|
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
تتّسع المسافة بين جغرافيّة الأجساد
بينما الأرواح تبقى في اتصال وامتداد |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
الروح من الأساس عالقة كمياه حوض البحر الأبيض المتوسط تضيق قسراً عند جبل طارق وتعود لتتسع أمام سواحل سوريا وتطفو على سطحها السفن والزوارق تغريها المساحة من اللاذقية إلى العاصمة بيروت وتُفتح في استقبالها جميع المناطق |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
أكثر الأشياء
جمالاً في هذا العالم،، هو أنتَ،، |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
وحين أنّي عجزتُ عن
لمس كفّك رسمت اسمك على صفحة قلبي أقبّله كلما سنحت لي الفرصة |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
عيناكِ موطني وحنيني إليكِ تراب وطن فهل سمعتِ يوماً عن وطن تنازل عن تراب الوطن |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
وحين يسأل الطبيب: أتتنفس عبر الأنف أو الفم؟
ينسى إرثه العاطفي الذي كان ليسأل: أو من القلب؟ |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
إن لم أبدأ حديثي عنه ،ختمته به
أريده حاضراً ولو بالكلام. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
الساعة الآن السابعة وحبّ صباحا
أن أحبّك،، هذا ما أستطيع فعله،، |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
أقلب الأوراق لأكتبك
فتخونني لغتي لا شيء يفي بحق وصفك رجل نزل من السّماء وتشكّل في صدري |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
حبك نهر يستحيل أن يجف
حبك سر ابتسامتي وحلم الماضي لو دار بي الزمان، وتغيرت كل الظروف لو زادت صراعاتي وتُركتُ أنا ووحدتي لن يتردد قلبي بأن يختار حبك موطناً له. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
يا أنثى عشقتها وما عشقتني فلا أنا كرهتها ولا هي أحبتني المعادلة سهلة ولكن فرضياتها أقلقتني أظنها لن تقبل معي الحل |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
في كل لحظة لي معك شيء فريد لن يتكرر،،
لن تكون كأي لحظة سابقة هي كالحياة لن تتكرر مرتين،، |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
جئتَ لتكون
أجمل روايةٍ كٌتبت بين روايات سنيني |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
لو كان حبي مقطوعة موسيقية
لعمّت الأرض رقصة الفالس كما لحنها يوهان ستراوس ولهدأت أمواج البحار وتغاريد العصافير، |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
ليس عبثاً يا صغيرتي المُدَلّلة قادتني إليكِ اللحظة وهي الّتي تفرض على قلمي ما يجب حذفه قبل أن يتبلور وما ينبغي قوله كي يتكرر من رصيد تلك الكلمات |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
اقتباس:
وإن قررت أن تحب ، فاجعل مشاعرك لك:20: |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
عندما أشتاق لأحدهم،،
يرغمني الحنين للكتابة،، تنساق كل جوارحي وأنفاس لهفي أشحذ حروفاً بعيدة ولغة خرساء،، أكتب بأمور جانبية، لعل من لديه المداواة يلتفت لغيابه،، وقد أحتاج لوضعية ( الصامت) أكثر من هاتفي،، لأسكن ضجيج الشوق بقلبي ولصوت الحنين المؤلم،، قد يتملكني شعور للابتعاد لبلدان لا ليل يزورها،، أريد نهاراً سرمديّاً لا غروب،، لا ليل،، ولا فجر يجر أذيال خيبات الظلام،، تعبت وتعب الكبرياء، ولا منهزم إلا أجمل سنواتنا،، فقط أذكرك الآن بأني ،، مشتاقة ،، |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
الفرق بيني وبينك هو أنني أحببتك
