رد: مَجْمعُ الأمثال
.... خَفِيفُ الشِّفَةِ ....
للقليل المسألة |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... خَفِيفٌ عَلَى القَلْبِ ....
للثقيل |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... خَلَّيْت عَنِ الجَاوَرْسِ لِئَلَّا أَحْتَاجُ إلَى خُصُومَةِ العَصَافِيرِ ....
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... خُذِ القَلِيلَ مِنَ اللّئِيمِ وَذُمَّهُ ....
.... خَلِيلَيَّ إنَّ العُسْرَ سَوْفَ يُفِيْقُ .... .... خَصِيمُ اللَّيَالِي والغَوَانيِ مُظَلَّمٌ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... خُذْ فِيما تَكُونُ ....
.... خَيْرُ البُيُوعِ نَاجِزٌ بِنَاجِزٍ .... .... خَيْرُ المَالِ مَا وَجَّهْتَهُ وَجْهَهُ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... خَيْرُ الأَعْمَالِ مَا كَانَ دِيْمَةً ....
.... خُذْهُ قَبْلَ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْكَ .... .... خَيْرُ النّاسِ لِلنَّاسِ خَيْرُهُمْ لِنَفْسِهِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... خَيْرُ النَّاسِ مَنْ فَرِحَ لِلنَّاسِ بِالخَيْرِ .... .... خَالِفْ هَوَاكَ تَرْشُدْ .... .... الخُطُوبُ تَارَاتٌ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الخُرْقُ بِالرِّفْقِ يُلْجَمُ .... .... الخِرْقَةُ مِنَ الشُّقَّةِ .... .... الخَلُّ حَيْثُ لَا مَاءَ حَامِضٌ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الخِيَرَةُ فِيما يَصْنَعُ اللهُ ....
.... الخُضُوعُ عِنْدَ الحَاجَةِ رُجُولِيَّةٌ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الخَضِرُ مَعَهُ وَتَدٌ ....
يضرب للطائش الجَوَال |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الخَوْخُ أَسْفَلُ ....
.... الخَصِيُّ ابْنُ مِئَةِ سَنَةٍ واسْتُهُ بِنْتُ عِشْرِين .... .... اُخْتُمْ بِالطِّيْنِ مَا دَامَ رَطْبَاً .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الخِلْمُ رَيْحَانَةٌ ، وَلَيسَتْ بِقَهْرَمَانَةٍ .... .... أَخْرِجِ الطَّمَعَ مِنْ قَلْبِكَ ، تَحُلَّ القَيْدَ مِنْ رِجْلِكَ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.
.. ... .... ..... .... ... .. . الباب الثامن فيما أوله دال . .. ... .... ..... .... ... .. . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَرْدَبَ لَمَّا عَضَّهُ الثِّقَافُ ....
يقال : دَرِب بالشيء ، ودَرْدَبَ به ، إذا اعتاده وضَرِيَ به ، ودَرْدَبَ : أي خضع وذلَّ ، والثِّقَافُ: خشبة تُسَوَّى بها الرماح . يضرب لمن يمتنع مما يُرَاد منه ، ثمَّ يَذِلُّ وَينقاد . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دُونَهُ بَيْضُ الأَنُوقِ ....
الأَنُوق : الرَّخَمة ، وهي تضعُ بيضَها حيث لا يوصَلُ إليه بُعْدَاً وخَفَاءً . يضرب للشيء يتعذر وجوده . وقال أيضاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دُونَهُ النَّجْمُ ....
فيجوز أن يُرادَ به الجنسُ ، ويجوز أن يراد به الثُّرَيَّا . وقد يقال : |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دُونَهُ العَيُّوقُ ....
هو الكوكب المعروف . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَهَنْتَ وَأَحْفَفْتَ ....
يقال : حَفَّ رأسُه يَحِفُّ حُفُوفاً ، إذا بَعُدَ عهدُه بالدهن ، وأَحْففته أنا . يضرب للرجل يحسن القولَ في وجهك ويَحْفِر لك من خلفك . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَدْنَى حِمَارَيْكِ فَازْجُرِي ....
أي اهتمي بأمرك الأقرب ، ثم تناولي الأبْعَدَ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَدْرِكِي القُوَيمَّةَ لَا تَأْكُلْهَا الهُوِيمَّةُ ....
