|
قلب كبير , ابتزازه ربما من الكبائر
كوني على حذر قيثارة الماء وزنبقة البئر العميق |
اقتباس:
يالهُ من تعبير رائع ... ونصيحة بعمق المحيط ... أهلاً بك َ يا عبد السلام الهوازن |
لن اتخلى عن الموت فيك وقد ضاع عمري بين يديك ياقاتلي |
حين تشتاق الجدران تتآكل أتشتم رائحة الفراغ بين أشيائي كل الهدوء يشتاق لضجيك |
اليوم أحتفل ُبالعقد الخمسين من عمر الألم بدون حلوى . ولكنببعض الحزن والأرق والدمع هل تحتفلون معي ........ |
نظرت إليه ... والقهر يملأ الروح وهي تخاطبهُ برفق مصطنع ... هل تحبني ..؟؟ حالة من حالات الغباء ... |
أحلامي متناثرة منها ما هو عالق على جدار غرفتي ومنها يذوب على وسادتي حين يبللها الدمع ومنها أجده بين وريقاتي المهترئة وأعثر على بعضها في صندوق مهجور للذكريات لكــــــــــــن هناك حلم آخر لا أملكة لكن يحوزه قلبي هو أنت ~ |
حينما تكونوا سُعداء ... إعلموا انكم خارج التغطية تماماً .... |
اقتباس:
نعم فالسعادة خارج عوالمنا لهوازن كل التقدير لحرف نقي جميل |
ما يؤلم حقا هو أن نقيم تجربة الأمس بوعي اليوم...وللأسف دائما نجد انه كان بإمكاننا أن نقدم ما هو أفضل مما قدمنا فنتألم...لكن ما يُسَرْي على الإنسان هو اكتشاف بأن ذلك الألم ما هو إلا طاقة تحركنا. ..منا من يطير ومنا من يقع عن الحافة فيتلاشى مثل فازا وقعت فانكسر أو مثل إبريق فخار أصبح ذكرى مؤلمة... لحسن حظي أنني كثيرا ما كنت أجد نفسي على الحافة، لكنني كنت دائما أطير حينما يشتد الألم فاحلق مثل المنطاد يرتفع أكثر كلما ازدادت الشعلة احتراقا. |
الشعور الأغرب هو ... أن تشتاق لنفسك القديمة .......! |
خلف كل اسلوب بارد .... انسان يحترق |
عندما تفتقد شخصاً ما ... لا لا ... إنتظر ليس أنت الذي تفتقدهُ بل قلبك ... هل تكون في قمة السعادة ، أم في قمة التعاسة ؟ |
لن أميّزُكَ حين حضرت من تداخل العطور فالصيفي والشتوي لا يجتمعان |
وكادت أن تقتلني بعيناها وكأنها غرزت السكين في روحي وقالت : ياقاتلي أحبك |
.. اليوم ؟! سأحاول أن أصفّف أوجاعي كي لا تنتابها الرتابة وجعاً بجانبِ الآخر هكذا أفضل هكذا تجوز الكآبة ! |
اقتباس:
تحتاج الأوجاع ترتيباً لكثرتها فينا ... فقط .. كي نستطيع التنفس ربما بشكل ٍ طبيعي ... جميل .. الأجمل ماكتبتهُ هنا ,أهلاً بك في يومياتي ... في كل وقت .. الهوازن |
أحلم منذ مدة بأني قط متوحش ... وأتصرف كذلك دون أي إزعاج أو قلق أو حتى أي أسئلة غبية .. هذا من هموم الكائن البشري الذي حوله الوجع إلى حيوان ناطق .. |
رد: يوميات كائن...
وتقمصت في الأمس أجنحة فراشة وحلقت في الأعلى ورأيت روعة الوجود ثم تجولت في الحدائق والبساتين والزهور وفي المساء شدتني أجنحتى إلى نار في مكان ما فعدت إلى نفسي وحمدت الله على عدم الإحتراق وعلى أنني إنسان |
رد: يوميات كائن...
هوازن .. اشتاقت إليك منابر فأينك يا غالية .. |
رد: يوميات كائن...
في المكان البائس، لا فرق بين أن تستيقظ صباحًا، أو مساءً، أو أن لا تستيقظ أبدًا |
رد: يوميات كائن...
