![]() |
رد: يوميات ياسَمِين
اقتباس:
قراءة جزء كامل من القرآن بعد كل فريضة بمعدل ختمة كاملة كل ستة أيام مهداة إلى روح المرحوم عبدالله الخالد |
رد: يوميات ياسَمِين
اقتباس:
صارت ملك قرائي ولم تعد خصوصية لذلك أطلب منكم بالتدخل وعدم التردد والإدلاء بدلوكم لا يوجد أحد معصوم من الخطأ وربما القرار الفوري مؤذ أحيانًا ممكن التراجع عنه في حال تنبيه بسيط منكم سعيدة بكِ صديقتي مروة أن تكوني إحدى قارئاتي:30: |
رد: يوميات ياسَمِين
قبل أن أُشرع في كتابة الحدث القوي بالنسبة لي
سنأخذ اتصالًا هاتفيا من المبدعة ياسمينة.. - الو ماما - كيف حال الحزن معك خف ؟ - لاتهتمي ماما أموري طيبة، خير مكالمتك لوحدك وليست جماعية كالمعتاد ! - نعم ماما سمعت من زميلاتي بأن الدراسة أول ثلاثة أسابيع ستكون " أون لاين" -وبصيغة الأمر- تأكدي من الموضوع وأخبريني. - ولم أتحقق وأخبرك ؟! - حتى نمدد رحلتنا وندخل من هنا "أون لاين" - لا مجال للتمديد ، وجبَ عليكم العودة سأحجز لكم جميعًا تذاكر العودة يوم الخميس ، وسأرسلها لبابا ناصر - لكن ماما ما شبعنا - انتهى الموضوع ياسمينة ، اشتقت لكم كثيرًا ، لابد من عودتكم . - حاضر ماما |
رد: يوميات ياسَمِين
اليوم الاثنين اعتدتُ بمثل هذا اليوم من كل أسبوع
أن أكون قريبة جدا مع أصدقائي وصديقاتي من العمالة التي تُساعدني في المنزل أشاركهم في وجبة الإفطار أو الغداء طلبت منهم تجهيز طاولة الإفطار على البحر لاحظت غياب الفلبينية " جينا" فسألت عنها أخبروني بأنها مريضة، نظرت إلى لورانسيا معاتبة كيف لم تُخبرني حتى أسلمها البطاقة المدنية وتتعالج أجابتني بأنها لا ترغب بالذهاب إلى الدكتور -قلت لنفسي ربما لا تكون مريضة- وتشتكي من أمر ما … استدعيتها في غرفتي بعد الانتهاء من تناول الإفطار ودار هذا الحوار - مابكِ "جينا"؟ - لاشيء مدام - أرى أنك لا تُعانين من مرض، هل هناك مايُزعجك؟ - لا ،لا شيء… - أخبريني ، وثقي بأن الحديث سيكون بيننا فقط … - كنتُ قد اشتريت حقيبة لابنتي ، اختفت، بحثت عنها بين أغراضي ، فلم أجدها … - حزينة من أجل حقيبة اختفت ؟ - لكنها غالية، وأنا لأول مرة أشتري غرضا بهذا السعر ! - سأعوضك وتشترين أفضل منها ، بكم اشتريتها؟ - ب70 دينار ، لا مدام لا تعوضيني ، ممكن تعطيني أي حقيبة من حقائبك حتى لو كانت قديمة ، أريدها ذكرى منكِ. - اسمعي ، لديّ حقيبة أعتز بها كثيرًا ماركة " لويس ڤيتون" اشتريتها عام2013 ، لكنها غالية جدا على قلبي وجديدة حملتها مرتين وتعطل القفل ، لذلك لا أشملها مع تصفياتي السنوية، لكن لا تغلى عليك، سأهديكِ إياها بعد أن أصلح القفل سأرسلها مع الهنوف فهي كثيرة التردد على مجمع الصالحية وهناك سيرسلونها لوكالتهم ويصلحون القفل … - هاتفت الهنوف فورا ودار هذا الحوار ( الحمدلله إن وضع الهاتف لم يكن سبيكر) - مرحبا هنوف ، كيف الحال ، هل لديكِ مشوار قريب لمجمع الصالحية - حتى إن لم يكن لديّ مشوار سأتمشور لأجلك ههه - اسمعي ، لدي حقيبة " lv " تحتاج لتصليح القفل سأرسلها لك ، احرصي تصليحها في أقرب وقت ، لأني سأهديها ل"جينا" - نعم نعم نعم تصلحين حقيبة في الوكالة لأجل عاملة؟ أنت جننتِ رسميا ياسمين لا تغضبي مني ، أنتِ تدلليننهم زيادة عن اللزوم ،أرسليها لمصلح الأحذية والحقائب في فرع الجمعية وانتهينا … - شكرا الهنوف على نصيحتك ، مع السلامة … - اسمعي "جينا" الهنوف مشغولة ، أنتِ ستأخذين الحقيبة وتذهبين بها مع سائقي " مانجو" هو يدل مجمع الصالحية ، ادخليه سيري بمسافة 200 متر ستجدين كافيه " لو فاشيون" على الشمال بعدها ستشاهدين المحل ،ادخلي واتصلي عليّ أنا سأتحدث معهم بنفسي وأحرص على تصليحها… - بعد 45 دقيقة اتصلت وتخبرني بأن المسؤول أخذ منها الحقيبة وأخبرها بأنه سيحتفظ بها ولن يعطيها ، حتى أنه لم يترك لها فرصة لتتكلم ، استغربت من كلامها ، قلت لابد من إن هناك سوء فهم ، دعيني" جينا " أتحدث مع المسؤول - الو مرحبا - أهلين مرحبا مدام - معك فلانه " الاسم بالكامل " يعني أخوّفه :) - ما قصتك مع الفلبينية ؟ ولم أخذت منها الحقيبة وكما أخبرتني ستحتفظ بها - نعم سأحتفظ بالحقيبة، على أن تختار أي حقيبة مقابلها وبالسعر نفسه ومجانا - ولم كل هذا ؟ وما السبب؟ ومن متى شركة لويس فيتون توزع هدايا مجانية ؟ - لا ، الموضوع ليس كما تتصورين ، ولكن لا نسمح لزبائننا حمل حقائب تالفة - نعم، تالفة ! استعمالين فقط تقول عنها تالفة ، القفل تعطل فقط - لكني سأعوضك حقيبة آخر ستايل وبالمجان بشرط نفس قيمة الحقيبة القديمة، ولا تنسي أن الحقيبة طاف عليها ثماني سنوات … - حسنا ، إذا كان الموضوع هكذا ، سأقبل ، ولن أدفع فلسا واحدًا ، - لا، لا ،لن تدفعي شيئا بالمقابل . ممكن أتحدث مع الفلبينية، قبل أن أتحدث معها ، طلب منّي الفاتورة مقابل التبديل، قلت له تعتقد أحتفظ إلى الآن بفاتورة قديمة؟ - سوري مدام لازم الفاتورة القديمة، اعطيني رقم جوالك أستخرج فاتورة جديدة من السيستم ،للأسف هذه الحقيبة غير مدوّنة معنا في السيستم ، من أين اشتريتِها؟ - أظن من شارع ( كينغ سالي) في منطقة دوسلدورف بألمانيا - الدول الأوروبية تطلب الجواز لتسجيل بضاعتها ، اعطيني رقم الجواز - للأسف لم يظهر معي أيضا ، حاولي وتذكري من أين ؟ - اسمع يا أخي ، بطّلت لا أرغب بحقيبة جديدة ولا حتى مجانية ، فهمت ، أصلح الحقيبة ، لأنك أضعت من وقتي الكثير … - أرجوك مدام يجب أن أحتفظ بالحقيبة ، أذا لم أحتفظ بها سأُطرد من المحل - الله أكبر ، ما يحدث لا يقبله العقل ولا المنطق ، أخبرني بالحقيقة ، لمَ تُصر على الاحتفاظ بها ؟ - لحظة، تذكرت أننا في الكويت تم تغيير جوازاتنا ، ربما تكون الحقيبة مسجلة برقم الجواز القديم أعتقد محتفظة في جوالي بصورة الجواز القديم ، خذه، وهذه آخر محاولة لك . - هيااااا ، نعم الحقيبة مسجلة في السيستم عام 2013 بقيمة 825 دينار كويتي - الآن بإمكان الفلبينية أن تختار حقيبة بنفس القيمة، تفضلي ، تحدثي معها… - اسمعي جينا اختاري أي حقيبة جديدة تناسبك بقيمة 825 دينار ، ستكون لكِ بدلا من القديمة ، يبدو أنها أُعجبت بحقيبة سعرها 400 دينار فقط ، وطلب منها المسؤول باختيار حقيبة أخرى بقيمة 425 دينار ، وهي لا ترغب بأخرى، اتصلت وأخبرتني ، قلت لها هناك حقيبة صغيرة جدا سأرسل لك صورتها، ياسمينة كلمتني عنها ولكنني رفضت شرائها لصغر حجمها وأنها لا تستحق هذا المبلغ، خذيها لها وأخبريني بالفرقية حتى أدفعها . انتهت قصة الحقيبة دون إن ندفع شيئا ،وعادت إلى المنزل وتغير حالها ، المشكلة أنها أخبرت الجميع . وفتحت لي أبوابًا مغلقة ، لا أعلم كيف سأتصرف معهم . اتصلت بالهنوف قاصدة وأخبرتها بذلك، أجابت ، لو كنت أعلم لكنت أخذتها بنفسي للوكالة وكانت الحقيبة الجديدة من نصيبي أنا . لاتحسدين المسكينة ،( الرازق فوق، والحاسد تحت ) … إلى الآن لم أستوعب ، لمَ تخسر شركة عالمية كبيرة مبلغًا كبيرًا مقابل حقيبة قديمة لاحقا سأعرف السبب… مع أنني سألته : كم مرة تبدلون الحقائب في اليوم ، أجابني : ليست كل الحقائب إنتِ ثاني زبونه نبدّل لها … |
رد: يوميات ياسَمِين
http://www.mnaabr.com/vb/imgcache/2/6112alsh3er.jpeg
هذه حقيبة ياسمينتي طولها طول القلم ،ضيقة من الداخل لا تستوعب غير موبايل وبطاقة البنك فقط.. حرام والله سعرها 425 دينار ، جننتني عليها ، قلت لها بأني غير مقتنعة بسعرها لكنها في النهاية حصلت عليها بالمجان … أما حقيبة الفلبينية كانت مغلفة طلبتُ منها بعدم فتحها فقط أحتفظ بها لديّ لحين سفرها ، حتى لا تختفي .. |
رد: يوميات ياسَمِين
رائع محاولتك اسعاد [جينا] وجبرك لخاطرها .. أتمنى لكِ السعادة أضعافاً .. إن من الغريب فعلاً أن يتم استبدال حقيبة قديمة بجديدة بنفس القيمة .. ربما السبب يكمن في عدم رغبة الشركة المنتجة بتداول الحقائب القديمة حتى لا يتم تداولها فتسقط قيمتها وخاصة أن الماركات العالمية تعتمد على بيع منتجاتها بأسعار مرتفعة .. حيث أنه تمت صناعة هذه الإصدارات القديمة من جلد قد يبلى بمرور السنين وبهذا تداول القديمة منها يفسد سمعة ومكانة الشركة بنظرهم .. |
رد: يوميات ياسَمِين
استشعرت طيبة قلب لجمي ... سبحان الله حتى ولو لم أرها فهي من النوع المريح ... باعتبار إن الحقائب والأحذية والملابس والساعات والأجهزة الإلكترونية والجوالات هي برندات أو ماركات عالمية ... فيتم إتلافها حتى لاتقل القيمة السوقية لها من ناحية الجودة والخامة المعروفة لهذه الماركات وكما أتذكر في درس مادة الأقتصاد قيل إن " كلما ازداد الكمية قل الطلب " ف بالتي هذه الماركات تسعى جاهدة أن : 1- لاتغرق السوق المحلية بها فهي تتجه أولاً لحرقها وإتلافها أو تصديرها للخارج على سبيل التبرعات مثل ما حدث في إحدى الدول الإفريقية حين تلقت شحنة من الإحذية لإحدى الماركات الشهيرة ووزعتها على الأطفال لتلميع صورة شركة الماركة الإنسانية في الخارج . 