![]() |
رد: نداء للياسمين
اقتباس:
في الوقت الضائع بالنسبة لي - ظروف العودة إلى الوطن- لو كانت الظروف مناسبة لكانت التكملة أفضل بكثير أعدك في المرات القادمة ستقرأ الأجمل والأطول حتى نستمتع بقراءات الأخوين الزين وسحبان :20: |
رد: نداء للياسمين
جميل ما طرحت هنا أخي موسى
أحسنت الطرح والاختيار وقد استفدت شخصيا من كل ما نشر هنا من جمال تعليقات مميزة وتحد رائع ورؤية أديبتنا مروة جذابة ملفتة لا تخفى وسبق آخر لشمس التحدي ياسمين المنابر وهي تتركنا في حيرة ودهشة مع بطلنا المجنون مرة أخرى رائع ما قرأت لجميع من تألق هنا وافر تحياتي وكثير التقدير و :45: |
رد: نداء للياسمين
اقتباس:
التتمة : ....وفي السيارة كانت المفاجأة..!!! هي التي شدت على جرحه بالضماد، وهي التي قدمت له الإسعافات الأولية.!!.وبعد خروجه من قاعة الإنعاش، بدأ مفعول البنج يزول تدريجيا ثم شرع في فتح عينيه بتثاقل ، على عالم أبيض نظيف وهادىء، ويد ملائكية تمسح على وجهه... !! : بابا... بابا ..هل أنت بخير؟؟؟.. أحس بدوار شديد عندما حاول النهوض من على السرير !!...لمحته الممرضة فقدمت في الحال: - حمدا لله على سلامتك...كنت بالأمس فاقدا للوعي وفي حالة حرجة.....سأساعدك في تغيير وضعك ... وضعت الوسادة وراء ظهره وأعانته بلطف على الجلوس ..... مدد قدميه وأحس بالارتياح ...شكر لها ذلك وهو لا يجد تفسيرا لما يحدث ..؟؟ شيء لا يصدق ..!!! نفس السحنة التي كان يراها في منامه ..!! هل أنا في يقظة أو حلم !!!؟؟؟وهل الوقت ليل أم نهار !!!؟؟؟ وأين أنا الآن !!؟؟ وكيف وصلت إلى هذا المكان الغريب .. ؟؟؟...ناولته كأس شاي معطر ...الصحيفة كانت ما تزال فوق المنضدة ؛ تحمل نفس العناوين.. لفت انتباهه عنوان مختلف.!!..محب ينجو من حادثة حب بأعجوبة ، بعد تعرضه لصدمة قوية كادت تودي بحياته..!!! ولكنه سرعان ما نسي كل ذلك العذاب ؛ ...وعاد للحلم من جديد.!!.عبر للضفة الأخرى بعينين مسدودتين ؛ عله يفوز هذه المرة بنظرة تشفي ما به من أسقام ...!!!!!؟؟؟ |
رد: نداء للياسمين
ماهذا الجمال وماهذه الإبداعات المتنوعة ...فاتني ركوب القطار وحجز مقعدي بينكم . تحية تملأ الأفاق لصاحب الفكر النير والقلم الرزين الأخ والأستاذ الكريم موسى عبدالله ما أروع أن يجتمع محبي القصة هنا , كلاً يضع لمساته الفريدة ويصيغ تكملة للقصة بإبداع متناهي الروعة .... وددت لو وضع بنراً خاصاً لهذا الحدث المميز حتى ينتبه الآخرون له ... ولكنها لفتة موفقة من أديبنا المتألق وفارس القصة وحامي حماها أن أعلى راية هذا اللقاء بتثبت جميل ... ولي عودة لقراءة فاحصة متفحصة لأغوار هذه النصوص الرائعة ... |
رد: نداء للياسمين
بعد فترة عصيبة مع الحمى والمرض الحمدلله ...عدت لمنزلي الثاني منابر لم أستطع المشاركة بالكتابة ولكن أريد أن أشارك ولو برأي بعد قراءة لهذه النصوص الزاخرة بالمشاعر |
رد: نداء للياسمين
اقتباس:
أختي العزيزة مروه جاء ماكتبته خفيفاً انسيابياً وهادئ ... ولكن النهاية بدت كإيقاع رتيب رغم إنها كانت كـ قفلة كافية لا أنكر جمالية أسلوبك والحس الأدبي القصصي لديك ... لاتتوقفي ... |
رد: نداء للياسمين
اقتباس:
ما أجمل عبور الياسمين , أسلوب قصصي أنيق يستدرج القارىء بخفة وحيوية .. إضافة رائعة وبهية , غير إنه لدي ملاحظة عاجلة ...تتمثل في موقف الطفل , فالعبارة التي انطلقت على لسانه وهو يمد إحدى يديه بالمال للرجل بدت غريبة , ولو إن الموقف صيغ على مبدأ أنه صبي لكان أفضل , فالأطفال ببرائتهم المعهودة لايحسنون رصف الكلمات . و من ناحية أخرى التفاصيل الصغيرة زادت من جمالية السرد وحلاوة الوصف والحوار , لكن عدم وجود نهاية واضحة فتح الباب على مصراعيه لأحتمالات كثيرة ... وهي طريقة أدبية لطيفة وذكية ..... وقد سطرت ماسطرت في وقت قياسي وفي ظروف مستعجلة للعودة للوطن ... وهذا بحد ذاته يبرز قدرة إبداعية أصيلة لايختلف عليها فدام عطاء قلمك ودام شذا عبيرك وافر بسخاء |
رد: نداء للياسمين
اقتباس:
الأديب والكاتب البارع محمد أبو الفضل ... ولك من أسمك نصيب فالقسم القصصي يدين لك بالفضل في إضفاء حالة من الحيوية عليه قرأت ماجاد به قلمك الزاهي ... ولعله النص الوحيد الذي جعلني أتلهف لجزء آخر منه وهذا الأمر لاينتج إلا من حالة من الإنغماس في النص والاستمتاع بجو القصة ... 1- ناولته كأس شاي معطر ... لم أستطع تقبل هذا الجزء حيث إن الرجل لازال خارجاً من غرفة الإنعاش . 2- الصحيفة كانت ما تزال فوق المنضدة ؛ تحمل نفس العناوين.. لفت انتباهه عنوان مختلف.!!..محب ينجو من حادثة حب بأعجوبة ، بعد تعرضه لصدمة قوية كادت تودي بحياته..!!! لم يكن الأمر منطقي من باب أن الرجل أساساً يحب في الخفاء ويطارد محبوبته ... فكيف تعلم الصحيفة بهذا الحب الخفي ولكنه سرعان ما نسي كل ذلك العذاب ؛ ...وعاد للحلم من جديد.!!.عبر للضفة الأخرى بعينين مسدودتين ؛ عله يفوز هذه المرة بنظرة تشفي ما به من أسقام ...!!!!!؟؟؟ بدت لي النهاية رائعة ... وموفقة .. احترامي وتحياتي... |
رد: نداء للياسمين
اقتباس:
شهادتك أختي منى من دواعي فخري وهي تعني لي الشيء الكثير.. مبلغ شكري و فائق احترامي.. :30: |
الساعة الآن 08:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.