صارلي شي مية سنة عم ألف عناوين
مش معروفة لمين ووديلهن أخبار بكره لابد السما لتشتيلي عالباب شمسيات وأحباب بياخدوني بشي نهار واللي ذكر كل الناس بالآخر ذكرني |
رد: يوميات كائن...
إلى الذين أفلتوا أيدينا في منتصف الطريق نحن الفرصة الضائعة نحن لا نتكرر |
رد: يوميات كائن...
العزلة .. أحياناً تغسلك مما فيك .. تنقي قلبك من الشوائب وعلى الرغم من ذلك هناك أناس لا يتحملونها والحقيقة هم قلة .. ويبدو أنها طبيعة بشرية فقلما التقيت بإنسان يتحمَّل عزلته فكل منهم يفعل ما يستطيع للالتحاق بأي مجتمع بشري أياً كان قد يكون هذا المجتمع ثلة من الأصدقاء، أو حزباً سياسياً، أو طائفة دينية، أو حتى عصابة إجرامية. في الواقع، بعضهم يرى .. أن على المرء ألّا يًكرس وقته لشيء آخر غير ذاته، فالواحد منا لا يدخل في حوار عميق مع الحقيقة إلا عندما يكون بمنأى عن صخب العالم وضجيج العوام. تبقى العزلة خياراً .. بين نعم و لا تحية |
رد: يوميات كائن...
أكثر الأمور قسوة
أن تطمئن على من تحب ولكن،، من بعيد تخشى الاقتراب حتى لا تتألم وأنت تردد:نحن في البعد أجمل تصبح سعيداً حين تراه بخير وتتوجع أكثر من وجعه حين تراه حزيناً |
رد: يوميات كائن...
أما أنا
سعيدة جدّاً وفخورة للغاية بما أنا عشته وتخطيته أنا عشت لمدة أعوام طويلة بمفردي لم أضع أحداً مكانك ، لم ألجأ لأي شخص لأوهم نفسي بحبه أخذت وقتي وأرحت قلبي واتخذت القرار الصحيح |
رد: يوميات كائن...
"لم تعد الأفلام والمسلسلات مهرباً ، ولا الأغاني والموسيقى ملجأً، ولا الحديث علاجاً، ولا العائلة احتواءً، ولا الأصحاب حائطاً اتكئ عليه، لم تعدْ الكتب تغذيةً لعقلي، ولا النوم راحةً لجسدي، ظلام الليل يستمر حتى في الصباح ، المشاعر متقلبة والروتين متكرّر وعقاربُ الساعة مُنهكة ، الحياة لم تعدَ حياة." هذا بالمختصر مقتبس |
رد: يوميات كائن...
أنا لا أحمل زوّادة تثير شك حارس الأمن
ولا حقيبة سفر يرتاب لها موظف الجوازات وأنت لا تتنازل بالموافقة على الحجز الآن أو في وقت لاحق فافعلها ،، |
رد: يوميات كائن...
هذا العالم
كل العالم موحش كبطن حوت وبشارة يونس لا تشمل هذا،، ( وَفَقَأَتْ قلبها ) |
رد: يوميات كائن...
على هدهدة أمهاتنا كنا نعفو لننام اليوم....... من يهدهد أوجاعنا ؟! |
رد: يوميات كائن...
أخرج من بيتي على عجل
وربما يصحبني ملل أو كسل أو كلل فأبدأ ألملم نفسي في داخل السيارة وأبدأ بأخذ نفس عميق لأقاوم ملل روتيني المتجدد ما بين وظيفة والتزامات بيت ورعاية أولاد… |
رد: يوميات كائن...
نادراً ما يحدث ما سأقوله لكم
ولكن تلك حقيقة عشتها أنا بأّنّ أجمل يد كانت توقظني وتمسح على وجهي بكل حنان وينتظرني عند عودتي للمنزل هو زوجي :45: |
رد: يوميات كائن...
غداً بإذن الله تعالى في الصباح الباكر
سأستودعكم الله الذي لا يضيع ودائعه على أمل أن ألقاكم-بعد يومين مسافة الطريق- وفور وصولي للبلد المتوجهة إليه سأشتاق إليكم :22-41: |
| الساعة الآن 12:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.