القُوِيمَّة : تصغير قَامَّة ، ويعنى بها الصبي ؛ لأنه يقمُّ كلَّما أدرك يَجْعَلُه في فيه ، فربما أتى على بعض الهوام كالعقرب وغيرها ، والقمُّ والاقتمام : الأكل، وأنَّثَ القامَّة أراد الصبية ، وصَغَّرها ، وخصها لضعفها وضَعْفِ عقلها ، والهُوَيمَّة : تصغير هَامَّة وهي ما هَمَّ ودبّ . يضرب في حفظ الصبي وغيره ، والمراد به إدراك الرجل الجاهل لا يقع في هلكة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَدْرَكَ أَرْبَابُ النِّعَمِ ....
أي جاءَ مَنْ اهتمامٌ وعنايةٌ بالأمر . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دُونَ ذَا وَيَنْفُقُ الحِمَارُ .... زعم الشرقي وغيره أن إنساناً أراد بيع حمار له ، فقال لمشوِّر : أطر حماري ولك علي جُعْل ، فلما دخل به السوق قال له المشوّر : هذا حمارك الذي كنت تصيد عليه الوحشَ ؟ فقال الرجل : دُونَ ذَا وَيَنْفُقُ الحِمَارُ ، أي الزم قولاً دون الذي تقول ، أي أقلَّ منه ، والحمار ينفُقُ الآن دون هذا التنفيق ، والواو للحال ، ويروى " دون ذا ينفق الحمار " من غير واو، أي ينفق من غير هذا القول . يضرب عند المبالغة في المدح إذا كان بدونه اكتفاء . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دُرِّي دُبَسُ ....
قال ابن الأعرابي : تقول العرب للسماء إذا أخالت للمطر : دُرِّي دُبَسُ ، وقال غيره : دُبَسُ اسم شاة . يضرب لمن يُكْثِرُ الكَلَامَ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَمِّثْ لِنَفْسِكَ قَبْلَ النَّوْمِ مُضْطَجَعَا ....
ويروى " لجنبك " أي استعدَّ للنوائب قبل حلولها ، والتدميث : التَّلْيين ، والدَّماثة والدَّمث : اللين ، ويروى أن عائشة رضي الله تعالى عنها ذكرت عمر رضي الله تعالى عنه فقالت : كان والله أَحْوَذياً نَسِيجَ وَحْدِهِ قَدْ أعدَّ للأمور أقْرَانَها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَقَّكَ بِالمِنْحَازِ حَبَّ القِلْقِلِ ....
ذكرت الأعراب القُدُم أنّ القِلْقِلَ شجيرة خضراء تنهض على ساق ، ولها حب كحب اللوبيا حلو طيب يؤكل، والسائمة حريصة عليه . يوضع هذا المثل في الإذلال والحمل عليه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دُونَ ذَلِكَ خَرْطُ القَتَادِ ....
الخَرْطُ : قَشْرُكَ الوَرَقَ عن الشجرةِ اجتذاباً بِكَفِّكَ ، والقَتَاد : شجر له شوك أمثال الإبر . يضرب للأمر دونه مانع . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَدْرِكْنِي وَلَوْ بِأَحَدِ المَغْرُوِّيْنِ ....
المَغْرُوّ : السهم المَرِيشُ . قال المفضل : كان رجلان من أهل هَجَرَ أَخَوَانِ ركب أحدهما ناقة صعبة ، وكانت العرب تُحَمِّقُ أهل هَجَر ، وإن الناقة جالت ، ومع الذي لم يركب منهما قَوْس ، واسمه هُنَين ، فناداه الراكب منهما فقال : يا هُنَين ويلك أدركني ولو بأحد المَغْرُوَّيْنِ ، يعني سهمه ، فرماه أخوه فصَرَعَه ، فذهب قوله مثلاً . يضرب عند الضرورة ونَفَاد الحيلة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الدَّمَ الدَّمَ والهَدَمَ الهَدَمَ ....
جعل الهَدْم هَدَماً محرك الدال متابعة لقوله " الدَّمَ الدَّمَ " يعني أني أُبَايِعُكَ على دَمِي في دمكَ وهَدْمي في هَدْمكَ ، قاله عطاء بن مصعب ، ونصب "الدم" على التحذير ، أي أحذر سفكَ دمي ، فإن دمي دمُك وكذلك هدمي هدمك . يضرب عند اسْتِجْلَابِ منفعة للوِفاق والاتحاد . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَرَّتْ حَلُوبَةُ المُسْلِمِينَ .... يعني بذلك فَيْأَهُم وخَرَاجَهم حين كثرا . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَدِرْهَا وَإِنْ أَبَتْ ....
يضرب لمن يُلِحُّ في طَلَب الحاجة ، ويُكْرِهُ المطلوبَ إليه على قضائها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دُهْ دُرَّيْنِ سَعْدُ القَيْنُ ....