2- يتم استبدال أي منتج في كثير من الدول الغربية وحتى من خلال مندوبي شركات الماركات في الدول العربية على أن يكون العيب من المنتج أو حصل على أضرار ... والشركات تفضل عملية الإستبدال على الإصلاح لأنها تولي عناية خاصة بسمعتها التجارية . وهذا لايحدث للشركات العربية للأسف ... راقتني حقيبة ياسمينة الصغيرة ... آمل أن تطمئن نفسك بعودتهما قريباً إن شاء الله يالغالية .... |
رد: يوميات ياسَمِين
اقتباس:
شكرا صديقتي الجميلة مروة كوني بالقرب :31: |
رد: يوميات ياسَمِين
اقتباس:
لجمي هي من قامت بمساعدتي في تربية ولديّ كانت حنونة جدا ورقيقة في معاملتها لهما ومريحة كما تفضّلتِ تخيّلي كنت أدخل عليهما أثناء نومهما لأجدها واقفة على رأسهما وعندما أطلب منها الجلوس أو حتى أخذ قسط من الراحة والنوم أثناء نومهما ترفض ، و تخبرني بأنها تستمتع بالوقوف حتى يصحيا من النوم ، اعتادت على ذلك ولم أتمكن من تغيير طبعها ، لذلك قدّر المرحوم عملها معنا ووصى بشراء منزل لها . نعم مثلما تفضلت بالنسبة للحقيبة والشركات العالمية أما الشركات العربية فحدث ولا حرج ، اكتفت بتملئة السوق بتقليد الماركات للأسف. شكرا منى تذكّري محبتي الدائمة:21: |
رد: يوميات ياسَمِين
اليوم الثلاثاء تاريخ 14 سبتمبر2021
استيقظت مبكرة جدا على غير عادتي بسبب نباح الكلب المستمر ( الحب) أعزكم الله ،فليس من عادته إزعاجنا ، وأين؟! تحت شرفة نافذتي المطلة على البحر ، خرجت إلى الشرفة لأجده ينظر إليّ في حالة هستيرية ويركض نحو البحر ، أدركت أن هناك مشكلة ويطلب منّي الإسراع، وبسرعة إلهية انطلقت متجهة إلى البحر - أثناء ركضي لاحظت أمرًا في الممر القريب من غرفتي سأخبركم بها لاحقًا -وسِرتُ خلفه لأجد طفلة صغيرة تقاوم الماء، سحبتها ،كانت تقاوم الماء وغير قادرة على الوصول إلى الحافة، فكانت إشارة طيبة لي بأنها في المراحل المبكرة من الغرق تم إنقاذها بعدها فقدت الوعي، وضعتها على أرض مستوية بعيدة عن حرارة الشمس، وبدأت بمناداتها، وهز كتفيها للتأكد من مدى استجابتها، وتم التحقق من التنفس عن طريق مراقبة ارتفاع وانخفاض الصدر، كانت الطفلة الغريقة تتنفس ببطء وضعتها على وضعية الإفاقة، والحرص على جعل مجرى الهواء مفتوحا. فجأة انقطع النفس، قمت بعملية الإنعاش القلبي الرئوي لأني ابنة البحر ومدرّبة على ذلك -وسبق أن أنقذت ابنة صديقة في إحدى زيارتها لي في الشاليه ، حيث وقعت في حوض السباحة أمامنا - الحمدلله أفاقت ، أدخلتها غرفة