وحرّمت عليَّ كل نفس سواك،، الفرق بيني وبينك هو أنني حرّمت على قلبي كل هوى يكون غير هواك،، الفرق بيني وبينك هو أنني سأعيش على ذكراك الفرق بيني وبينك هو أنني ( أحبك) وسأبقى كذلك حتى الممات،، |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
لَمْ تَبْقَ خَلِيَةٌ نَائِمَةً
كُلُّهَا ثَائِرَةٌ مُدَجَّجَةٌ بِأَسْلِحَةِ لَهْفَةٍ لا تُهَادِن!! |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
ما زلتِ طفلة وتعشقين العبث في كل ما يرصده رادار عينيكِ ومن سوء حظي لم أنجح في التشويش على ترددات شبكة الرادار |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
ليس كل تجاهل مقصود
ولا كل اهتمام مرغوب يُقال أن الهزائم تمنحك الحكمة وأقول: الشوق يهزمك بلا شك فالتجول في العقول والحروف سفرٌ مباح. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
خُذِيْنِي إلَيْكِ
طِفْلاً قَتَلَتْهُ الآهَات وَ حَقِّقِي لَهُ شَيْئاً مِنْ تِلْكَ الأُمْنِيَات!! |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
لن نكون سويّاً :22-41:
فسوف أمضي متجاهلة ما حصل وما سيحصل وداعاً . |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
عند انتصاف الطريق
أقام الشوق لك حفلة ربما وجودك بجانبي يبعث الأمان وربما تكون مصدر قوة ربما لأني علقتُ أمنيتي على شماعة المستقبل وأدركتُ أنه لابد من إنهاء الحفل لأننا ليس المقصودون فأغلقتُ قلبي للهوى وأدركت جوارحي لي لا لأحد سواي. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
فِي الصَبَاح أَفْتَحُ بَابَ الأُمْنِيَات وَ أُحْرِقُ ارْتِبَاكِي بِبَخُوْرِ الدَعَوَات لَعَلَّ الأَمِيْرَةَ تَأْتِي فَتُكَفْكِّفُ الدَمَعَات!! |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
قبلة خطفتها وانقضى الأمر والخطف جريمة ولم أنكر أبداً حقكِ في العقاب ولكن لماذا لم تخبري شفاهي أسباب الرفض قبل الذهاب لكي لا تغويها الثانية وتكرر ما فعلته عند عودتها من رحلة الغياب |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
اسبقني إلى الحلم يا فرحي
لن تنتهي حكايا الليل والجفن على اتساع الأرق مفتوح أنا الانتظار الذي أقلقك عمراً أمكثُ هنا قبل إن ينفد عمري قبل أن يشحّ صبري وقبل أن ترمي الحكايات أطرافها للأمس أنا السر الذي أرهقك حفظه افشِ قلبك لصدري هناك ترتجف الخواطر وتسكن الأوجاع …اسبقني إلى الحلم…… أنا بعدَكَ بقُبلتين. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
دعكِ من النوم وخصوصاً لو قررتْ بنات الأفكار زيارة عقلكِ فجأة أمهم متشددة جداً ولا أظنها قد تسمح لبناتها بالخروج بعد الواحدة ليلاً مرتين |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
وقسماً بالذي بيني وبينكِ وقسمي هذا ربّما أكرره على مسامعكِ مرتين لو متُ ومن بعدها عشتُ سوف أحبكِ أنتِ يا أنتِ ولكن على مرحلتين |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
امرأة أنا من غير جنسي
ما كل من أراد وصل ما أصعب الوصول إلى قلب امرأة مات بعينها كل الرجال… ستكون حتماً أنثى من الخارج وامرأة حديدية من الداخل… أحاطت قلبها بأسلاك شائكة وحاصرته بأسوار عالية ترهق كل من حاول اعتلاءها،… ترهق كل من حاول اعتلاء أسوار لا نهاية لها تزداد طولا كلما حاول المضيّ فيها أكثر… يحسبونه هيناً يحاولون يتنافسون وتجلس هي تشاهد هذا الكم الهائل من المحاولين للوصول إلى قلب رهن الصيانة… يبحثون عن سر تمنعها وكل تحادثه نفسه…أيوجد خلل ما؟ أو ربما كان هذا القلب لا يُدرج ضمن قلوب تشابهت… وحدها تعلم السر الذي لم ولن يتطلع عليه أحد وقت كثير مضى جلست فيه تشاهد… حملت نفسها بابتسامة تعلو محياها يعلم كل من رآها أن لا أمل في الوصول إلى ذلك السهل الممتنع… |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
