|
في اللحظة اللي كنت مستني فيها حاجة تشدك لبر لقيت اللي تضغطك و تنزلك لتحت ..
في اللحظة اللي كنت خايف تطلع بتعافر لوحدك لقيت انك فعلا لوحدك في كل لحظة بتستنى فيها تقدير مبتلاقيش في اللحظة ال كنت عاوز فيها حد يطيب خاطرك لقيت حاجة تخيب املك في كل لحظة حسيت ان ممكن يكونلك سند فقدته سواء بالموت او بأي سبب في اللحظة اللي كنت فاكر ان النهاية مش هتيجي دلوقتي كانت تقريبا كل حاجه اتحسمت من زمان و انتا مأخدتش بالك في كل لحظة عشت فيها صراع بين كرامتك و عاطفتك و اختارت عاطفتك و خسرت جزء من كرامتك كل لحظة ندم بتيجيلك عشان سكت وقت ما كان مفروض تنفجر بالكلام في كل لحظة كنت بتدي فيها بزياده و مبتلاقيش حتى اللى تستاهله ! فى كل لحظه من اللحظات دى انت كنت بتخسر جزء منك و بتضطر انك تعافر وتكمل .. بتكمل ناقص بس بتكمل .. |
اقتباس "في كل لحظة بتستنى فيها تقدير مبتلاقيش "
أنا اقدر ما تكتبين استاذة حنان ، لانه جميل ومعبر وصادق. كما انه يبقي هذه الزاوية التي اطلقها المرحوم الدكتور ابراهيم ابو زيد حية. |
يشعرني بالخوف
|
الانتظار
احساس يأخذ من روحك الكثير ، تختلف لائحة الانتظار من شخص لآخر ولكل منا أولوياته . انتظار غائب ، انتظار تحقيق هدف ، انتظار اهتمام ، انتظار الفرح وغيرهم كثير ويبقى انتظار راحة البال اصعب انتظار |
استحلفك الان بمرآتك ... انظري مرة كيف وقع اسمي حين يلامس شفتيك
|
ظلكِ يراودني أينما وليت وجهي ويحتسي كل رغباتي
|
خمسون عاما وعامين
وكأن الدهر حط رحاله على ظهري اللهم راحة |
قليل من الإهتمام يساوي حياة
|
غيابك يوم يسالني فيه عنك غيابي
|
منذ عصور بعيدة في أفلاك الكون الهائمة أرواح شاردة ، يحملها الحنين لفؤاد تسكنه ويسكنها .
سلبها الزمان الصبر فطافت تبحث عن صدر الأمنيات تحتويها ، وبين مواكب الأحزان ودقات طبوله .. حلم يعود يتراقص على أنغام الوتر ، وكأن عهد الحب كان سحابة عاشت تحلم بالمطر . |
الساعة الآن 02:17 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.