ياسمينة، عل وعسى أجد ما يناسبها من الملابس، لم أجد ، لأنني باستمرار أعمل تصفية والملابس الصغيرة تتوزع . تركتها تنام قليلًا ، أثناء نومها أرسلت لورانسيا إلى أقرب مول من منزلي ( Gate Mall) لشراء ملابس مقاس4-5 حتى إذا ما استيقظت يتم استحمامها وتغيير ملابسها . وأيضا أثناء نومها اتصلت على غرفة العمليات وأخبرتهم بأن هناك طفلة أوشكت على الغرق وتم إنقاذها وهي موجودة معي وهذا عنوان منزلي(…..) أرجو إرسال ضابط من العنصر النسائي لأني معتدة ولا أستقبل الرجال… أخبرتهم حتى إذا فقدها ذووها وتلقوا بلاغ يكون لديهم علم. استيقظت الطفلة ، بداية بكت ربما استغربت من المكان، ضممتها وحاولت تهدئتها ، ثم طلبت كورن فلكس مع الحليب على حد قولها اليوم لم تفطر، جهزت لها فطورها - كل ذلك قبل وصول أحد من الجهات المسؤولة- ودار هذا الحوار بيننا سأكتبها بالضبط لبراءة كلماتها - ممكن أعرف اسم البنت الحلوة اللي قاعدة أمامي! - تبين اسمي الصجي أم الكذبي - ليش كم اسم لك ؟ - اسمي ريم لكن اسمي الكذبي عفريته الخدامة قالت لي أي أحد يسأل عن اسمج لاتقولين ريم قولي عفريته - اها، طيب يا ريم اش جابك لوحدك للبحر ، ما تخافين ؟ - الخدامة مع السايق نزلوني قالوا روحي لعبي بالماي بعدين نرجع ناخذج (حسبنا الله ونعم الوكيل ) - وين ماما وبابا ؟ - بالشغل - عندك إخوان وخوات - لا بروحي - طيب كم عمرك - فور ونص ( حلوة فور ونص) - طبعا تروحين الروضة بعد كم يوم - أروح الحضانة كل يوم مبطلين ، إنتي ماتدرين، ماتقرين بالجرايد؟! ( كأنها وبختني؟!:) ) - لا للأسف يا ريم ما عندي خبر - الخدامة بدل ما تاخذني الحضانة جابتني البحر أسبح. أكرر حسبنا الله ونعم الوكيل - وصلت الضابط ، طلبت منها الجلوس - والمكوث معنا والتريث ، طلبت فتح محضر - أخبرتها بكل شيء وبالتفصيل الممل ونقلت إليها مادار من حديث بيننا حتى تتصرف مع السائق والخادمة. - ورجوتها بأن تترك الطفلة معي إلى أن يتوصلوا إلى ذويها ،ليس من المعقول دخول طفلة بهذا العمر إلى قسم الشرطة، سيؤثر ذلك على نفسيتها مستقبلًا، - بعد عمل بعض الاتصالات أخبروها بأن أوقع على تعهد برعايتها إلى أن يتم استلامها من قبل ذويها . وتم التوقيع . بعد ساعتين من مغادرتها عادت ومعها والدة الطفلة واستلمت طفلتها، قبل أن تغادر ، همست في أذنها : اطردي السايق والخادمة، لا تترددي وتقولي في هذه الأوضاع صعب الحصول على غيرهما ، تعالي واستلمي منّي سائق وعاملة أمينة تساعدك في رعاية ابنتك إلى أن تفتح مكاتب العمالة وتطلبي غيرهما ، لدي اكتفاء وممكن ندبهما لمنزلك . ربما تتساءلون كيف تمكنوا من معرفة ذويها بهذه السرعة؟! البركة في الكاميرات ، تم تفريغها حيث التقطت سيارة السائق وتم تسجيل رقم السيارة. |
الساعة الآن 10:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.