كيف قلبك؟
كرجل حاول أن يكتب فانتهى به الحبر قبل أن يملأ الورقة،، كرجل يحاول كبح تجاعيده التي تمضي به وحيداً،، لا تجيبني بــ ( أنا بخير) ، و ( لا تصمت) . فالصمت في شرع الحياة تعبير ، تعبير عن الخذلان. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
يا أنثى تهوى القفز من المثلث إلى المستطيل وتعتقد بأن الولوج إلى قلبها أمراً مستحيل الأفكار التي في رأسكِ وإن كانت مستقيمة وتفرض حظراً على الدخول لكن محاولاتي مشروعة وهدفها الوحيد الوصول ولا أظنها تتقاعس عن العمل وتستقيل |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
يمر كمرور العابرين، يوميّ المذاق
يقف على بوابة الأحلام ليحفر الوجع ويخربش التطلعات يوهم بأن الآتي أشهى من الذي أتى به؟ طريق موحش، من يمر عليه يرجعُ خائباً لا يهزم خطواته، لا يتقهقر يظن أن العودة جنائن يستباح بها الرضا. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
لو كان الحب كلمات تُكتب،
لأنهيتُ الأقلام لكنه أرواح تهبُ وقلوبٌ تخفق وآه تقطع تلافيف الوريد ودهشة حتى التعب وعندما يُباع يصبح أكذوبة فقلب الأنثى يُلملم وقلب الرجل يُحمل جرِّبوا ،، |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
نسعد ببهرجة الآخرين بلقائنا بسماعنا
برؤيتنا لرسائلهم المليئة بالحب لكننا نفضل المشاهدة عن بعد ونبتعد عن الابتذال والدخول في أتون الحكايات المتكررة لهم . |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
أعلنت الحرب…
أعلنت الحرب بصمتي على جميع مالا يروقني… هذه أنا لا أستعين بأسلحة تؤذي ولا تؤلم ولا تجرح… بل سلاحي من العيار الثقيل… سلاحي يقتل… سلاحي صمتي… سلاح لا يفقهه إلا أصحاب العقول الراقية… ولست منهم… ما زالت تنتظرني أشواط وأشواط لبلوغ رقي ليس بهيّن… فكل من وافاه صمتي… وافاه الموت… والموت ليس ذلك الموت المنشود… لكنه ذلك الموت الذي تشتهي أن تموته ولا أهديك إياه… |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
في محراب عينيكِ ما زال القلب يحاضر ونظراتكِ تطرق نواقيس الحرب وتحاصر آهٍ والآه منكِ يا عاصمة تسلسل الأبجدية جنّدتُ جيوشاً من حروف العطف العبقرية كي أُدخل طيفكِ ضمن نطاق حقل الجاذبية لكن صمتكِ هزمهم ودمر الحشود العسكرية |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
أحتاج دوماً إلى أن أهربب إلى نفسي
إلى حيث أجدها وأتحدث معها إنها تفهمني توبخني، تطبطب علي، تنهرني أحتاج دوما إلى الهرب من الأصدقاء ومن الأعداء ومن الحياة نفسها،، أحتاج الهروب إلى الداخل كلما أحسست أن أحداً يأخذني منّي أذهب وأعانق وحدتي وألتصق بي كلما شعرت أنني أبعد عني. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
أخبرتك ذات مرة أني لا أجيد التمثيل
وأني بريئة كبراءة الذئب من ذلك فلا تتعجب من أمري إن احترقت شوقاً وإن شقلبت هذا الكوكب هرباً من خجلي،، لا تتعجب من أمري إن تحولت إلى طفلة وقت البكاء وإن ضحكت كالمجانين فهذه أنا بعفويتي لا أتصنع كما يتصنعن النساء رغم اعترافي الحق أن هرموناتي الأنثوية تخنقني وتجعلني أتجمل مثلهن، وأغار عليك أعترف بأني كارثة في مجتمعهن وأنه لا يطيق عليّ صبراً من الرجال سواك كما أنّه لن يهز كياني رجل كما فعلت أنت ،،، |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
وماذا لو كنتِ أكبر من عمركِ الحالي بسنة وطرحتُ من عمري عشرة مثلها ألا تتصوري يا صغيرتي حينها بأن اللقاء المتوقع بيننا سوف يكون ما بعد حذف العوائق أكثر من رائع |
| الساعة الآن 12:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.