هذا مثل قد تكلم فيه كثير من العلماء ، فقال بعضهم : الأصل فيه أن العرب تعتقد أن العَجَمَ أهلُ مَكْرٍ وخَديعة ، وكان العجم يخالطونهم ، وكانوا يَتَّجِرُون في الدُّرِّ ، ولا يحسنون العربية ، فإذا أرادوا أن يُعَبّروا عن العشرة قالوا : ده ، وعن الاثنين قالوا : دو ، فوقع إليهم رجل معه خَرَزَاتٌ سود وبيض ، فَلَبَّسَ عليهم وقال : دُو دُرَّيْن ، أي نوعان من الدر ، أو دُه درين ، أي قال عشرة منه بكذا ، ففتشوا عنه فوجدوه كاذباً فيما زعم ، فقالوا : دُهْ درين ، ثم ضموا إلى هذا اللفظ " سعد القين " لأنهم عَرَفوه بالكذب حين قالوا : إذا سَمِعْتَ بِسُرَى القَيْنِ فإنه مُصْبح،فجمعوا بين هذين اللفظين في العبارة عن الكذب ، وثنوا قولهم : "درين" لمزاوجة القين ، فإذا أرادوا أن يعبروا عن الباطل تكلموا بهذا ، ثم تصرفوا في الكلمة فقالوا : دهدرّ ، ودهدنّ ، ودهدار ، وجعلوا كلها أسماء للباطل والكذب . وقال بعضهم : أصله " ده در " فَثَنَّوه عبارة عن تضاعف معنى الباطل والمبالغة فيه ، كما جمعوا أسماء الدواهي فقالوا : الأقْوَرِين ، والفتكرين ، والبرحين ، إشارة إلى اجتماع الشرِّ فيه ، ثم غيروا أوله عن دَهْ بالفتح إلى دُهْ بالضم ليكونوا قد تصرفوا فيه بوجه ما . قالوا : وموضع المثل نصب بإضمار أعني أو أبصر ، ويجوز أن يكون رفعاً على الابتداء ، أي أنت صاحب هذه اللفظة ، أو مثلُ مَنْ عُرِف بهذا ، وسعد : رفع أيضاً على هذا التقدير ، أي أنت سعد القين ، وحذف التنوين لالتقاء الساكنين . قال أبو زيد في نوادره : يقال للرجل يُهْزَأُ منه : ده درين ، وطرطبين . قال أبو الفضل المنذري : وجدت عن أبي الهيثم دُهْ مضمومةً وسعد منصوباً ، كأنه يريد يا سَعْد مضافاً إلى القين غير معرب ، كأنه موقوف ، قال : تقال هذه الكلمة عند تكذيب الرجل صاحِبَه . قال أبو الفضل : وقال أبو عبيدة ده درين ، قال : وإنما تركوا منها نون القين موقوفة ، ولم ينونوا سعداً في هذا الموضع ، ونصبوا ده درين على إضمار فعل ينصبه ، وهو أعني ، قال : وبعضهم يقولون "دُهْدُرَّىْ" بغير نون الاثنين ، ومعناه عندهم الباطل ، قال الأصمعي : ولا أدري ما أصله ، قال أبو عبيد : وأما أبو زياد الكلابي فإنه قال : ده دريه ، بالهاء ، هذا ما قالوا فيه ، ثم صار الدُّهْدُرُّ اسماً للباطل ، ثم أبدلوا الراء نوناً فقالوا : دُهْدُنٌّ ، ومنه قول الراجز : لأجعلَنْ لابنة عثم فَنَّا حتى يكون مهرها دهدنا أي باطلاً ، ويقال أيضاً : دهدار بدهدار ، أي باطل بباطل ، وزعموا أن عدي بن أرْطَأة الفزاري كتب إلى عمر بن عبد العزيز يخطب هنداً بنت أسماء بن خارجة الفَزَاري ، فكتب إليه عمر : أما بعد فإن الفرزاري لا ينفك والسلام ، فلما قرأ عدي الكتاب لم يدر ما أراد، فبعث إلى أبي عُيَيْنة بن المهلب بن أي صفْرة ، وكان عَلَّامة ، فأقرأه الكتاب ، فقال له : قد علمت ما أراد، قال : وما هو ؟ قال : عَنَى قَولَ ابن دارة : إن الفَزَاريَّ لا ينفكُّ مُغْتَلِماً من النَّوَاكَة دُهْدَارَاً بدُهدار يقول : باطلاً بباطل ، أي يأتي باطلاً بسبب باطل ، وكانت هند هذه تحت عبيد الله بن زياد ، ثم تزوجها بشر بن مَرْوَان حين قدم الكوفة أميراً ، ثم تزوجها الحجاج بن يوسف . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ادْفَعِ الشَّرَّ عَنْكَ بِعُودٍ أَوْ عَمُودٍ ....
