رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدا
لأنهم اقتحموا حياتك من مبدأ العائلة وهم أبعد مايكونون عن ذلك ولأنهم نظروا يوماً لك كـ… فقط لإنك لم تتناسب مع جهل عاداتهم. |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدّاً
لأنني حين أكون معك لا آخذ الأمور بالجدّية الكافية آسفة لأنني لا أحب أن ألبس عباءة الملائكة وأنا التي أخبرتك أنني لا أستعيذ من الشيطان دائما الألف قناع التي يحتفظ الآخرون بها، لا أحملها معي لأرتديها حسب المكان والزمن والأشخاص لا أحملها معي أبداً فما بالك حين تكون أنت وجهتي أظهر بصورتي الحقيقية بصوتي الحقيقي بضحكتي وملامحي الحقيقية أنت لاتراني كما يراني الآخرون أنت تلمس قلبي قبل يدي أنت تتفقد رئتي قبل وجهي أنت تلحظ التغيرات في روحي قبل جسدي لا أحتاج أي قناع معك فرحي حقيقي جداً أغني ، أرقص، و أطير لايهم إن كان صوتي جميلا أو لا لا يهم إن كانت قدماي تتحركان بخفة أم لا ولا يهم إن كنت أطير إلى السماء أو على الأرض ما يعنيني أنني أشعر بكل هذا وأنت ترى كل هذا حزني حقيقيً جداً أبكي، أتساقط، وأذوب لايهم إن اختنق صوتي أو لا لا يهم إن سقط دمعي للداخل أو للخارج ولا يهم إن بقي جسدي صامداً أو لا المهم أنني أشعر بكل هذا وأنك ترى وتصدّق كل هذا هذا مالا يعرفه الآخرون، ولا يرونه أبداً أنا أحبك، لا أقنعة في الحب وحبك ليس شيئاً عادياً ليس من ضمن الأشياء التي يمكن التعامل معها بالمنطق ولا بالدين ولا العادات ولا بالقصص والحكايات ولا بقصائد العشاق، حبك كالسحب التي تظهر فجأة تمطر فجأة وترحل فجأة كالرياح تهب فجأة ، تطير بكل شيء فجأة وترحل فجأة، لا مواعيد لحبك لذا أنا آسفة جداً لا أرتب أشيائي معك يمزقني غيابك ثم تعود فآتيك سعيا… |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدّاً
فلا وقت لديّ للقيام بدور البطولة في حكاية شرقية نهايتها مؤسفة يرحل البطل، وتنهار البطلة |
رد: آسفة جدّاً…
أسفة جداً
لو أنني أحببتك في زمن تويتر لأصبح النسيان قضية ناجحة فالحب على صفحات تويتر يبدأ بـ( تغريدة) وينتهي بـ ( تغريدة). فطقوس الحب في زمن التكنلوجيا باردة جدّاً الرسائل باردة والأحلام باردة والوعود باردة واللقاءات باردة وكل هذا يُمسح وينتهي بضغطة(زرٍّ) واحدة |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدّاً
لاتطلب منّي فرصاً أخرى فأنت أنهيت كل الفرص بيدك انتهت فرصتك معي وانتهت السبعون عذراً التي منحتها لك . |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة على كل لحظة مرّت من عمري لم أستغفر فيها ربي
|
رد: آسفة جدّاً…
أعتذر من كل الذين يقرؤون لي
وتمس كلماتي قلوبهم، فلا تُشفى ومن الذين لم تحرّك فيهم كلماتي، مدينة لكم جميعاً … أعتذر من كل الذين ظنوا بي خيراً ولم أفعل… ومن كل الذين ظنوا أني سأخذلهم، وفعلت … |
رد: آسفة جدّاً…
آســــفٌ جــــداً لأنـــي لم أكن يوماً بدربك |
رد: آسفة جدّاً…
آسف جدا لعدم دخولي هذا المتصفح الجميل إلا الآن
الجمال في هذا المتصفح هو الاعتذار حيث أنه سمه من سمات الجمال في حياتنا اليومية |
رد: آسفة جدّاً…
|
الساعة الآن 07:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.