رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ذلك الرجل الذي استطاع اقتحام مملكتي أحببته أحببته من وردة قابعة في الطريق من أول قبلة أربكتني في فيلم رومانسي من قصائد نزار قباني من صوت عبد الحليم حافظ في أغنية ( بأمر الحب) |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
الصدفة التي جمعتني به - أحبها - تلك الصدفة التي عرفتني برجل خارق الهدوء والكبرياء بالرجولة الفاتنة لجورج كلوني بربيع الحدائق التي أنبتتها الأمطار بصفاء الثلوج التي تغطي الجبال |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أيها الحب القادم من مسقط رأس العشاق أطلق سراحي من جنون قلبي فكل ما فيك يُربك أنوثتي كيف لي وأنا امرأة واحدة أحبك بكل الأشكال وكيف لرجل مثلك أن يكون قبيلة من الرجال |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحب فيك كلّ شيء وكل تلك الأشياء التي لاتحبها فيك شرودك، مزاجيتك، عقلك المزدحم في الحقيقة أنا لم أجد شيئاً آخر سوى أن أحبك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
معك لا أعرفُ للحزن مكان معك الحياة ربيعاً لا ينتهي معك فقط أبتسم، وألهو وأغرق بين أكوام الفرح رسائلك، اسمك، أفراد عائلتك طريقة حديثك معي التي أثق بأنه لا أحد يتدلل كما تدللني روحك كل شيء مرتبط بك، أحبه ! ( وأحبك أنت) |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أريدك إن تفهم معك أنا لن أخسر شيئاً بل سأستعيد كل ما فقدته سأستعيد طفولتي وأعيشها معك من جديد عليك إن تفهم أن أحرف العالم كلها لن تكفي لأكتبك ورغم ذلك ما زلتُ أكتب! لأنني لا أستطيع أن أُفرّط بثانية واحدة دون أن أملأها برسالة تصل إليك فالكتابة هي الوسيلة الوحيدة التي تجعلك تشهد ما يحدث في قلبي خفقات وأمنيات لا تنتهي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
عليك أن تفهم بأنك حولتني من فتاة لامرأة مؤمنة بالحب،لامرأة غارقة في دوامة العشق،لامرأة تمارس أنوثتها عليك من أول يوم ولدت فيه إلى أن ملأتها بك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ماذا لو جئتك فجأة الآن، وسط زحامك؟ لو جئتُ من خلفك أضع يديّ على عينيك وأخرس فمي، أكتم أنفاسي كي لا تسمعها وينكشف أمري؟ أمارس جنوني عليك، وأشاغبك من بين أشغالك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أكتبك لتعلم لا غياب يأخذك مني ولا زمن يسلب قلبك منّي واسمٌ يحمله طفلي غير اسمك لن يُنسب إليّ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
صحوت فلم أجد من ينير صباحي،، رأيتُ روحك سألتها:ماذا تفعلين هنا؟ قالت: جئت هاربة منه،قطعت المسافات لأكون بجوارك قلت لها: لكنه سيتهمني بإغوائك؟ قالت : فليكن، تعبت من عواصفه وأنهاره أريد أن أرتاح،، ولن أجلب لكِ الآثام…… فقط للحديث معك كل صباح ومساء ومحاكاة فكرك. ليبقى بلا روح قلت: كيف؟ قالت: هو يعرف أن يعيش بأرواح محبيه أما أنا فقد سكنتُ حروفك وعيناك وملامحك الشرقية لذلك هجرته، فما زلتُ أهمس والقلب يرجف |
الساعة الآن 06:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.