرْ غَائباً تَرَه " وقال أبو عبيد : هذا المثل يروى عن عبد الله بن الزبير أنه ذكر المُخْتَار يوماً وسأل عنه ، والمختار يومئذ بمكة قبل أن يَقْدَمَ العراق ، فبينا هو في ذكره إذ طَلَعَ المختار ، فقال ابن الزبير: اُذْكُرْ غَائِبَاً - المَثَلَ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذُلٌّ لَوْ أَجِدُ نَاصِرَاً ....
قال المفضل : كان أصله أن الحارث بن أبي شمر الغَسَّاني سأل أَنَسَ بن أبي الحجير عن بعض الأمر، فأخبره ، فَلَطَمه الحارث ، فغضب أنس وقال : ذُلٌّ لَوْ أَجِدُ نَاصِرَاً ، ثم لَطَمَهُ أخرى فقال : لو نهيت الأولى لانتهت الأخرى ، فذهبت كلمتاه مثلين . وتقدير المثل : هذا ذل لو أجدُ ناصراً لَمَا قَبِلْته . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَهَبَ كَاسِبَاً فَلَجَّ بِهِ ....
أي لجَّ الشرُّ به حتى أهْلَكَه وأوقعه في شر إما غَرَقٍ أو قَتْل أو غيرهما . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَهَبَ مَالُهُ شَعَاعِ ....
مبني على الكسر مثل قَطَامِ ، أي متفرقا ، قال الشاعر : أَغَلّ بِمالِهِ زَيدٌ فَأَضْحَى وَتَالِدُهُ وَطَارِفُهُ شَعَاعِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَآنِينَ لَا رِمْثَ لَهَا ....
الذؤْنُون : نَبْت ، والرِّمْث : مَرْعى من مراعي الإبل من الحمَضْ ، وهذا الذؤنون يثبت في الرمث . يضرب للقوم لا قديم لهم ، ولا يُرْجَى خيرُ من لا قديم له . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
إنك لعالم بمنابت القصيص
قالوا : القصيص جمع قصيصة وهي شجيرة تنبت عند الكمأة فيستدل على الكمأة بها يضرب للرجل العالم بما يحتاج إليه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
في عاميتنا الشامية نقول (أصيص زريعة) عن النبت القصير قبل اكتماله تقديري |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَهَبَ المُحَلِّقُ فِي بَنَاتِ طَمَارِ .... التّحليق : الارتفاع في الهواء ، يقال حَلَّقَ الطائر، وطَمَار : المكانُ المرتفع ، قال الأصمعي : يقال انْصَبَّ عليه من طَمَارِ ، مثل قَطَامِ ، قال الشاعر : فإنْ كُنْتِ لَا تَدْرِينَ مَا الموتُ فَانْظُرِي إلى هانئٍ في السُّوقِ وَابْنِ عَقِيلِ إلى بَطَلٍ قدْ عَفَّرَ السَّيفُ وجهه وآخَرَ يَهْوِي مِن طَمَارِ قَتِيلِ وكان ابن زياد أمَرَ برمي مسلم بن عَقِيل من سَطْحٍ عالٍ ، وقال الكسائي : من طَمَارِ وطَمَارَ ، بفتح الراء وكسرها . يضرب فيما يذهب باطلاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَهَبَ فِي ضُلِّ بْنِ أُلٍّ ....
إذا ركبَ رأسَه في الباطل ، يقال : ذهب في الضَّلال والألال ، والضلال والتلال ، إذا ذهب في غير حق . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
إنه لأحمر كأنه الصربة
قال أبو زياد : ليس في العضاة أكثر صمغا من الطلح وصمغه أحمر يقال له : الصربة يضرب في وصف الأحمر إذا بولغ في وصفه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أكل عليه الدهر وشرب
يضرب لمن طال عمره يريدون أكل وشرب دهرا طويلا وقال : كم رأينا من أناس قبلنا ... شرب الدهر عليهم وأكل |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَلِيلٌ مَنْ يُذَلِّلُهُ خِذَامُ ....
