منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر مختارات من الشتات. (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=26)
-   -   طرائف و لطائف ... (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=10372)

راما فهد 03-03-2013 02:26 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجيلالي محمد (المشاركة 140391)
زوج عصبي دخل البيت وقال لزوجته حضريلي الغدا

حضرت الغدا

قالها العيش دا بايت > !!

قالتلو ؛ لا هيقعد شوية وبعدين.هيمشي =)))

بيقولو وهما بيغسلوها كانت مبتسمه سبحان الله



أضحك الله سنك
والله اني ضحكت

استراحة ربما احتاجها

آية أحمد 03-03-2013 05:33 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجيلالي محمد (المشاركة 140463)
جاءت امرأة في إحدى القرى لأحد العلماء وهي تظنه ساحرا وطلبت منه أن يعمل لها
عملا سحرياً حتى يحبها زوجها حباً لا يرى معها أحداً من نساء العالم.
ولأنه عالم ومُربٍ
قال لها: إنك تطلبين شيئا ليس بسهل.. لقد طلبت شيئاً عظيماً
فهل أنتِ مستعدة لتحمل التكاليف؟
قالت: نعم
قال لها: أن الأمر لا يتم لا إذا أحضرت شعرة من رقبة الأسد ؟
قالت: الأسد ؟ قال: نعم .
قالت : كيف أستطيع ذلك والأسد حيوان مفترس وأخاف أن يقتلني ..؟؟
أليس هناك طريقة أسهل وأكثر أمناً؟
قال لها: لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة الزوج إلا بهذا وإذا فكرت ستجدين الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف.

ذهبت المرأة وهي تضرب أخماسا في أسداس تفكر في كيفية الحصول على الشعرة
المطلوبة فاستشارت من تثق بحكمته فقيل لها أن الأسد لا يفترس إلا إذا جاع وعليها أن تشبعه حتى تأمن شره.

أخذت بالنصيحة وذهبت إلى الغابة القريبة منهم وبدأت ترمي للأسد قطع اللحم
وتبتعد واستمرت في إلقاء اللحم إلى أن الفت الأسد وألفها مع الزمن.

وفي كل مرة كانت تقترب منه قليلا إلى أن جاء اليوم الذي تمدد الأسد بجانبها وهو لا يشك في محبتها له .

فوضعت يدها على رأسه وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل حنان
وبينما الأسد في هذا الاستمتاع والاسترخاء لم يكن من الصعب أن تأخذ المرأة الشعرة بكل هدوء.

وما أن أحست بتملكها للشعرة حتى أسرعت للعالم الذي تظنه ساحراً لتعطيه إياها
والفرحة تملا نفسها لشعورها بأنها الملاك الذي سيتربع على قلب زوجها إلى الأبد.
فلما رأى العالم الشعرة, سألها: ماذا فعلت حتى استطعت أن تحصلي على هذه الشعرة؟

فشرحت له خطة ترويض الأسد, والتي تلخصت في معرفة المدخل لقلب الأسد
أولا وهو البطن ثم الاستقرار والصبر على ذلك إلى أن يحين وقت قطف الثمرة.

حينها قال لها العالم : ياأمة الله ...... زوجك ليس أكثر شراسة من الأسد......
افعلي مع زوجك مثل ما فعلت مع الأسد تملكي قلبه.

قصة تستحق أن تعلق على باب كل بيت لتٌقرأها كل زوجة، فلربما
آتت أكلها.
لكن، ألا توجد قصة مشابهة لنعلقها إلى جانب الأولى فيقرأها الزوج
ويكتمل عرس الحياة بينهما؟

رائعة حكمك القصصية.
مزيدا منها رعاك الله.
خالص تحياتي.

الجيلالي محمد 03-10-2013 07:35 PM

اطلبوا الخير من بطون شبعت ثم جاعت فان الخير فيها باق ولا تطلبوا الخير من بطون جاعت ثم شبعت فان الشح فيها باق.