قال بعضهم : إذا أتاك سائلُكَ فلا تردَّه إلا بعطية قليلة أو كثيرة تقطع بها عنك لسانه فلا يذمك ، وقال آخرون : ادْفَعِ الشَّرَّ بما تقدر عليه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَعْ عَنْكَ نَهْبَاً صِيحَ فِي حَجَرَاتِهِ ....
النهب : المال المنهوب ، وكذلك النُّهْبَى ، والحَجَرَات: النواحي . يضرب لمن ذهب من ماله شيء ثم ذهب بعده ما هو أَجَلُّ منه . وهذا من بيت امرئ القيس ، قاله حين نزل على خالد بن سَدُوس بن أصمع النَّبْهَاني ، فأغار عليه باعث بن حويص وذهب بإبله ، فقال له جاره خالد : أعطني صنائعَكَ ورواحلك حتى أطلب عليها مالَكَ ، ففعل ، فانطوى عليها ، ويقال : بل لَحِقَ القومَ ، فقال لهم : أغرتم على جاري يا بني جَديلة، فقالوا : والله ما هو لك بجار ، قال : بلى والله ما هذه الإبل التي معكم إلا كالرواحل التي تحتي ، قالوا كذلك ؛ فأنزلوه وذهبوا بها ، فقال أمرؤ القيس فيما هجاه به : وَدَعْ عَنْكَ نَهْبَاً صِيْحَ فِي حَجَرَاتِهِ وَلَكنْ حَدِيثاً مَا حَدِيْثُ الرَّوَاحِلِ يقول : دع النهبَ الذي انتهبه باعث ، ولكن حدثني حديثاً عن الرواحل التي ذَهَبْتَ أنتَ بها ما فَعَلَتْ؟ ثم قال في هجائه : وَأَعْجَبَنِي مَشْيُ الحُزُقَّةِ خَالِدٍ كَمَشْيِ أَتَانٍ حُلِّئتْ عَنْ مَنَاهِلِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَبَّ قَمْلُهُ ....
مثل يضرب للإنسان إذا سَمِنَ وحَسُن حالُه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الدَّالُّ عَلَى الخَيْرِ كَفَاعِلِهِ .... هذا يروى في حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال المفضل : أولُ مَنْ قاله اللُّجَيْجُ بن شُنَيف اليربوعي في قصة طويلة ذكرها في كتابه الفاخر . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَدْرَكَ أَمْرَاً بِجِنِّهِ .... أي بِحِدثان عهده وقُرْبه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَعِ امْرَأً وَمَا اخْتَارَ .... يضرب لمن لا يقبل وَعْظَكَ ، يقال : دَعْه واختياره ، كما قيل : إذَا المرءُ لمْ يدرِ مَا أَمْكَنه ولم يأتِ مِنْ أَمْرِهِ أَزْيَنَهْ وأعْجَبَهُ العجب فاقْتَادَه وتَاهَ بِهِ التّيهُ فاسْتَحْسَنَهْ فَدَعْهُ فَقد ساءَ تَدْبِيرُه سَيَضحَكُ يَومْاً وَيَبْكي سَنَةْ ونكَّر قوله " امْرَأً " لأنه أراد بالنكرة العمومَ كقوله تعالى (آتِنَا في الدنيا حَسَنةً وفي الآخرة حسنة) والواو في قوله " وما اختار " بمعنى مع ، أي اتْرُكْهُ مع اختياره وكِلْهُ إليه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دَرْدَبَهُ دَرْدَبَةَ العَلُوقِ ....
وهي التي تمنع وَلَدَهَا رَضَاعَهَا ، ودَرْدَبَتُهَا : عَطْفُها وَرَأْمها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... دُرِّي عُقَابُ بِلَبَنٍ وَأَشْخَابٍ .... أشْخَاب : جمع شخب ، وهو ما امتدَّ من اللبن إذا خرج من الضَّرع ، وعُقَاب : اسم ناقة . وهذا من أمثال المخنثين ، وقد مر في حرف الحاء . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ادْعُ إِلَى طِعَانِكَ مَنْ تَدْعُو إلَى جِفَانِكَ ....
أي استعمل في حوائجك مَنْ تخصّه بمعروفك . |
الساعة الآن 06:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.