قالوا : خِذَام كان رجلاً ذليلاً . يضرب للضعيف يَقْهره مَنْ هو أضعفُ منه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الذَّلِيلُ مَنْ تَأْكُلُهُ الوَبْراءُ ....
قالوا : الوَبْرَاء، الرَّخَمة ، وهي تُحَمَّق وتضعف ، وأرادوا بوبرها ريشَها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَهَبَ مِنْهُ الأَطْيَبَانِ .... يضرب لمن قد أسَنَّ ، أي لذة النكاج والطعام ، قال نهشل : إذا فَاتَ مِنْكَ الأَطْيَبانِ فلا تُبَلْ متى جاءَكَ اليومُ الذِّي كُنْتَ تَحْذَرُ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذِكْرٌ وَلَا حَسَاسِ ....
مبنيّ على الكسر مثل قَطَامِ وجَذَامِ . يضرب للذي يَعِدُ و لا يحس إنجازه . ويروى ولا حَسَاسَ نصباً على التبرئة ، ومنهم من يرفعه وينون ، ويجعل لا بمنزلة ليس ، ومنهم من يقول : ولا حَسِيسَ ، ينصب بغير تنوين ، ومنهم من يرفع بتنوين . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَلَّ بَعْدَ شِمَاسِهِ اليَعْفُورُ .... يضرب لمن انْقَاد بعد جِمَاحِه ، واليَعْفُور : اسم فرس . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَذَلُّ النّاسِ مُعْتَذِرٌ إِلَى لَئِيمٍ* .... لأن الكريم لا يُحْوِجُ إلى الاعتذار ، ولعل اللئيم لا يَقْبَل العذر . * من حق النظام أن يجعل هذا المثل فيما جاء على أفعل من هذا الحرف . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الذِّئْبُ لِلضَّبُعِ ....
أي هو قرنه . يضرب في قَرِيني سوء . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَهَبْتَ طُوْلَاً ، وَعَدِمْتَ مَعْقُولاً ....
يضرب للطويل بلا طائل . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَهَبُوا تَحْتَ كُلِّ كَوْكَبٍ .... يضرب للقوم إذا تفرقوا . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَهَبُوا فِي الْيَهْيَرِّ ....
أي في الباطل ، اليَهْيَرُّ يَفْعَلُّ ؛ لأنه ليس في الكلام فَعْيَلٌّ ، وهو صَمْغ الطَّلْح ، وأنشد أبو عمرو : أَطْعَمْتُ راعيّ مِنَ اليَهْيَرِّ فَظَلَّ يَعْوِي حبطاً بِشَرِّ أي من هذا الصمغ ، وقال الأحمر : حَجَر يَهْير أي صلب ، ويقال : أَكْذَبَ من اليَهْيَرِّ ، وهو السَّرَاب، وقال ابن السرَّاج : ربما زادوا فيه الألف ، فقالوا يَهْيَرَّى ، وهو من أسماء الباطل . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَاكَ أَحَدُ الأَحَدَيْنِ ....
قال ابن الأعرابي : هذا أَبْلَغُ المَدْحِ ، قال : ويقال " إحدى الإحَدِ " كما تقول : واحدٌ لا نَظِيرَ له ، ويقال : فلان وَاحِدُ الأَحَدَيْنِ ، ووَاحِدُ الآحَادِ ، وقولهم " هذا إحْدَى الإحَدِ " قالوا التأنيث للمبالغة ، بمعنى الداهية، وأنشدوا: عَدُّوْنِيَ الثَّعْلَبَ فِيما عَدَّدُوا حَتَّى اسْتَثَارُوا بِيَ إحْدَى الإحَدِ يضرب لمن لا نهاية لدهائه ، ولا مِثْلَ له في نَكْرَائه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذَهَبَتْ فِي وَادِي تِيهٍ بَعْدَ تِيْهٍ .... يضرب لمن يَسْلُكُ سبيلَ الباطلِ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذِيبَةُ قُفٍّ مَا لَهَا غَمِيسُ .... القُفُّ : ما غَلُظَ من الأرض ، والغَمِيس : الوادي فيه شجر ملتفٌّ . يضرب لمن جاهر بالعداوة وأظهر المناوأة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الذِّيخُ في خَلْوَتِهِ مِثْلُ الأَسَدِ .... الذِّيخ : الذّكَرُ من الضِّباع . يضرب لمن يدَّعِي منفرداً ما يعجز عنه إذا طُولب به في الجمع ، وهذا مثل قولهم " كلُّ مُجْرٍ في الخَلَاء يُسَرُّ" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذُبَابُ سَيْفٍ لَحْمُهُ الوَقَائِصُ ....