الجيلالي محمد 03-10-2013 07:37 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راما فهد (المشاركة 140470)
أضحك الله سنك
والله اني ضحكت

استراحة ربما احتاجها


شكر أخت راما
سرني أن تضحك

الجيلالي محمد 03-10-2013 07:40 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آية أحمد (المشاركة 140475)
قصة تستحق أن تعلق على باب كل بيت لتٌقرأها كل زوجة، فلربما
آتت أكلها.
لكن، ألا توجد قصة مشابهة لنعلقها إلى جانب الأولى فيقرأها الزوج
ويكتمل عرس الحياة بينهما؟

رائعة حكمك القصصية.
مزيدا منها رعاك الله.
خالص تحياتي.

الواحة للجميع
أخت آية
ننتضر ان تتحفينا من عندك ههههه
تحياتي

أمل محمد 03-10-2013 10:39 PM

هههههههه هذا درس لـ كلّ زوجة

شكرًا لكَ ~ الجيلالي

الجيلالي محمد 03-12-2013 11:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل محمد (المشاركة 140973)
هههههههه هذا درس لـ كلّ زوجة

شكرًا لكَ ~ الجيلالي

كل الشكر
لك سيدتي
كوني بخير

آية أحمد 04-10-2013 05:25 PM

اختر كما تريد

أراد نوح بن أبي مريم أن يزوّج ابنته، فاستشار جارا له مجوسيّا، فقال المجوسي:
- سبحان الله، الناس يستفتونك، وأنت تستفتيني؟
قال:
-لا بدّ أن تشير عليّ
فقال:
- إنّ رئيس الفرس كسرى كان يختار المال، ورئيس الروم قيصر كان يختار الجمال، ورئيس العرب كان يختار الحسب والنسب، ورئيسكم محمد (صلى الله عليه وسلم) كان يختار الدين، فانظر لنفسك بمن تقتدي.


-----------------
نوح ابن أبي مريم: هو نوح بن يزيد المروزي، قاضي مرو، لقّب بالجامع لجمعه الكثير من العلوم.

* أرجو لكل من يمرّ من هنا أن يسجّل بمن يقتدي "أو بمن اقتدى إذا كان من السابقين"، على أن يلتزم الصدق مع نفسه.

الجيلالي محمد 04-12-2013 10:51 PM

كان هناك رجل فقير يعيش في مكة
رجل فقير متزوج من امرأة صالحة.
قالت له زوجته ذات يوم: يا زوجي العزيز
ليس عندنا طعام نأكله ولا ملبس نلبسه؟ فخرج
الرجل إلى السوق يبحث عن عمل، بحث وبحث
ولكنه لم يجد أي عمل، وبعد أن أعياه البحث،
توجه إلى بيت الله الحرام، وصلى
هناك ركعتين وأخذ يدعو الله أن يفرج عنه همه.

وما أن انتهى من الدعاء وخرج إلى ساحة الحرم
وجد كيساً، التقطه وفتحه، فإذا فيه ألف دينار.
ذهب الرجل إلى زوجته يفرحها بالمال الذي وجده
لكن زوجته ردت المال وقالت له: لابد أن ترد هذا المال إلى صاحبه فإن الحرم لا يجوز التقاط لقطته، وبالفعل ذهب إلى الحرم
ووجد رجل ينادي: من وجد كيساً فيه ألف دينار؟

فرح الرجل الفقير، وقال: أنا وجدته، خذ كيسك
فقد وجدته في ساحة الحرم،
وكان جزاؤه أن نظر المنادي إلى الرجل الفقير طويلاً
ثم قال له: خذ الكيس فهو لك،
ومعه تسعة آلاف أخرى، استغرب الرجل الفقير،

وقال له: ولما، قال المنادي: لقد أعطاني رجل من بلاد الشام عشرة آلاف دينار، وقال لي: اطرح منها آلف في الحرم، ثم ناد عليها، فإن ردها إليك من وجدها فأدفع المال كله إليه فإنه أمين
.
.
قال الله تعالى: “ومن يتق الله يجعل له مخرجاً
ويرزقه من حيث لا يحتسب”.

ماجد جابر 04-14-2013 12:55 AM

روعة وجمال وبوركتم


الساعة الآن 10:20 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team