![]() |
يا ليتني ما كنت أعشق هاجرا..
أو كنت أحلم بالتصافي. الآن أمضي حائراً بين الكهولةِ والكبرْ وأسحُّ دمعاً مثل حباتِ المطرْ تقتادني متنقلاً بين المسافة.. هائما.. كالريح عذَّبها السفر. / / رقيق حدّ الارتشاف أنت يا همام.. ما أروع هذه الكلمات المعبأة بالحسّ.. والوجد.. كن بخير.. . . . خالدة.. |
اقتباس:
بل الرائع هو مرورك حقا.. والريخ عذبها السفر..حقا همام عبدالسيد |
ومضيتَ وحدك.. حائراً وعليكَ يقتلني جفاكْ. وأراجع اللفتاتِ نحوك أرتجيك ولا تراني بينما ظلِّي يراكْ فلمن مواجيدي تنازع صبرها ؟ ألحلمها المنثور بين الشوق والصمت الطويلْ أم أنها الأحلام يقتلها الصراخ الى سواكْ ؟ وإلى ضبابٍ تستحيل؟ عجباً لقلبكَ ياهوى.. تجتاحني.. حتى أعيش يملني العجب الذليلْ وترى فؤادي باسطاً كفيه كي يملاه نيلْ. وسدى .. نعم.. هيهات .. ضربٌ من ضروبِ المستحيلْ.. الأستاذ الشاعر همام عبدالسيد قصيدةٌ خلابَة تُدغْدغُ أعْمدةَ الرُّوح وتبثُ فيها النَّشوة أضْعاف اخْتلاج أشْجيتَ النَّبضَ بحَق وتلكَ الشَّاكِلة التي أنجَبهَا الجَوى مدائنُ زَهر . |
اقتباس:
سعدت أيما سعادة بالزيارة ولو أنها متأخرة ..فلا ضير فقد أشرفت أنوار ورقصت على أيكها البلابل .. شكرا لك ولقراءتك الجميلة أسعدك الله. |
اقتباس:
ولا ضوء يضيء لنا دورا ولا درب يضاء له ولا عمل. |
الساعة الآن 09:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.