الوَقِيصة : المكسورة العُنُقِ من الدوابّ . يضرب لمن له مال وسَعَة وهو مُقَتِّرٌ على عياله ، ولمن له قدرة وقوة فهو لا ينازع إلا ضعيفاً ذليلاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَذَلُّ النّاسِ مُعْتَذِرٌ إِلَى لَئِيمٍ* ....
ذكرني هذا المثل باللئيم الذي ذكرته ابنة حاتم الطائي في دعائها لرسول الله صلى الله عليه وسلم حين قالت : لا أحوجك الله ليد امتلأت بعد فراغها ولا جعل الله لك عند لئيم حاجة اللئيم من الناس .. الحاجة إليه ذلٌ.. و الاعتذار منه أو إليه ذلٌ فاللهم لا تحوجنا لأن نعتذر للئيم أتابع.. تحية |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
لا عدمت مرورك ولا تعليقاتك المشجعة والمفيدة |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ذِيبَةُ مِعْزَىً وظَلِيمٌ فِي الْخُبْرِ .... يقال في جمع الماعز : مَعْز ومَعِيز ومِعْزَىً ، والألف في مِعْزَىً للإلحاق بِفعْلَل ، مثل هِجْرَع وهِبْلَع ودِرْهَم، وتصغيرها مُعيز ، والخُبْرُ : اسم من الاختبار ، يقول : هو في الخبث كالذئب وقع في المِعْزَى ، وفي الاختبار كالظَّليم : إن قيل له " طِرْ " قال : أنا جَمَل ، وإن قيل له " احْمِلْ " قال أنا طائر . يضرب للخَلُوب المكَّار . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
ما جاء على أفعل من هذا الباب
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَذَلُّ مِنْ قَيْسِيٍّ بِحِمْصَ .... وذلك أن حِمْصَ كلها لليمن ، ليس بها من قيس إلا بيت واحد . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَذَلُّ مِنْ يَدٍ فِي رَحِمٍ ....
يريد الضَّعفَ والهوانَ ، وقيل : يعني يَدَ الجَنِينِ . وقال أبو عبيد : معناه أن صاحبها يتوقَّى أن يصيب بيده شيئاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَذَلُّ مِنْ بَعِيرٍ سَانِيَةٍ ....
وهو البعير الذي يُسْتَقَى عليه الماء ، قال الطّرماح : قُبَيِّلَةٌ أَذَلُّ مِنَ السَّوَانِي وَأَعْرَفُ لِلْهَوَانِ مِنَ الخصاف* يعني النعل . * الذي في كتب اللغة أن الخصف - بالفتح - النعل ذات الطراق ، وكل طراق منها خصفة |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَذَلُّ مِنْ حِمَارِ قَبَّانَ ....
وهو ضرب من الخَنَافس يكون بين مكة والمدينة ، وقال : يا عَجَبَاً وَقَدْ رَأَيْتُ عَجَبَا حِمَارَ قَبَّانَ يَقُودُ أَرْنَبَا خَاطِمَهَا زَأَمَّهَا أَنْ تَذْهَبَا فَقُلْتُ أَرْدِفْنِي فَقَالَ مَرْحَبَا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَذَلُّ مِنْ قُرَادٍ بِمَنْسَمٍ ....
قال الفرزدق : هُنَالِكَ لو تَبْغِي كُلَيْبَاً وَجَدْتَهَا أَذَلَّ مِنَ القِرْدَانِ تَحْتَ المَنَاسِمِ |
الساعة الآن 03:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.